الثورة نت:
2024-07-07@09:02:39 GMT

الأهالي يتسابقون لتزيين عاصمة المحافظة دون كلل

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

الأهالي يتسابقون لتزيين عاصمة المحافظة دون كلل

 

 

المحافظ: شُكلتْ لجان إشرافية وفرعية على مستوى المحافظة والمديريات مدينة ذمار تستعد لاستقبال ضيوفها من ٧ مديريات تم توفير ما يقارب 25 معدة لأعمال وتسوية ساحة الاحتفالات

يجري حاليا الاستعدادات والتجهيزات في محافظة ذمار لإحياء ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم حيث تشهد المحافظة حراكا رسميا وتفاعلا مجتمعيا احتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم في مشهد تسوده المبادرة والمشاركة للحضور الكبير لمختلف فئات ومكونات المجتمع.

. كان صحيفة «الثورة »أجرت عددا من اللقاءات حول الاستعدادات والتجهيزات لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف وخرجت بالحصيلة التالية:

الثورة / ذمار/ رشاد الجمالي

بداية يقول الأخ/ محمد ناصر البخيتي- محافظ محافظه ذمار: بدأنا العمل بوتيرة عالية في الأعداد والتحضير والتجهيز للاحتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم – في حين بدأت السلطة المحلية بالمحافظة والمديريات جهودها بالتنسيق مع المجلس الإشرافي لأنصار الله لاستكمال الترتيبات الخاصة بالفعالية المركزية التي ستقام بالمناسبة في عاصمة المحافظة احتفاء بمولد الرسول الأعظم عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
حيث شكلت لجان إشرافية وفرعية على مستوى المحافظة والمديريات والمكاتب للإعداد والتحضير للفعالية في مختلف الجوانب، وكيفية استقبال الضيوف من خارج المحافظة.
كما تم تشكيل فرق تنظيمية لساحة الاحتفال وتجهيز اللوحات والشعارات وغيرها من الجوانب التنظيمية وبرنامج الاحتفال.
أبرز حدث
وفي الوقت ذاته تجرى ترتيبات مرورية وأعمال نظافة وتهيئة للشوارع الرئيسة وكذا ترتيبات لإنارة الشوارع وتزيينها ابتهاجا بمناسبة المولد النبوي الشريف بما يليق بمكانته.
واعتبر البخيتي مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم أبرز حدث في التاريخ، كونه حمل آخر الرسالات السماوية وبعثه الله سبحانه وتعالى رحمة للعالمين ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ويرشدهم إلى طريق الحق المبين.
ويحمل الاحتفاء بمولد رسول الإنسانية دلالات ومعاني عظيمة خاصة في ظل التحديات التي تواجهها الأمة وفي مقدمتها العدوان على اليمن، باعتباره رسالة تأكيد للعداء بتمسك الشعب اليمني بنهج المصطفى عليه الصلاة والسلام في الثبات على الحق.
قيم الإخاء
مؤكدا أن ذكرى المولد النبوي الشريف تكتسب أهمية كبيرة في تعزيز وحدة الأمة واستلهام الدروس من سيرة سيد البشرية وغرس القيم والمبادئ التي تحلى بها في نفوس الأجيال وتكريس مكارم الأخلاق التي أمر بها الله تعالى للنهوض بواقع الأمة وتعزيز وحدتها وتحقيق رفعتها وعزتها.
والتأكيد على استلهام الدروس والعبر من السيرة النبوية العطرة لتعزيز قيم الإخاء والاصطفاف الوطني.
معانٍ ودلالات
الأخ/ احمد علي الضوراني – وكيل محافظه ذمار:
يجري حاليا الإعداد والتحضير والاستعداد للاحتفاء بذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم من خلال تجهيز الساحة المركزية وتزيين الشوارع وتبدو محافظه ذمار في أبهى حللها وقد اكتست بالزخارف الضوئية المعبرة عن عظمة المناسبة التي تعلي من شأن الرسول عليه وآله أفضل الصلاة وأتم السلام استعداداً لاستقبال ذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وفي هذه الأثناء تتواصل في المحافظة التجهيزات لإقامة الفعاليات الاحتفائية بالمناسبة العظيمة في مديريات المحافظة .
وتأتي أهمية الاحتفاء بهذه المناسبة لما تحمله من معان ودلالات تؤكد ارتباط اليمن برسول الإنسانية.
وعلينا جميعا التفاعل والمشاركة الواسعة في الفعالية المركزية التي ستقام في المحافظة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم والسير على نهج الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم واستلهام الدروس والعبر من سيرته العطرة في تعزيز قيم الإخاء والتلاحم والاصطفاف في مواجهة التحديات.
طريق الحق
الدكتور / محمد محمد الحيفي – رئيس جامعه ذمار: عملنا في وقت مبكر وبجهد في التحضير والأعداد والتجهيز بقياده / الأخ محمد ناصر البخيتي محافظ محافظة ذمار مع اللجان المشاركة لتجهيز الساحة المركزية لإقامه الحفل المركزي التي ستشارك فيه جميع المديريات للاحتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم بما يليق بمكانته وعظمته، ويعتبر مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم أبرز حدث في التاريخ كونه حمل آخر الرسالات السماوية وبعثه الله سبحانه وتعالى رحمة للعالمين، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ويرشدهم إلى طريق الحق المبين.. ويحمل الاحتفاء بمولد رسول الإنسانية دلالات ومعاني عظيمة خاصة في ظل التحديات التي تواجه الأمة العربية والإسلامية.
٢٥ معدة لتجهيز الساحة
المهندس / محمد عبدالكريم المداني – مدير عام فرع المؤسسة العامة للطرق والجسور بمحافظه ذمار : عملنا في وقت مبكر لتجهيز الساحة المركزية التي سيقام فيها الحفل للاحتفاء بذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم حيث تم تجهيز الساحة وفق المخطط لها بمعنى توفير مدرج بمساحة 100متر مربع بدون المواقف وتم توفير ما يقارب 25 معدة لأعمال وتسوية الساحة من أعمال قطعيات وردميات وتسوية لإعداد الساحة المركزية والتي ستكون ساحه نموذجية من حيث الميول والتي ستصبح الساحات مدرجاً أو منصة وقد شارك في الإعداد مع المؤسسة العامة للطرق والجسور الموارد المائية ومكتب التحسين والوحدة التنفيذية ومكتب الأشغال والأخوة في صندوق صيانة الطرق ممثلة بالمهندس / نبيل الحيفي وكذلك ساهمت المؤسسة العامة للطرق والجسور بتنفيذ وتجهيز الساحة والتي يمثلها المجاهد/ عبدالرحمن محمد الحضرمي وهذا جاء بناء على توجيهات الأستاذ/ محمد ناصر البخيتي -محافظ محافظة ذمار والذي يتابع الأعمال أولاً بأول وبداء في المساهمة وتوفير كافة الإمكانيات وتذليل كافه الصعوبات لما تمثله هذه المناسبة العظيمة والظهور بالمظهر اللائق للاحتفاء بمولد رسول الإنسانية دلالات ومعاني عظيمة خاصة في ظل التحديات التي تواجهها أمتنا الإسلامية.
ويعتبر مولد النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم أبرز حدث في التاريخ، كونه حمل آخر الرسالات السماوية وبعثه الله سبحانه وتعالى رحمة للعالمين ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ويرشدهم إلى طريق الحق المبين.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

دروس على أعتاب السنة الهجرية الجديدة

وأنت على أعتاب السنة الهجرية الجديدة تَعبر في مخيلتك حادثة الهجرة الشريفة والمشاهد التي رسمها بالكلمات كُتَّاب السيرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، فيلُوح لك سُراقة ابن مالك وهو مقبل من بعيد على فرسه وعند اقترابه من الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبو بكر الصديق تغوص قدما فرسه في الأرض، كما تتراءى لك خيمة أم معبد، وتستمع إليها وهي تُحدّث زوجها عن صفة الرجل المبارك الذي زارهم في وصف بديع، وتستذكر دخول الرسول العظيم هو وصاحبه إلى غار ثور، وحزن أبي بكر وخوفه على الرسول صلى الله عليه وسلم من أن ينظر أحد المشركين إلى الأسفل فيراهم.

كل هذه المشاهد وغيرها من أحداث الهجرة النبوية تستحضرها الأمة الإسلامية وهي تمر بظروف استثنائية من تسارع الأحداث وحدتها خاصة في الحرب الدائر بين المجاهدين في غزة وفلسطين وبين العدو الصهيوني، والصّراعات والتحزّبات الدولية، فما أحوجنا في هذه الفترة من استخلاص الدروس والعبر والمواقف وطرق التفكير من تلك الرحلة التي نقلت الإسلام من الضعف إلى القوة، وشكلت النواة الحقيقية للدولة الإسلامية، وأصبح العالم الإسلامي يوثق أحداثه وتاريخه ابتداء من تلك الحادثة وهي حادثة الهجرة النبوية من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. ومع كل سنة جديدة تعلوا المسلم الهمّة لإحداث التغيير في نفسه وفي مجتمعه وفي أمته وفي العالم من حوله، فهي فرصة تمثّل انطلاقة للتغيير.

اختيار الصاحب

في تلك الرحلة اختار الله لنبيه أن يكون رفيقه في تلك الرحلة أبو بكر الصديق، نسّابة العرب، وأعرف أهل قريش بأنسابها، الذي صدق الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كذّبه أهل قريش في الحادثة المشهورة للإسراء والمعراج، فنال بعد تلك الحادثة لقب الصدّيق، وقد قام بمهمة الصحبة خير قيام، فكان أحرص على النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من حرصه على نفسه، وقد نال شرف لقب صاحب رسول الله من قبل الله عز وجل في كتابه الكريم في قوله تعالى في سورة التوبة «لَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ٱللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ ٱثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِى ٱلْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَٰحِبِهِۦ لَا تَحْزَنْ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُۥ بِجُنُودٍۢ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلسُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ ٱللَّهِ هِىَ ٱلْعُلْيَا ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ»، وكذلك من قبل نبيه الكريم عندما قال للصحابة: «فهل أنتم تاركو لي صاحبي»، فعلى المسلم أن ينتقي أصحابه وخاصة في السفر، فلك أن تتخيل الشرف والمنزلة التي نالها الصديق بصحبته للرسول صلى الله عليه وسلم، فقد فداه بماله وأولاده ونفسه، فقد فداه بماله عندما اشترى ناقتين من أجود النوق، وأخذ يعلفهما ويغذيهما أشهر قبل الرحلة، وقد فداه بأولاده الذين كانوا ينقلون له الأخبار ويحضرون له الطعام أثناء الرحلة، ولم يعبأ أن تأتي قريش وتقتل أولاده أو أن يتم تعذيبه لو تم اكتشاف دورهم في نقل الأخبار وإحضار الطعام، وقد فداه بنفسه عندما دخل الرسول صلى الله عليه وسلم غار ثور، فأخذ أبو بكر يغلق الفتحات الصغيرة في الغار خوفا على الرسول صلى الله عليه وسلم من الحيات والعقارب، وقد سدّ أحد الفتحات بيديه ورجليه، ولسعته عقرب في قدمه ولم يوقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما أحس بحرارة دمع أبي بكر التي نزلت من شدة ألم سم العقرب، فرقاه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وبرأ من السم.

الفأل الحسن

وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، وهذا طبع أصيل في الصفات المحمدية، وقد أخبر عنه أصحابه في الحديث الشريف الذي يقول فيه: «لا عدوى، ولا طيرة، ولا هامة، ولا صفر، ويعجبني الفأل قيل: يا رسول الله! وما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة»، وكان هذا طبع وديدن الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الرحلة الصعبة، فعلى الرغم من مشقتها وصعوبتها وما يكتنفها من حالات الخوف والقلق وحالات المطاردة التي كانت تساور أبا بكر الصديق حرصا منه وخوفا على الرسول صلى الله عليه وسلم، وتجلى هذا الخوف عندما قال للرسول صلى الله عليه وسلم داخل غار ثور، وكان المشركون فوق الغار: «لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا» ولكنّ الرسول الكريم كطبعه في الفأل وفي صِدق وعد الله له، ورعايته وعنايته به قاله: «يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما».

وتكرر هذا الفأل الحسن في هذه الرحلة، بل وتجاوزه إلى وعد صادق يتحقق في المستقبل، فعندما أقبل سُراقة بن مالك -وكان ممن يشتهر باقتفاء الأثر- أخذ يتتبّع أَثر الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه بعد أن نما إليه أنهم قد سلكوا ناحية معينة، وكان يطمع في 100 من الإبل قد وعدت بها قريش أي أحد يأتي بالرسول صلى الله عليه وسلم حيا أو ميتا، فعندما أقبل عليهم ورآه الرسول صلى الله عليه وسلم دعا ربه، فساخت قدما فرسه في التراب، وسقط منها، فطلب الآمان فأمّنه الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم بعد ذلك أقبل عليهم مرة أخرى فساخت قدما فرسه مرّة أخرى في التراب، فأيقن أن الله مانعه من الوصول إلى الرسول الكريم وصاحبه، فطلب الآمان وأدرك يقينا أن هذا نبي كريم، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم كشف الله له حادثة مستقبلية، وأدرك أن سراقة بن مالك سوف يدخل الإسلام، قال له: «كيف بك يا سراقة إذا لبست سواري كسرى». فلك أن تتصور حال الرسول صلى الله عليه وسلم يُطارد من قبل أهل مكة، وهنالك جائزة على من يُحضره وهو يمشي في تعب وشدة وجوع، ولكنّه ينظر إلى الغيب الذي كشفه الله له، ويوَعد به أن هذا الدين الذي لم تبدأ دولته بعد سوف يصل الآفاق ويسيطر على دولتي الفرس والروم، اللتين كانتا أعظم قوتين في العالم في ذلك الوقت، ولكن مع ذلك يوَعد هذا الأعرابي بكنوز وسواري كسرى ابن هرمز، فهذا هو الفأل الحسن.

وقد تكرر هذا الفأل الحسن والنبوءة الصادقة في غزوة الخندق عندما اعترضت صخرة عظيمة الصحابة الذين كانوا يحفرون الخندق، فأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل بنفسه إلى الخندق، فضربها ثلاثا، وفي كل ضربة كانت تترأى له قصور الروم والفرس واليمن، فهذه النبوءات تتكرر عندما يشتد الأمر ويضيق، لكن تكون حادثة فأل تعين الصحابة على الصبر والتحمل.

التخطيط والتجهيز

وقد سبق هذه الرحلة مجموعة من التدابير التي اعتنى بها أبو بكر الصديق، قام هو وعائلته ومساعدوه بمجموعة من الإجراءات التي كفلت لهذه الرحلة تمامها بعد توفيق الله عز وجل لهم، فقد قام بشراء ناقتين قويتين، ولم يركبا الراحلتين وإنما أعطاها الرسول صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن أريقط كي يحضرهما عند غار ثور.

كما أن أبو بكر الصديق أخذ كل ماله في هذه الهجرة وكان معه 5 آلف درهم، كما أن أبا بكر الصديق قام بتقسيم المهام فطلب من ابنه عبدالله أن يأتيهما بالأخبار في غار ثور، كما طلب من مولاه عامر بن فهيرة أن يرعى الأغنام كي يمحو أثر مسيرهما، وأوكل إلى ابنته أسماء أن تأتيهما بالطعام في فترة المساء، فكل هذه التدابير كانت معدة مسبقا ومتفق عليها.

فعلى من يريد أن يخرج رحلة أن يستعد لها جيدا من كل النواحي وأن يسبقها التفكير والتخطيط والتدبير؛ لكي تكون رحلة آمنة تحقق الغاية منها.

ومع دخول هذا العام الجديد أرجو أن يكون عام خير على الأمة الإسلامية وأن تنعم بالظفر وتحرير أراضيها من يد المعتدين الغاصبين.

مقالات مشابهة

  • وزير الأوقاف يشهد احتفال الوزارة بالهجرة النبوية المشرفة بمسجد السيدة زينب
  • الدروس المُسْتَفادة من الهجرة النبويّة
  • د. يوسف عامر يكتب: قصة مهاجرة
  • القوات المسلحة تحتفل بالعام الهجري الجديد 1446هــ
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف
  • سنن الجمعة المهجورة.. أعمال مستحبة لها فضل عظيم
  • دروس على أعتاب السنة الهجرية الجديدة
  • فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
  • الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..آداب يوم الجمعة