نصراوي سابق يروي رحلته من حب الطفولة للخيل في السعودية .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
نواف السالم
سرد لاعب النصر السابق البرازيلي لويس غوستافو رحلته من حب الطفولة للخيل إلى إعجاب عميق بأرض السعودية وحفاوة جماهيرها.
وقال غوستافو “قصتي مع الخيل قديمة منذ الصغر ولدي أصدقاء يركبون الخيل، لذلك نمت عندي مهارة الخيل”.
وأوضح غوستافو “اشترى لي والدي حصانا وكانت لاجمل هدايا الطفولة، ومنذ ذلك الوقت أصبحت علاقتي بالخيل قوية جدا”.
وأضاف غوستافو “تجربتي في السعودية ممتازة، مستوى الأمان عالي والمستشفيات والمدارس مميزة، وعندما تعيش في السعودية سوف تستمتع بتجارب جميلة لأنها بلد متكاملة”.
وتابع غوستافو “هدفي الأول هو تقديم أفضل المستويات الكروية ومساعدة فريقي في تحقيق أكبر الإنجازات، كما أن الجماهير السعودية غاية في اللطف”.
فيديو | من حب الطفولة للخيل إلى إعجاب عميق بأرض السعودية وحفاوة جماهيرها.. غوستافو يروي رحلته السعودية الفريدة#الإخبارية2 pic.twitter.com/mL7PNAlRjk
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) September 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
ألعاب الطفولة قد تعود بالفائدة على من تقدموا بالحياة.. كيف ذلك؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ربّما وجدت نفسك تفكر في هواية طفولتك التي أحببتها سابقًا، ثم تركتها مع تقدّمك بالعمر وكثرة انشغالاتك. ربما تحلم بلعب كرة قدم جماعية مجددًا، أو استضافة أمسية ألعاب لوحيّة، أو جمع الحُلي، أو غناء أغاني الكاريوكي.
هناك سبب يدفعك للشعور بانجذاب تجاه أنشطة الطفولة هذه. وقد تُفاجأ بالفوائد التي يضفيها المرح إلى حياتك.
اكتشف أسلوب لعبك الطبيعيلست متأكدًا ممّا يجب فعله؟ لستَ مضطرًا لاختيار هواية قديمة، بل يمكنك تجربة هواية جديدة. فكّر بهوايات تتوافق مع "شخصيتك المرحة"، تبعًا لمفهوم ابتكره الدكتور ستيوارت براون، 92 عامًا، الطبيب النفسي ومؤسّس المعهد الوطني للّعب.
أوضح براون أنّ شخصيات اللعب الثماني التي طوّرها من خلال مقابلات مع مرضاه، تسمح للناس باكتشاف أسلوب لعبهم الطبيعي، مع أنّ أكثر من شخصية واحدة تُناسب معظم الناس.
إذا كنتَ تُحب تولّي زمام الأمور والتنظيم، فقد تكون مديرًا، شخصًا يبرع في تخطيط وتنفيذ الفعاليات. أولئك الذين يتوقون لإثارة الفوز قد يُجسّدون شخصية المُنافس.
قد تتألّق الشخصيات الأكبر والأكثر جرأة كمُهرّج، يُمارسون المرح دومًا، أو كرواة قصص، يُضفون الحيوية على خيالهم.
يبحث المستكشف عن المغامرة والتجارب الجديدة، بينما يجد "المُحب للحركة" متعة في النشاط البدني.
إذا كنت مهتمًا بجمع العناصر النادرة أو الرائعة، فقد تكون جامعًا، ومن ينجذبون إلى الفنون والحرف اليدوية يتناسبون مع شخصية المبدع.