الكويت .. بدء تحصيل المديونيات المستحقة لوزارة العدل من الوافدين
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أفادت صحيفة الراي الكويتية أن اليوم الخميس سيبدأ تطبيق تحصيل المديونيات المستحقة لوزارة العدل، بعد خطوات مماثلة متعلقة بمديونيات الكهرباء وغرامات المرور، اعتباراً من مطلع سبتمبر الجاري.
وذكر الإعلام الأمني بالكويت أنه بناء على توجيهات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد، بضرورة الربط بين الجهات الحكومية المعنية لتحصيل المديونيات المستحقة على الأجانب للدولة، تبدأ وزارة الداخلية، اعتباراً من الخميس الموافق 7 سبتمبر الجاري، تفعيل قرار تحصيل المديونيات المستحقة على الأجانب لوزارة العدل قبل المغادرة.
وأوضحت أنه يتوجب على كل أجنبي يرغب في مغادرة البلاد، أياً كان سبب المغادرة، أن يقوم بسداد المديونيات المستحقة عليه، وذلك عن طريق الموقع الإلكتروني لوزارة العدل أو تطبيق «سهل».
وناشدت وزارة الداخلية الجميع ضرورة الالتزام بالأحكام القانونية المقررة وعدم مخالفة هذه الأحكام، حيث إنها لن تتوانى في القيام بواجبها في حفظ الأمن والنظام العام في البلاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدیونیات المستحقة لوزارة العدل
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.