زكي القاضي: الحوار الوطني يناقش التمكين السياسي للشباب والأنشطة الطلابية غدا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال زكي القاضي المقرر المساعد للجنة الشباب بالحوار الوطني، إنّ جلسة الغد من الحوار الوطني ستناقش 3 نقاط رئيسية، هي التمكين السياسي، الاتحادات الطلابية، والأنشطة الطلابية.
أضاف «القاضى»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»: «إن ناقشنا هذه القضايا بموضوعية غدا سنصل إلى توصيات تمكننا من تغيير المشهد وتعزيز فرص مواطنين كثر للمشاركة في العمل العام والعمل الخاص مثل الأنشطة الطلابية والاتحادات الطلابية».
وتابع بأن التمكين السياسي يشغله منذ اختياره مقررا مساعدا للجنة الشباب بالحوار الوطني، كما أنه مهتم بالاتحادات والأنشطة الطلابية، لأنها المفرخة الأساسية لما يحدث على الساحة السياسية، كما أن شباب الاتحادات الطلابية سيكون معظمهم موجودا في الحياة العامة المصرية ويقودون المشهد، كما أن كثيرا من الموجودين في المشهد الآن مثل التنفيذيين والنواب كانوا جزءًا من الاتحادات الطلابية.
الحوار الوطني يبحث إيجاد آلية تنافسية حقيقية في اتحادات الطلابوأوضح المقرر المساعد للجنة الشباب، أن الحوار الوطني سيبحث إيجاد آلية حقيقية للتنافس في الاتحادات الطلابية، موضحًا: «في الفترة الماضية التقينا الطلاب في أكثر من 100 جامعة، وسمعنا طلاب الاتحاد الطلابية وغيرهم من الطلاب، وتحدثوا عن مشكلات وتحديات يجب أن يتم تغذية العمل العام بالجامعات بها، وإيجاد آليات تنافسية حقيقية، كما أن الأنشطة الطلابية في حاجة إلى جهد كبير من الوزارات المعنية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني الشباب مشاريع إكسترا نيوز الاتحادات الطلابیة التمکین السیاسی الحوار الوطنی کما أن
إقرأ أيضاً:
حمّاد: إنشاء سلطة تنفيذية جديدة خطوة إيجابية نحو إنهاء الانقسام السياسي في ليبيا
ليبيا – أعرب رئيس حكومة الاستقرار، أسامة حمّاد، عن متابعته وتقديره للخطوات الإيجابية التي يقوم بها مجلسا النواب والدولة، مشيراً إلى أن هذه الخطوات تعكس المعنى الحقيقي لفكرة أن الحوار الليبي-الليبي هو السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف بشكل صحيح.
ترحيب بمخرجات اجتماع بوزنيقة
وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع “إكس“، عبّر حمّاد عن ارتياحه وترحيبه بمخرجات الحوار الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في مدينة بوزنيقة بالمملكة المغربية. وأشاد بشكل خاص بالاتفاق حول إنشاء سلطة تنفيذية جديدة تتكون من مجلس رئاسي جديد وحكومة جديدة.
دعوة لرعاية دولية وإقليمية
وطالب حمّاد بأن تكون الخطوات التنفيذية لمخرجات الحوار برعاية وإشراف الاتحاد الأفريقي، إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة التي تدعم حل النزاع وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا، مشيراً إلى كل من جمهورية مصر العربية، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المغربية، والولايات المتحدة الأمريكية، والجمهورية التركية، والجمهورية الإيطالية، والجمهورية الفرنسية، والمملكة المتحدة.