مشوار الأهلي في كأس العالم للأندية 2023 حتي النهائي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
يترقب الملايين من عشاق ومتابعي كرة القدم في كل مكان في الوطن العربي، وبالتحديد محبي فريق الأهلي، مبارياته النارية في بطولة كأس العالم للأندية لنسخة 2023، والتي ستقام لأول مرة في السعودية، وذلك في ديسمبر المقبل.
واسفرت القرعة التي أقيمت ظهر الأمس، عن مواجهة نارية في الدور التمهيدي الثاني ستجمع بين المارد الأحمر والفائز من مواجهة اتحاد جدة أوكلاند سيتي، والتي ستقام في الدور التمهيدي الأول للبطولة.
مشوار الأهلي حتى نهائي كأس العالم للأندية
وفي حال تخطي الأحمر عقبة الدور التمهيدي الثاني سيحجز مقعده في الدور نصف النهائي من البطولة، برفقة الفائز من المواجهة الثانية في الدور التمهيدي الثاني، والتي ستقام بين كلوب ليون واوراو الياباني.
ومن المقرر أن يلتقي الأهلي في الدور نصف النهائي بممثل قارة أمريكا الجنوبية، وذلك في 18 من ديسمبر المقبل، وستكون المباراة الثانية بين الفائز من مباراة (كلوب ليون المكسيكي ضد أوراو الياباني) ضد مانشستر سيتي.
وستقام مباراتي تحديد المركز الثالث والرابع والمباراة النهائية في يوم 21 ديسمبر.
- القنوات الناقلة لكأس العالم للأندية
ويمكنكم متابعة ومشاهدة جميع مباريات بطولة كأس العالم للأندية 2023، حصري ومباشر عبر شاشة قنوات السعودية الرياضية "SSC"، داخل المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط، والتي يمكنكم استقبالها عبر الترددات التالية:
اسم القناة: ssc السعودية الرياضية.
القمر الصناعي: نايل سات.
تردد القناة: 12418.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
معدل الترميز: 27500.
الاستقطاب: عمودي.
تردد قناة ssc sport عرب سات
القمر الصناعي: العرب سات.
تردد القناة: 12418.
الاستقطاب: أفقي.
معامل تصحيح الخطأ: 4/3
معدل الترميز: 27500.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر سيتي كاس العالم للاندية أوكلاند سيتي فريق الأهلي صفقة المهاجم الدور التمهيدي نهائي كأس العالم للأندية بطولة كاس العالم للاندية مشوار الأهلي في كأس العالم للأندية تردد قناة ssc sport كأس العالم للأندية 2023 کأس العالم للأندیة الدور التمهیدی فی الدور
إقرأ أيضاً:
السعودية تدهش العالم وتعيد تعريف سياحة المغامرات عبر مشروع THE RIG
بالقرب من جزيرة الجريد، وعلى بُعد 40 كيلومترًا من خط الساحل، ستتلألأ عما قريب مياه الخليج العربي الفيروزية، عاكسة أضواء منشأة ضخمة واستثنائية وهي تمد أذرعها لتعانق السحاب، فيما تردد صفحة المياه أصداء صيحات الحماسة والمتعة المنطلقة من حناجر الزوار والمصطافين المنغمسين في تحديات مغامراتهم البحرية وأدرينالين رياضاتهم الجريئة.
يبدو ذلك أشبه بالحُلم، نعم. لكنه حُلم مدعوم بسنوات من التفكير والدراسة والتخطيط واستطلاعات الرأي، كما يؤكد رائد بخرجي، الرئيس التنفيذي لمشروع «.THE RIG»، المتوقع افتتاحه في المملكة العربية السعودية ضمن خطة تنفيذ رؤية السعودية 2030، كوجهة غير مسبوقة في المنطقة والعالم للترفيه وسياحة المغامرات.
ويصف بخرجي مشروع «.THE RIG» قائلًا: «لاستيعاب طبيعة المشروع علينا أن ندرك أنه مشروع سياحي إستراتيجي طموح، يستهدف استقطاب أكثر من 900 ألف زائر سنويًا بحلول عام 2032، على متن منصاته الأربع، والممتد على مساحة تزيد على 300 ألف متر مربع، يضم بدوره 3 فنادق بسعة 800 غرفة و11 مطعمًا مختلفًا، إضافة إلى المطاعم الموجودة في منطقة التسوق، والعشرات من الأنشطة الترفيهية بما فيها الرياضات الجريئة والمغامرات السياحية، وباختصار، فإن المشروع متفرد ولم يسبق له مثيل في العالم، ونرى أنه سيمثل نقلة نوعية لقطاع السياحة والترفيه في المملكة والمنطقة، وسيعيد تعريف مفهوم السياحة البحرية بأنواعها».
ويُعد مشروع «.THE RIG» الأول من نوعه عالميًا الذي يتم تشييده من منصات نفط بحرية مُصنعة أو معاد تأهيلها وهو أمر غير مألوف في المشاريع السياحية، ويشرح بخرجي أسباب التركيز على منصات النفط البحرية كوحدات بناء للمشروع، وكيفية تصميمها وبنائها ومن ثم تشغيلها قائلًا: «تمثل منصات النفط البحرية المكونة للمشروع تجسيدًا لإرث المملكة العربية السعودية الغني في قطاع النفط والغاز واحتفاءً به، وسيجري تصميم كل منصة من منصات المشروع ليعكس جانبًا من ذلك الإرث، أما المنصات نفسها، فسيتم تصنيع بعضها بطريقة عصرية قبل أن يتم نقلها إلى موقع المشروع، فيما سيتم جلب البعض الآخر وإعادة تأهيلها، ليكون بذلك أضخم بناء يتم نقله من البر وتثبيته في وسط البحر».
ويتابع: «إن تصميم وبناء مشروع سياحي ضخم مثل «.THE RIG» من منصات نفط يشتمل في حد ذاته على تحديات كبيرة، فلم يسبق لأحد أن قام بالتخطيط لمثل هذا المشروع، لكن التحديات وُجدت للتغلب عليها، وسيشهد الزوار عند افتتاح «.THE RIG» عددًا من الابتكارات غير المسبوقة التي تطال كافة المرافق والأنشطة بالموقع، التي تعتمد في وجودها على أحدث ما أنتجت العلوم والتقنيات، وعلى إبداعات ألمع العقول العاملة في المشروع».