جوائز عالمية لموهوبي التدريب التقني
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
البلاد – جدة
في إنجاز جديد للعقول السعودية المبتكرة ، حقق متدربو المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني إنجازًا عالميًا جديدًا، حيث فاز 11 متدرباً ومتدربة من الموهوبين الذين أشرفت المؤسسة على تأهيلهم في المعرض الدولي للاختراعات والابتكارات والتقنية بسنغافورة، الذي أُقيم في سنغافورة من 4 إلى 6 سبتمبر الجاري.
وحصد 6 من متدربي المملكة ميداليات ذهبية، وهم: دانه إبراهيم، ومنار العبدالهادي، و يزيد ناصر ، ومحمد عاطف ، وعبدالإله البكر ،وعبدالله المزيعل، ونال 4 متدربين ميداليات فضية، وهم: دانه راشد، وفاطمة الخليفة، وعلي الغامدي، ومحمد السرحان، فيما فاز المُتدرب عبدالله العمري بالميدالية البرونزية. وقد عقدت المؤسسة برنامجاً تأهيلياً للمتدربين المرشحين للمشاركة في المعرض الدولي للاختراعات والابتكارات والتقنية بسنغافورة، في عدد من المسارات بمشاريع ترشحت على مستوى المملكة، بإشراف عدد من المدربين المؤهلين في هذا المجال، وتم خلالها استعراض مشاريع المتدربين، والتأكد من اكتمال جاهزيتها، وخضوعها لمعايير التحكيم المعتمدة في المسابقة لهذا العام، وذلك لإكساب المشاركين مهارات العرض والتقديم، والعمل على تطوير المشاريع لتواكب متطلبات المسابقة لهذا العام، بما يسهم في تعزيز بناء الإنسان وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ويأتي هذا البرنامج التأهيلي في إطار اهتمام المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لدعم المبتكرين والموهوبين من أبنائها المتدربين في المحافل الدولية، وتقديم رعاية متكاملة في منشآتها التدريبية لدعم تحقيق مستهدفات القيادة الرشيدة -حفظها الله- في بناء الإنسان للمنافسة عالمياً، حيث تسهم هذه المسابقات العالمية في تنمية روح التنافس بين المتدربين، وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، ورفع حصيلة الوطن من الجوائز في المجال التقني والعلمي.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
«التدريب والتعليم معًا».. عمر مرموش: لم أكن أفهم نصيحة والدي لي وأنا صغير
تحدث عمر مرموش، نجم آينتراخت فرانكفورت الألماني، عن الرسالة التي تلقاها في صغره من والده، ولم يكن يدرك قيمتها في وقتها.
ويقترب عمر مرموش من الانتقال إلى مانشستر سيتي في فترة الانتقالات الصيفية الشتوية الجارية، بعد تأكيدات من الصحفي الإيطالي الشهير فابريزيو رومانو.
وقال عمر مرموش في تصريحاته للإعلامية إسعاد يونس، ببرنامج صاحبة السعادة، المُذاع عبر قناة dmc: "عندما كنت صغيرا، لم أكن أفهم ما يعنيه والدي عندما يخبرني أني لا أذهب إلى التمرين وأذهب إلى المدرسة أفضل".
وواصل: "كنت أتحدث مع نفسي وأقول لماذا يمنعني والدي من الذهاب هل يرغب في إيقافي عن تحقيق حلمي، ومش عاوزني أوصل للي أنا عاوزه".
وتابع: "لكن عندما كبرت أدركت ما كان يعنيه أبي، وأهمية أن تذهب إلى المدرسة والتعليم، وهذا تفكير والدي وأسرتي أني أتدرب بالفعل لكني أذهب إلى المدرسة".
وأردف: "كان هدف أسرتي إني لو موصلتش للي انت عاوزه في الكورة، هيكون قدامك شهادتك تشتغل بيها وهم كانوا صح".