نجل فؤاد المهندس يكشف كواليس لأول مرة عن حياة والده في ذكرى ميلاده
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد محمد فؤاد المهندس، نجل الفنان الراحل فؤاد المهندس، أنه يجب توجيه الأبناء إلى الاستماع لبرنامج " كلمتين وبس" لأنه برنامج يعطي موعظة وحكمة كل يوم، قائلا" برنامج كلمتين وبس باب عملوا وكأنوا معانا وحاسس باللي بيحصل فينا".
واشار محمد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج ٩٠ دقيقة المذاع على فضائية المحور: “فؤاد المهندس كوميديان من طراز فريد، قدم العديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية والمسرح أيضا، ولقب بعديد من الألقاب ولكن يظل لقب الأستاذ هو الأقرب إلى قلبه، ويحل اليوم ذكرى ميلاده”
والد فؤاد المهندس كان عالما لغوياوأوضح نجل الفنان فؤاد المهندس أن والده عالم لغوي يدعى زكي محمد المهندس، ولذلك أتقن فؤاد المهندس اللغة العربية من خلال أبيه الذي كان صاحب الفضل الأول في تنمية مواهبه الفنية.
وتابع: قدم فؤاد المهندس أكثر من 70 فيلما، أبرزها "أرض النفاق، العتبة جزاز، شنبو في المصيدة، أخطر رجل في العالم،اعترافات زوج، اقتلني من فضلك، سفاح النساء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فؤاد المهندس نجل فؤاد المهندس ميلاد فؤاد المهندس بوابة الوفد المهندس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله .. محطات مضيئة في حياة البابا شنودة الثالث
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي كان أحد أبرز القادة الروحيين في تاريخ مصر الحديث، حيث امتدت خدمته لأكثر من 40 عامًا.
ولد البابا شنودة في 3 أغسطس 1923 بمحافظة أسيوط، باسم نظير جيد روفائيل، وبدأ رحلته العلمية بدراسة التاريخ في جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا)، قبل أن يلتحق بالكلية الإكليريكية، حيث تميز بفكره العميق وتوجهه نحو الرهبنة.
في عام 1954، قرر أن يكرس حياته للرهبنة، فانضم إلى دير السريان بوادي النطرون واتخذ اسم الراهب أنطونيوس السرياني، وعاش حياة زهد وتأمل امتدت لعدة سنوات، حتى تم اختياره ليكون أسقفًا للتعليم عام 1962.
في 14 نوفمبر 1971، تم تنصيبه بطريركًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ليصبح البابا شنودة الثالث، ومنذ ذلك الحين، لعب دورًا محوريًا في تعزيز الوحدة الوطنية، ونشر التعليم اللاهوتي، وإرساء منهج فكري يجمع بين الإيمان العميق والانفتاح على الحوار.
ظل البابا شنودة رمزًا للحكمة والتسامح، وكانت كلماته مصدر إلهام للملايين، حتى رحل عن عالمنا في 17 مارس 2012، تاركًا إرثًا روحانيًا وفكريًا خالدًا في وجدان المصريين.