عضو «أمناء الحوار الوطني»: أنجزنا 75% من القضايا المطروحة.. (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
قال الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، إن جلسات الحوار الوطني ناقشت 112 موضوعًا ضمن 19 قضية أساسية بالمحاور السياسية والاقتصادية والمجتمعية، وجرى إنجاز أكثر من 75% منها، بعدها أحيلت إلى لجان متخصصة، وتمت بلورة عدد من التوصيات تمهيدا لإرسالها إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكان ذلك في المرحلة الأولى من الحوار.
أضاف «عبد القوي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»: «في المرحلة الثانية، سنتعامل مع الـ25% المتبقية، وهي القضايا التي لم يتم طرحها من قبل أو تم البدء فيها ولم يتم استكمالها بعد، موضحا أن المرحلة الثانية بدأت الأحد الماضي، بالمحور السياسي، وأمس جرت مناقشة موضوعات بالمحور الاقتصادي، وغدا ستتم مناقشة موضوعات المحور المجتمعي».
وتابع: «نسعى جاهدين إلى إنهاء جلسات الحوار العامة ثم ننطلق إلى الجلسات المصغرة، بعد ذلك إرسال التوصيات إلى الرئيس السيسي».
مناقشة قانون الأحزاب السياسيةأوضح عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن جلسات الحوار الوطني تناقش في هذه الفترة قانون الأحزاب السياسية، فيما يتعلق بتشكيلات الأحزاب والعقوبات التي قد تنص عليها الأحكام العامة، وكيفية تقوية وحوكمة الأحزاب وتمويلها وإنشائها، مشددًا على أن قضية الأحزاب مهمة جدا، ويريد المشاركون في الحوار الوطني عملا حزبيا قويا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطنى مقترحات مجلس امناء الحوار الوطني سياسة اقتصاد الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس "المستقلين الجدد" يوضح دور الأحزاب السياسية في دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، عن دور الأحزاب في دعم القضية الفلسطينية، قائلًا: "إن القيادة السياسية كانت صاحبة موقف واضح ومحدد ليس لمنطقة الشرق الأوسط وفقط ولكن للعالم العربي وللعالم أجمع".
وأضاف رئيس حزب المستقلين الجدد، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “extra news”، أن مصر أكدت من خلال موقفها التضامن الكامل للحقوق الفلسطينية، وهو ينم عن قوة الدولة المصرية وما حدث من حالة اصطفاف وطني للدولة المصرية.
وأوضح رئيس حزب المستقلين الجدد، أن الشعب المصري قدم ملحمة كبيرة سواء كان على مستوى القيادة السياسية أو المستوى الشعبي أو من خلال المساعدات الإنسانية الكبيرة، لافتًا إلى أن هناك تضامنا كبيرا تم على كل المستويات من القيادة السياسية التي خططت أن تسير في عدة مسارات؛ منها المسار السياسي المتمثل في الجهود السياسية، والمسار الدبلوماسي والقانوني من خلال محكمة العدل الدولية، بالإضافة إلى المسار الشعبي والإنساني.