موقع 24:
2024-12-18@13:01:29 GMT

راموس: حققت حلمي بالعودة إلى بيتي

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

راموس: حققت حلمي بالعودة إلى بيتي

أكد سرجيو راموس، الذي عاد إلى إشبيلية بعد 18 عاماً منذ مغادرته إلى ريال مدريد، خلال تقديمه أنه مع عودته "يتحقق الحلم" لأنه يعود "إلى بيته".

وصرح بأن ذلك يعني بالنسبة له "الكثير من الناحية العاطفية والوجدانية"، كما كرر اعتذاره لإشبيلية عن "أخطائه" بسبب بعض الإيماءات في الماضي عندما دخل في مشادة كلامية مع مشجعي فريقه السابق بعدما انتقل إلى صفوف ريال مدريد.


وتمنى راموس (37 عاماً) "أن يتمكن من الفوز بلقب" مع فريق عمره.

???? La ovación a Sergio Ramos…

???? Y la emoción del camero.

La locura del sevillismo por su vuelta: 23.000 personas en la presentación.

???? @alonsoriveror pic.twitter.com/GgqjSL1K0M

— Relevo (@relevo) September 6, 2023


وحضر مؤتمر التقديم رئيس إشبيلية، خوسيه كاسترو، والمدير الرياضي، فيكتور أورتا، وأسرة راموس.
وقبل نزول أرض الملعب صرح راموس في مؤتمر حاشد أن "اليوم هو يوم مثير لا يُنسى"، مشيراً إلى أن الأمر "عاطفي للغاية أن يتمكن من العودة إلى منزله لإنهاء مسيرته".
وأوضح أنه ارتبط منذ طفولته بنادي إشبيلية وجماهيره.
وظهر راموس للمرة الأولى بقميص الفريق الأندلسي في الأول من فبراير (شباط) 2004، أمام ديبورتيفو لا كورونيا على ملعب (الريازور)، حيث شارك في ذاك الموسم في 7 مباريات في الليغا.
ومع المدرب خواكين كاباروس، أصبح راموس أساسياً مع إشبيلية وهو في سن الـ18 عاماً، حيث خاض في ذاك الموسم 31 مباراة في الليغا و 4 في كأس الملك، و7 في كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حالياً).
وفي موسم 2005-06، قطع راموس الخطوة الأبرز في مسيرته بالانتقال للفريق "الملكي" في آخر أيام الميركاتو آنذاك، ليصبح أحد أساطير النادي عبر تاريخه ويحصد معه كل البطولات.
ومع الريال شارك المدافع الدولي السابق في 671 مباراة، وسجل 101 هدف، وتوج بإجمالي 22 بطولة بواقع الليغا (5 مرات) ودوري الأبطال (4 مرات) وكأس السوبر الإسباني (4 مرات) وكأس الملك (مرتين) وكأس السوبر الأوروبي (3 مرات)، ومونديال الأندية (4 مرات).
ثم بعد 16 عاماً بالقميص "الملكي"، رحل راموس إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث خاض معه 58 مباراة، وفاز معه بلقبين في الدوري "الليغ آ"، ولقب في كأس السوبر الفرنسي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نادي إشبيلية إشبيلية

إقرأ أيضاً:

الصايغ: قوة حزب الله تحولت ضعفاً مدمراً وتبديد الهواجس بالعودة إلى دولة المواطنة

لبنان اليوم على مفترق طرق حاسم في خضم التحولات في المنطقة، وهو يواجه التحديات على المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية. ومما لا شك فيه أن الحرب الاسرائيلية على لبنان التي انتهت إلى اتفاق وقف إطلاق النار، فرضت نفسها على كل المشهد السياسي ربطاً بالمعادلات التي كانت قائمة على مستوى المحاور . وما يسمى بمحور الممانعة والمقاومة تعرض لضربات مؤلمة وقاسية وغير مسبوقة،بعد اغتيال اسرائيل للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الى سقوط نظام الرئيس بشار الأسد وما سبقه من سقوط لدمشق وحلب وحماة وحمص دون أي مقاومة من الجيش السوري، وقد أعلن الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم يوم السبت أن الحزب خسر طريق الإمداد العسكري عبر سوريا ولكن هذا تفصيل"ولا يمكننا الحكم على القوى الجديدة في سورية إلا عندما تستقر وتتخذ مواقف واضحة وينتظم وضعها ومن المهم أن نعمل قراءة بعد هذا التطور الكبير في المنطقة وإن شاء الله تكون النتائج إيجابية".

بالتوازي، فإن حزب الله أعلن ان برنامجه في المرحلة المقبلة هو تنفيذ وقف اطلاق النار جنوب نهر الليطاني وإعادة الإعمار وانتخاب رئيس. وكد الشيخ قاسم أنّ "اتفاق وقف إطلاق النار هو لوقف العدوان على لبنان وليس لإنهاء حزب الله ويرتبط بجنوب نهر الليطاني حصرا"، لكن هذا الأمر يلقى معارضة من قوى سياسية في البلد تختلف مع الحزب مع تنفيذ وتطبيق الاتفاق.
وفي هذا السياق، يرى حزب الكتائب أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي يبدو هشا، على الجميع الالتزام بمندرجاته كاملة منعا لإعادة توريط لبنان مرة جديدة في مأساة حرب جديدة، لا سيما أن هذه المرحلة مفصلية لتثبيت الأمن والاستقرار، تمهيدا للانطلاق نحو مشروع قيام الدولة.

عضو كتلة الكتائب النائب سليم الصايغ يؤكد لـ"لبنان 24" أن المطلوب من حزب الله أن يستعيد قراره اللبناني ويعلم انه لم يعد حزباً مسلحاً فلا يحاول مرة أخرى كما فعل بعد القرار 1701 الذي صدر في العام 2006، بالالتفاف عليه وتفريغه من مضمونه الفعلي، بحيث لم يعد نافذاً بالفعل وأصبح مجرد غطاء للاستمرار بخياره المسلح ولولا حرب الإسناد وما تبعها لما انكشف بهذا الشكل.

قبل الهرولة إلى الإصلاحات الموعودة وقبل إعادة النظر بما لا ينفع من النظام السياسي لا بد، بحسب الصايغ، من استكشاف مدى جدية حزب الله بإعادة التشكل كحزب سياسي كبقية الأحزاب. هو بالطبع لديه هواجس وأثبتت التجربة انه غير قادر على تبديدها بنفسه. إن قوته تحولت ضعفاً مدمراً له وللوطن. ونحن نعتبر أن عملية تبديد هواجس المكونات كلها لا تستقيم إلا بالعودة إلى دولة المواطنة الضامن الوحيد لحقوق الأفراد والجماعات كما جاء في الطائف والدستور، وإنجاز مشروع اللامركزية الإدارية الذي نص عليه اتفاق الطائف، في مجلس النواب ويتم تصحيحه إذا لزم الأمر على ضوء التجربة، لكن خوف الصايغ الوحيد هو أن يجر تشدد حزب الله إلى تصاعد التطرف في لبنان لا سيما أن المتغيرات الاقليمية أطاحت بالضوابط الماضية مما يشي بسهولة تفلت الأمور من عقالها.

ومع الإعلان عن وقف لإطلاق النار في لبنان، اعتبر كثيرون من خصوم حزب الله أن زمن انتخاب رئيس تكون مهمته الأساس حماية ظهر المقاومة أولا، انتهى ،كما انتهى معه أيضاً تشكيل حكومات تُكبل من قبل الحزب وحلفائه بالثلث الضامن أو المعطل، خاصة وأن اتفاق الدوحة أعطى حزب الله سلاحا سياسياً كان يستخدمه لمنع صدور القرارات التي لا يوافق عليها.

ويقول الصايغ في هذا السياق: إن اتفاق الدوحة لم يقل بالثلث المعطل أبداً إنما باعتماد الميثاقية كتثبيت للمبدأ الدستوري واعتماد التوافقية في اتخاذ القرارات كذلك كما جاء في الدستور. ولم يتكلم الاتفاق عن أغلبية أو أقلية وإلا لما تأخر تشكيل حكومة الرئيس سعد الحريري 6 أشهر. وعلى كل حال ولو سلمنا جدلاً أن الاتفاق أتى على غير ذلك، فنحن اليوم أمام تغيير عميق في لبنان يحتم الإنقاذ، بالعودة إلى الدستور من دون اجتهادات جديدة، متحدثاً عن الاستراتيجية الدفاعية التي هي بالواقع استراتيجية لحماية لبنان وهي متعددة الجوانب يكون الجانب العسكري والأمني فيها جانبا واحداً بالإضافة إلى الاقتصاد والحماية الاجتماعية وبيئة الأعمال وطريقة تشكيل السلطة لتأمين الاستقرار وتأمين القضاء المستقل واعتماد سياسة خارجية تغطي لبنان ولا تكشفه.

ويبقى أن حياد لبنان، كما يقول الصايغ، فيه اليوم طمأنة للجميع فلا يتغلب أحد على أحد في لبنان بتغير الموازين إقليميا أو دوليا. فنحن نريد أن يشعر كل مواطن أن لا أحد يستطيع أن يعتمد الاستقواء بالخارج وسيلة لصرف نفوذه في الداخل. وأهمية موقفنا أنه ثابت في عز قوة محور الممانعة كما اليوم في عز تقهقره واندثاره، مضيفاً أليس الحياد أفضل من كل الوصايات وتعطي حصانة وقوة لا تقهر؟ المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. جنود سوريون "فارّون" يتظاهرون في العراق
  • «بيتي اتخرب».. التيك توكر مداهم يعلن إغلاق مطعمه 777
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: تل أبيب ستسيطر على أمن غزة
  • عودة عمال البريد الكنديين الى العمل غدا الثلاثاء بعد شهر من الإضراب
  • رسميًا.. كاف يعلن عن موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا وكأس الكونفدرالية
  • الصايغ: قوة حزب الله تحولت ضعفاً مدمراً وتبديد الهواجس بالعودة إلى دولة المواطنة
  • برشلونة يسقط على أرضه ويخسر من ليغانيس في الليغا
  • تشكيل برشلونة أمام ليغانيس في "الليغا"
  • إعلامي: إدارة الأهلي مسئولة عن خسارة السوبر الإفريقي وكأس التحدي
  • إعلامي يحمل إدارة الأهلي مسؤولية خسارة السوبر الإفريقي وكأس التحدي