مدير قصر العيني الفرنساوي السابق: جهاز التعامل مع توقف القلب سيشهد انتشارا كبيرا
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
كشف الدكتور عمرو الحديدي أستاذ أمراض القلب ومدير قصر العيني الفرنساوي السابق، عن أهمية مبادرة كيفية التعامل مع توقف القلب المفاجئ، مؤكدًا أن السبب في ذلك هو زيادة حالات الموت المفاجئ.
الوفاة المفاجئة ربما تحدث لشخص لديه أمراض غير مكتشفةأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «مساء dmc» مع الإعلامي رامي رضوان، المذاع عبر فضائية dmc، أن الوفاة المفاجئة ربما تحدث لشخص لديه أمراض غير مكتشفة تؤدي للوفاة، مثل تضخم في عضلة القلب، والكوليسترول، الذي يؤدي لجلطات وتوقف القلب المفاجئ.
وتابع: «أن المبادرة تهدف لوجود جهاز الصدمات في المولات ودور العبادة، لكن المشكلة تكمن فيمن يستخدمه، مؤكدًا أنه سيتم تدريب أشخاص كثر على استخدام جهاز الصدمات، ومنهم عاديين، كما أنه سيتم عمل "جي بي إس" لمعرفة مكان الجهاز»، موضحَا أنه يوجد طرق معنية للتدريب يستطيع من خلالها الشخص معرفة إذا كانت الحالة مغمى عليها أو متوفى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقف القلب مبادرة
إقرأ أيضاً:
هل توجد علاقة بين أمراض القلب وسرطان الثدي؟
وجدت دراسة جديدة أن النساء المصابات بأمراض القلب هن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي المتقدم.
وراجع الباحثون بيانات أكثر من 19 ألف مريضة، ووجدوا أن اللاتي عانين من سرطان الثدي المتقدم أو النقيلي في وقت التشخيص كن أكثر عرضة بنسبة 10% للإصابة بأمراض القلب الموجودة مسبقاً، مقارنة بمن هم في المرحلة 1 أو المرحلة 2 من السرطان.
ووفق "هيلث داي"، أجريت الدراسة في جامعة تكساس.
القلب والمناعةوقال الباحثون: "يمكن أن يؤدي مرض القلب والأوعية الدموية إلى حالة مثبطة للمناعة، ما قد يعزز نمو خلايا الورم الثديية وانتشارها بشكل أسرع".
وأشار الباحثون إلى إن هذه النتائج تعني أن المصابات بأمراض القلب قد يستفدن من إجراء فحوصات مبكرة أو متكررة لسرطان الثدي.
ووفق المعهد الوطني للسرطان بالولايات المتحدة، تمثل هذه الأنواع النبكرة ما يقرب من 70% من الحالات ويمكن علاجها بسهولة إذا تم اكتشافها مبكراً.
لكن معدل البقاء على قيد الحياة ينخفض بشكل كبير في المراحل الأكثر تقدماً للورم.