«أمنيات OMNIYAT» تكشف آخر تطورات تحفتها المعمارية «أفا بالم جميرا، دورشيستر كوليكشن، دبي»
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
انطلاقاً من فلسفتها التطويرية في مجال تصميم وتشييد مشاريع أيقونية تسعى من خلالها إلى إرساء معايير جديدة للـعقارات فائقة الفخامة في دبي والمنطقة ككل، كشفت شركة أمنيات OMNIYAT المتخصصة في مجال التطوير العقاري الفاخر، والتي تتخذ من دبي مقراً لها، عن المنهجية الهندسية التي تعتمدها في تحفتها المعمارية "أفا بالم جميرا، دورشيستر كوليكشن، دبي"، التي تم منح تلزيمها لشركة Innovo Build LLC، احدى أكبر شركات المقاولات المتخصصة بالانشائات الراقية في الإمارات العربية المتحدة، لتتولى مهمة تنفيذ الأعمال الإنشائية.
سيشكل الهيكل الفولاذي لهذه التحفة المعمارية الفنية بديلاً عن الهيكل الخرساني التقليدي، وسيسهم في تمكين الأعمدة والعوارض الدقيقة التي تُشكل قاعدة للألواح و الامتدادات الدراماتيكية والأشكال المائلة ذات التصاميم الدقيقة. ومن خلال اختبار الإمكانيات اللامحدودة للهندسة، ستعتمد مكونات وعناصر واجهة "أفا بالم جميرا" معايير معمارية غير مسبوقة، مع أبواب منزلقة تمتد من الأرض إلى السقف، وصولاً إلى المساحة المخصصة للتراس الرئيسي. كما سيتم استخدام ألواح زجاجية منحنية تتماشى مع المسطح الأرضي، و التي صممت بأعلى المعايير ومواصفات الجودة للحفاظ على المتطلبات الحرارية والعزل الصوتي. كما تم تصميم الهيكل الفولاذي للبناء بخبرة فائقة، ليشمل شرفات ناتئة واسعة وكبيرة الحجم، تُشكل نموذجاً حصرياً لبيئة عيش منسقة وجذابة وحصرية مصممة خصيصاً للفرد وتعكس شخصيته المتفردة.
وسيتم تشييد "أفا بالم جميرا" على أول قطعة أرض متميزة في نخلة جميرا، بجوار "وان بالم جميرا، دورشيستر كوليكشن، دبي". وسيضم المشروع 17 مسكناً حصرياً، وسيشمل قصراً يتوج أعلى المبنى، و الذي تم بيعه مؤخراً مقابل 220 مليون درهم إماراتي.و يساهم المشروع، الذي يتألف من مسكن واحد فقط في كل طابق، في تحقيق الخصوصية الكاملة والراحة المتميزة للسكان.
يُشكل مشروع "أفا بالم جميرا"، تحت إدارة مجموعة الضيافة العالمية "دورشيستر كوليكشن"، أحد التحف المعمارية لشركة أمنيات، التي تعمل على رسم وصياغة مفاهيم وتجارب الرفاهية وتصميم نماذج متفردة لنمط الحياة الفاخرة، تحاكي رغبات وطموحات العملاء الأكثر تميزاً في العالم. وتحرص أمنيات، من خلال الاهتمام الدقيق بالتفاصيل والاتقان التي تميّز أعمال كبار المهندسين المعمارين والمصممين العالميين الذين تتعاون معهم، والتزامها وتفانيها في دفع آفاق الهندسة المعمارية اللامحدودة، إلى الارتقاء إلى مستويات جديدة من الفخامة والرقي وتحقيق إنجازات مستقبلية واعدة.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
تدمير عائلة جمال سليمان.. تطورات مثيرة في الحلقة 14 من "أهل الخطايا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الحلقة 14 من مسلسل "أهل الخطايا"، بطولة جمال سليمان، تطورات مثيرة، وكان من أبرزها القبض على رامي ووالدته هاجر"هنادي عبد الخالق"، شقيقة نوح "جمال سليمان"، كما قام نائل "إسلام جمال"، بالاستيلاء على كل أموال الدكتور مها"سارة درزاوي"، ابنة وردة "رانيا يوسف"، وفضحها بنشر فيديو مخل لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي مما أصابها بالجنون.
شهدت الحلقة الـ 14 صادمة قوية تلقتها الدكتورة مها "سارة درزاوي"، وهي أن الشقة التي كانت تسكن فيها مع نائل"إسلام جمال"، إيجار وليس ملكه كما قال لها، كما ذهبت للصيدلية التي تمتلكها، ووجدت نائل قام ببيعها، بعدما قامت هي بنفسها ببيعها له لثقتها الكبيرة فية، ولم يقتصر الأمر على ذلك فقط، بل نشر فيديو فاضح لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي مما إصابتها بالجنون، كما كانت هي السبب في أصابة والدتها وردة "رانيا يوسف" بالجنون، وهذا ما يريد المخرج رؤوف عبد العزيز إيصاله للمشاهد بأن عقوق الوالدين يكون جزاؤه في الدنيا قبل الاخرة، والجزاء من جنس العمل.
وشهدت الحلقة إلقاء القبض على هاجر أبو زيد "هنادي عبد الخالق"، بعدما أرسل ميمون "إسلام كابونجا"، فيديو لها أثناء قيامها بتصنيع المواد المخدرة، وفي نفس الوقت تم القبض على نجلها رامي، وهو في شقة التجمع، وتم العثور على الجثث، الذي قام بدفنها، بعدما انتشر فيديو له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أثناء ارتكاب هذه الجرائم القتل والدفن، واعترف بارتكابها.
وبذلك عبرت كاميرا رؤوف عبد العزيز عن واقعية المجتمع، بمشاهد مستوحاة من الواقع، أبكت المشاهد وتأثر بها، ليؤكد إرتباطه بالمدرسة الواقعية فى الدراما، وتأثره بنبض الجمهور، حيث قدم صورة مبهرة ومعبرة وحقيقية، وكادراته دائما تتسم بالعمق، وتعبر عن الأحداث حيث يوظفها جيدًا فى كل مشهد، بما يتناسب مع حالة وانفعالات الممثل.
مسلسل "أهل الخطايا" يعكس هذا العمل الفلسفة التي يتبناها رؤوف في أعماله الفنية، التي تهدف إلى تقديم دراما حقيقية، تنبض بالحياة وتقترب من الواقع، مما يعزز من ارتباط المشاهد بالقصص التي يتم سردها، وفي هذا السياق، يواصل رؤوف تقديم دراما ليست فقط للتسلية، بل للتوعية والتأثير في المجتمع.