مُفاجأة عن الـ100 ألف ليرة لدى صرّافي الدولار.. إكتشفوا ما تقرّر!
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
فُوجئ مواطنون بخطوةٍ جديدة اتخذها صرّافون في السوق الموازية، وتتصلُ بعرضهم نوعين من ورقة الـ100 ألف ليرة لبنانية، الأول يتضمنُ خطاً أخضر فيما النوع الثاني يتضمّنُ خطاً باللَّون الأزرق.
وبحسب المصادر، فإنَّ الصراف يُبلغ المواطن بأنَّ ورقة الـ100 ألف ليرة ذات الخط الأخضر عمليّة أكثر من تلك التي تتضمن خطاً أزرق باعتبار أنَّ الصرافات الآلية لدى المصارف تقبلها بسرعة في حال أراد المواطن إيداع مبلغٍ بالليرة ضمن حسابه، وذلك على عكس ورقة الـ100 ألف ليرة ذات النوع الثاني.
المُفارقة هنا هي أنَّ بعض الصرافين أبلغوا المواطنين بأنَّ شراء النوع الأول من ورقة الـ100 ألف لن يكون بنفس سعر شراء النوع الثاني، بمعنى أنّ الحصول عليه سيكونُ أغلى وبسعرٍ أعلى. فعلى سبيل المثال، إن أراد المواطن الحصول على رزمة من 100 ألف ليرة ذات الخط الأخضر، فيتوجّب عليه دفع دولارٍ إضافي للصرّاف بغض النظر عن المبلغ الذي يقومُ بصرفه، وذلك كـ"عمولة" لقاء توفير أوراق نقدية يمكن تداولها واستخدامها بسهولة. المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سلحفاة غالاباغوس عملاقة تحقق أول ولادة ناجحة منذ 150 عامًا .. صور
هاريسبرج
أنجبت السلحفاة “مامي”، التي تبلغ من العمر نحو مئة عام، 4 صغار في حديقة حيوان فيلادلفيا، مما يجعلها تدخل التاريخ كأكبر أم من نوعها من سلاحف غالاباغوس العملاقة المهددة بالانقراض.
وهذه الولادة تعد الأولى الناجحة لسلاحف غالاباغوس في تاريخ الحديقة الممتد على مدار 150 عامًا، مما يمثل إنجازًا علميًا مهمًا.
ووصلت “مامي” إلى الحديقة عام 1932، وأصبحت أمًا بعد تزاوج ناجح مع السلحفاة الذكر “أبرازو”، وهو الآخر من كبار السن في هذا النوع.
وتبلغ وزن الصغار الأربعة، الذين لا يتجاوز وزن الواحد منهم 70-80 غرامًا، وزن بيضة دجاج صغيرة، ويُعدّون كنزًا وراثيًا مهمًا في برامج الحفاظ على هذا النوع النادر.
وتعليقًا على الحدث، صرحت جو-إيل موغيرمان، الرئيسة التنفيذية للحديقة، بأن هذه الولادة ليست مجرد حدث عادي، بل إنجاز علمي بعد عقود من الانتظار، مشيرة إلى أن “مامي” تعد من آخر السلاحف ذات القيمة الجينية الفريدة في العالم.
ويجري فريق من الأطباء والخبراء رعاية الصغار بعناية في حاضنة خاصة خلف الكواليس، حيث يتم مراقبة نموهم بشكل دقيق. ومن المقرر أن يظهر الصغار للجمهور لأول مرة في 23 أبريل المقبل، خلال احتفالية تشمل مسابقة لاختيار أسماء لهم.
وتواجه سلاحف غالاباغوس العملاقة خطر الانقراض بسبب الصيد الجائر وتدمير بيئتها الطبيعية، مما يجعل كل ولادة جديدة لهذا النوع حدثًا ذا أهمية عالمية.
وكان آخر فقس ناجح لسلاحف غالاباغوس قد تم قبل خمس سنوات في حديقة حيوان أمريكية أخرى.
إقرأ أيضًا
اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في البحر الأحمر لتعزيز حماية التنوع البيولوجي