صحيفة البلاد:
2024-11-23@15:32:13 GMT

بسبب ميسي.. قفزة تاريخية في «آبل تي في»

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

بسبب ميسي.. قفزة تاريخية في «آبل تي في»

البلاد- جدة

ذكرت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية، أن خدمة “آبل تي في” التلفزيونية حققت أرباحاً غير مسبوقة؛ بسبب انضمام النجم ليونيل ميسي إلى إنتر ميامي الصيف الحالي. وأوضحت الصحيفة أن انضمام النجم الأرجنتيني إلى ميامي في يوليو؛ أسهم في تحقيق قفزة كبيرة في عدد المشتركين في خدمة “آبل تي في بلس” التلفزيونية، حيث اشترك أكثر من 110 آلاف مشترك جديد في خدمة “إم إل إس باس” التي تبث الدوري الأمريكي لكرة القدم ضمن آبل تي في بلس، وذلك في اليوم الأول لمشوار أسطورة الأرجنتين مع النادي الأمريكي.


وأشارت إلى أن عدد المشتركين في خدمة “آبل تي في بلس” قبل قدوم ميسي للدوري الأمريكي كان حوالي 6 آلاف مشترك فقط، وجاء اليوم الأول لظهور النجم الأرجنتيني في الدوري الأمريكي لكرة القدم؛ ليمثل أكبر قفزة في تاريخ خدمة آبل التلفزيونية، باشتراك أكثر من 110 آلاف مشترك في يوم واحد.
ونقلت تصريحات للرئيس التنفيذي لشركة آبل تيم كوك، أكد خلالها أن إيرادات الشركة في الربع الثاني من هذا العام 2023م خلال أغسطس الماضي شهدت نمواً كبيراً في عدد المشتركين، فاق التوقعات عقب انضمام ميسي لنادي إنتر ميامي.
وبينت أن آبل وقعت في وقت سابق من العام الماضي 2022م اتفاقية مدتها 10 سنوات؛ لبث مباريات الدوري الأمريكي لكرة القدم حصرياً مقابل 2.5 مليار دولار أمريكي، وتبيع الشركة الاشتراك لمشاهدة المباريات مقابل 13 دولاراً شهرياً، أو 39 دولاراً لكل موسم للمشتركين في الخدمة، كما يكلف الاشتراك لمشاهدة المباريات 15 دولاراً شهرياً أو 50 دولاراً سنوياً لغير المشتركين في “آبل تي في بلس”.
كما أبرمت آبل صفقة مع ميسي، الذي يعتبره مئات الملايين من الجمهور الأفضل في تاريخ اللعبة على الإطلاق لمدة عامين ونصف العام، وذلك مقابل بين 50 إلى 60 مليون دولاراً سنوياً، بالإضافة إلى إنتاج 4 وثائقيات عن مشوار اللاعب الأرجنتيني الحافل، إلى جانب اعتماد ميسي سفيراً عالمياً لشركة آبل، ما يعني أنه سيظهر في حملات الشركة الدعائية، كما سيحصل ميسي على جزء من إيرادات المشتركين الجدد في خدمة بث المباريات.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: ميسي فی خدمة

إقرأ أيضاً:

قفزة في أسعار النفط.. وبرنت يتجاوز 75.1 دولارًا

تكساس - الوكالات

قفزت أسعار النفط زيادة أسبوعية كبيرة بعد ارتفاعها بقوة خلال آخر جلسات التداول الأسبوع الماضي، الجمعة، مع ارتفاع علاوة المخاطر الجيوسياسية في السوق على خلفية تصاعد حدة الحرب في أوكرانيا هذا الأسبوع.

تحركات الأسعار

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 6 بالمئة خلال الأسبوع الماضي، إذ بلغت عند التسوية الجمعة أعلى سعر منذ السابع من نوفمبر.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات الجمعة بواقع 94 سنتا بما يعادل 1.3 بالمئة إلى 75.17 دولارا للبرميل.

وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.14 دولار أو 1.6 بالمئة إلى 71.24 دولارا للبرميل.

وجاء ارتفاع النفط مع تكثيف روسيا حملتها في أوكرانيا بعدما سمحت الولايات المتحدة وبريطانيا لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة مقدمة من البلدين.

وقال أولي هانسن المحلل لدى "ساكسو بنك": "أثار تصعيد روسيا وأوكرانيا التوتر الجيوسياسي إلى حد أبعد من المستويات المشهودة خلال الصراع المستمر منذ عام بين إسرائيل والمسلحين المدعومين من إيران".

وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "إن موسكو ستواصل اختبار صواريخ "أوريشنيك" فرط الصوتية الجديدة في القتال وإنها تملك مخزونا جاهزا للاستخدام".

وأطلقت روسيا الصاروخ على أوكرانيا بعد أن استخدمت أوكرانيا صواريخ باليستية أميركية وصواريخ كروز بريطانية في ضرب روسيا.

وقال جون إيفانز المحلل لدى (بي.في.إم) "ما تخشاه السوق هو التدمير غير المتعمد لأي جزء من النفط والغاز والتكرير قد لا يحدث ضررا طويل المدى فحسب، وإنما يسرع امتداد الحرب".

وفي سياق متصل، فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على بنك "غازبروم" الروسي في وقت يكثف فيه الرئيس الأميركي جو بايدن إجراءات العقوبات على موسكو بسبب الحرب في أوكرانيا قبل مغادرته منصبه في 20 يناير.

وقال الكرملين إن العقوبات الأميركية الجديدة محاولة من واشنطن لعرقلة تصدير الغاز الروسي، لكنه أشار إلى أن موسكو ستتوصل إلى حل.

كما حظرت الولايات المتحدة أغذية ومعادن وواردات أخرى من 30 شركة صينية تقريبا بسبب ما يتردد عن تشغيل عمالة قسرية من قومية الويغور.

وأعلنت الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، أمس الخميس عن إجراءات في السياسات لتعزيز التجارة، منها دعم واردات منتجات الطاقة وسط مخاوف بشأن تهديدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية.

وتشير توقعات محللين ومتعاملين وبيانات تتبع السفن إلى أن استيراد الصين للنفط الخام مرشح للزيادة في نوفمبر.

وزادت واردات النفط في الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، مع زيادة الاستهلاك المحلي، وفقا لبيانات حكومية.

مقالات مشابهة

  • أزمة بين وزيري الدفاع الأمريكي والإسرائيلي بسبب المستوطنين
  • سياسيًّا وعسكريًّا واقتصاديًّا.. الصراخ الأمريكي يتعالى بسبب فاعلية جبهة الإسناد اليمنية
  • قفزة في أسعار النفط.. وبرنت يتجاوز 75.1 دولارًا
  • بسبب الدعم الأمريكي.. سياسي عراقي: قرار المحكمة الجنائية الدولية لن يكبّل نتنياهو
  • مصر والكونغو في بيان مشترك: تشاور مستمر حول القضايا الاستراتيجية
  • مشروع قرار في مجلس النواب الأمريكي لحظر بيع الأسلحة للإمارات بسبب الدعم السريع
  • البنوك ترد: بيان مشترك يكشف زيف شائعات تهريب الأموال
  • قفزة بأسعار الذهب وتحرك جديد في سعر صرف الدولار
  • قفزة في أسعار الذهب محليا
  • «بيتكون» تصل إلى 97 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخه