تؤكد مجموعة طيران الخليج على اعتزازها الدائم بكوادرها الوطنية في كافة الشركات المنضوية تحتها، مجددة تقديرها لكل عضو من الفريق العامل فيها وتثمينها لمساهماتهم البارزة التي تدعم مساعي تحقيق أهداف ورؤية المجموعة، كما تشير إلى أن الاستثمار في العنصر البشري على قائمة الأولويات دائماً والخطط التطويرية مستمرة لرفع نسبة البحرنة وتأهيل الكفاءات الوطنية لتبوء المناصب القيادية في المجموعة.


و تنوه شركة مجموعة طيران الخليج القابضة أن عدد البحرينيين الذين تم انضمامهم في الشركات المنضوية تحت المجموعة بلغ 169 منذ بداية العام الجاري.
كما تود مجموعة طيران الخليج القابضة التوضيح أنه في إطار استراتيجيتها لدمج أصول المجموعة تم إعادة تنظيم هيكل العمليات ودمج بعض الإدارات في جميع الشركات المنضوية تحتها وهم شركة طيران الخليج الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، وشركة مطار البحرين الجهة المسؤولة عن إدارة وتشغيل مطار البحرين الدولي، وأكاديمية الخليج للطيران، وذلك تنفيذا لخطط تعزيز الكفاءة والتطوير.
وتؤكد المجموعة أن إعادة الهيكلة جاءت بعد دراسة متأنية ومستفيضة وتم خلالها إعادة هندسة العمليات وإلغاء خدمات بعض الإدارات المساندة، ويتم تنفيذها مع الالتزام الكامل بقانون العمل المعمول به في مملكة البحرين الذي يُلزم الشركة بتعويض أي موظفين يتم إلغاء وظائفهم ودفع مستحقاتهم حسب الأنظمة والقوانين.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

طلاب يرفعون أعلام فلسطين ولبنان فوق مبنى بجامعة كامبريدج (شاهد)

أعلن الطلاب المحتجون المؤيدون لفلسطين والمطالبون بإنهاء الحرب، مواصلة تظاهراتهم في مبنى غرينتش هاوس التابع لجامعة كامبريدج البريطانية.

ورفع الطلاب أعلام فلسطين ولبنان فوق المبنى، الذي يضم أقساما إدارية رئيسية للجامعة، بما في ذلك العقارات، والمالية، والموارد البشرية. 
View this post on Instagram A post shared by Tadhg Hickey - November 17th Shannon Airport ???????? (@tadhghickeycml)
وقال الطلاب إن احتجاجاتهم جاءت ردا على "تراجع" الجامعة عن اتفاقياتها المتعلقة بمراجعة استثماراتها في شركات مرتبطة بالصناعات العسكرية الإسرائيلية، والتي قد تؤدي إلى سحب الاستثمارات من تلك الشركات المتورطة بالإبادة الجماعية على غزة. 

وكانت الجامعة قد توصلت في تموز/يوليو الماضي إلى اتفاق مع الطلاب عقب أشهر من الاحتجاجات، ما دفع مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين (C4P)" إلى إنهاء اعتصامها داخل الحرم الجامعي.

وتضمنت الاتفاقية التزام الجامعة بتوفير فرص تمويل للباحثين والطلاب الفلسطينيين للدراسة في كامبريدج، مع الإشارة إلى أن أحد الباحثين الفلسطينيين قد تم قبوله بالفعل في الجامعة. 
View this post on Instagram A post shared by Kash (@kashif_darr)
اتهمت مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين" الجامعة بالتراجع عن التزاماتها السابقة المتعلقة بمراجعة استثماراتها في الصناعات الدفاعية. وأشارت المجموعة إلى أن الجامعة استبعدت قضية فلسطين من مراجعتها، واستخدمت البيروقراطية لتقليص نفوذ الطلاب. 

وكانت الجامعة قد وعدت سابقًا بتشكيل مجموعة عمل تضم ممثلين عن الطلاب، لمراجعة الاستثمارات واقتراح خطوات إضافية. إلا أن الطلاب أكدوا أن العملية توقفت وتأخرت بشكل كبير. 

من جهتها، اعترفت جامعة كامبريدج بوجود تأخيرات في مراجعة استثماراتها في قطاع الدفاع، وأعلنت تأجيل الموعد النهائي للإعلان عن نتائج المراجعة من نهاية الفصل الدراسي إلى نهاية العام الأكاديمي.


الطلاب يواصلون الضغط
وأعلنت مجموعة "كامبريدج من أجل فلسطين (C4P)" عبر صفحتها على إنستغرام أن مجلس جامعة كامبريدج سيجتمع صباح الإثنين لمناقشة تمثيل الطلاب في مجموعة العمل الخاصة بسحب الاستثمارات. ودعت المجموعة الطلاب إلى الحضور في الساعة العاشرة صباحًا للضغط على الجامعة للوفاء بـ "الحد الأدنى من شروط التمثيل". 

ويطالب المحتجون بأن تصدر الجامعة بيانًا يدين الإبادة الجماعية في غزة، إلى جانب إجراء مراجعة شاملة لاستثماراتها. 

وقالت المجموعة إن الجامعة تستثمر في شركات تصنيع أسلحة متورطة في "الإبادة الجماعية"، وتشارك في أبحاث تهدف إلى تطوير الأسلحة وأنظمة الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم في قمع الشعب الفلسطيني وتطبيق سياسة التطهير العرقي. 


وأكدت المجموعة الطلابية بجامعة كامبريدج، أن عدم الاستجابة لهذه المطالب سيؤدي إلى تصعيد إضافي من قبل الطلاب خلال الأيام القادمة.

مقالات مشابهة

  • من التطرف إلى الإلحاد.. كيف ينقسم الإسرائيليون بحسب الالتزام بـاليهودية الحالية؟
  • جاهزية ظفار لملاقاة أهلي صنعاء في دوري أبطال الخليج
  • طلاب يرفعون أعلام فلسطين ولبنان فوق مبنى بجامعة كامبريدج (شاهد)
  • نهاية الغرب الوشيكة
  • فضيحة «أداني»
  • طلب إحاطة ضد وزير الصحة بشأن نقص الأدوية ومستلزمات العمليات في المستشفيات
  • طلب إحاطة لوزير الصحة بشأن نقص المستلزمات وأدوات العمليات في المستشفيات
  • تحرك برلماني بشأن نقص المستلزمات وأدوات العمليات الجراحية في المستشفيات
  • أربع ورديات.. واقع الإنسان المعاصر في مجموعة مروة غزاوي
  • اتهامات أميركية لمجموعة أداني الهندية بالرشوة تفقدها 27 مليار دولار