ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا في النصف الشمالي من الأرض
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
وكالات
أعلنت منظمة الصحة العالمية ، عن ارتفاع عدد حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في جنيف، اليوم الأربعاء ، أن المنظمة تواصل متابعة اتجاهات مقلقة لكوفيد- 19 قبل فصل الشتاء في نصف الكرة الأرضية الشمالي.
كما ذكرت ماريا فان كيرخوف كبيرة خبراء فيروس كورونا لدى المنظمة
، أنه خلال الشهور الأشد برودة، التي باتت قريبة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، يتعرض الأشخاص لخطر أكبر للإصابة بالعدوى لأنهم يقضون وقتاً أطول في أماكن مغلقة.
وبحسب المنظمة الأممية تزداد حصيلة الوفيات بسبب فيروس كورونا مجدداً في الشرق الأوسط وآسيا، فيما تشهد أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا ارتفاعاً في حالات النقل إلى المستشفى بسبب كوفيد- 19.
ويُذكر أن منظمة الصحة العالمية ، سجلت 42 حالة على مستوى العالم في 11 دولة من سلالة “بي إيه. 2 86” الجديدة المعروفة باسم بيرولا، التي ترصدها المنظمة منذ منتصف أغسطس.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ارتفاع عدد الحالات فيروس كورونا منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
منظمة: أكثر من 180 مفقوداً في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة اليمن
قالت المنظمة الدولية للهجرة، الجمعة، إن أكثر من 180 مهاجراً فُقدوا ويخشى أن يكونوا قد لقوا حتفهم بعد انقلاب قاربين في أجواء بحرية مضطربة قبالة سواحل اليمن يوم الخميس.
وذكرت المنظمة، أن القاربين كانا يحملان مهاجرين من إحدى دول القرن الإفريقي، وانقلبا قبالة مديرية ذو باب بمحافظة تعز اليمنية.
وقال تميم عليان المتحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة، يوم الجمعة، إنه “كان هناك تحذيرات من الطقس، وغرق القاربان في ظل اضطراب البحر، ولم يتم إنقاذ سوى اثنين من أفراد الطاقم اليمنيين، ويخشى أن يكون جميع الركاب وبقية أفراد الطاقم قد لقوا حتفهم، ولم يتم انتشال أي جثث حتى الآن”.
وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قالت المنظمة، في منشور على موقع إكس، إن 186 شخصاً على الأقل فُقدوا بعد انقلاب أربعة قوارب تقل مهاجرين قبالة سواحل اليمن وجيبوتي أثناء الليل، في إشارة إلى الحادث نفسه.
وقالت المنظمة، التي تُحصي المهاجرين الذين لقوا حتفهم أو فقدوا على طرق الهجرة، في المنشور، إن 558 شخصاً فقدوا حياتهم على الطريق بين القرن الإفريقي واليمن العام الماضي.
وكل عام يغادر مئات الآلاف من الأشخاص منطقة القرن الإفريقي التي تعاني من عدم الاستقرار المزمن بحثاً عن أوضاع اقتصادية أفضل في دول الخليج عبر ما يسمى الطريق الشرقي الذي تصفه المنظمة الدولية للهجرة بأنه أحد أكثر ممرات الهجرة ازدحاماً وخطورة في العالم.