مؤسس سويفل يروي رحلة نجاح شركته لـ لميس الحديدي
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تحدث مصطفى قنديل مؤسس شركة سويفل لأول مرة الليلة في برنامج الفرصة مع لميس الحديدي عن قصة صعود شركته الناشئة التي بدأها من الصفر في سن صغيرة وطرحت خلال سنوات قليلة في بورصة ناسداك بنيويورك بقيمة مليار ونصف المليار دولار ثم شهدت أسهمها هبوطا مدويا في واحدة من أهم قصص الشركات الناشئة في المنطقة.
. حجب النتيجة والجائزة حجب النتيجة والجائزة لأول مرة في برنامج "الفرصة" مع لميس الحديدي
وعلقت الحديدي قائلة : "إن مصطفى قنديل كان منذ ستة أعوام فقط متسابقا في البرنامج هو ومجموعة من الشباب مؤششي سويفل حين كان عمرهم لا يتعدى خمسة وعشرين سنة وتقدموا بمشروع سويفل حين كان لايزال تبطبيقا إلكترونيا تجريبيا وبالفعل سويفل فازوا بأول حلقة من الموسم الأول للبرنامج الذي كان يعرض تحت اسم "هنا الشباب" على شاشة السي بي سي وأضافت أنها فخورة جدا أنه وبعد ستة أعوام فقط من تسابقه يحل مصطُي قنديل في نفس البرنامج ليس كمتسابق هذه المرة لكن كعوض لجنة تحكيم جنبا إلى جنب مع أعضاء اللجنة الذين شارك بعضهم في تحكيم مشروعه.
وأكد قنديل أنه بالرغم من صعود شركته في رحلة نجاح كبيرة لكنها في ذات الوقت شهدت حظاً سيئاً رغم الصعود السريع مع الاضطرابات الجيوسياسية والتي بدأت بالحرب الروسية الأوكرانية.
تابع قائلاً : "حظنا وحش قبل دخولنا البورصة بشهر حدثت حرب أوكرانيا العالم كله تغير حيث توسعنا توسع قوي جداً في عشرين دولة وهي الخطة التي دخلنا بها للبورصة الأمريكية لكننا فوجئنا بأن العالم تغير إضطررنا لتسريح عمالة مثل أمازون وفيس بوك وغيرها ".
وأكمل : " تسعى الان لمواكبة التغيرات التي شهدها العالم وتجنب الوقوع في بعض الأخطاء التي تعرضت لها الشركة في رحلة صعودها وذلك في إطار كيفية محاولة سويفل حاليا لاستعادة مكانتها وانتشارها العالمي مرة أخرى.
بعد ستة أعوام من تسابقه في البرنامج مصطفى قنديل مؤسس سويفل شارك ضمن لجنة تحكيم برنامج الفرصة كعضو خامس ضيفاً على الحلقة وحكي لأول مرة قصة صعود وهبوط شركته، في واحدة من أهم قصص الشركات الناشئة في الشرق الأوسط.
لجنة تحكيم هذا الموسم تتكون من د. عمرو عوض الله مستثمر مصري أمريكي من وادي السيليكون بكاليفورنيا والذي أسس شركة كلاوديرا وباعها بخمسة مليار دولار وعمر الصاحي مدير عام أمازون مصر.
ووائل فخراني مستثمر شغل مناصب عليا في جوجل وأمل عنان شريك جلوبال 500 وكبيرة مسئولي استثمار وقف الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وعلق وائل الفخراني عضو لجنة تحكيم الفرصة على تجربة سويفل قائلاً : " وائل فخراني: مصطفى قنديل صاحب شركة سويفل ده محمد صلاح بتاعنا.. كان سريع في اتخاذ القرار والنمو عنده أهم حاجة، وعنده مستثمرين أقوياء جدا وكل عوامل النجاح كانت في صفه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الازمة العالمية الحرب الروسية الأوكرانية الشركات الناشئة برنامج الفرصة بورصة ناسداك عوامل النجاح لجنة تحکیم لأول مرة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن إلغاء امتحان التربية الدينية بالقاهرة: «الطلاب طلعوا من نص الوقت»
علّقت الإعلامية لميس الحديدي، على إلغاء امتحان مادة التربية الدينية لطلاب الشهادة الإعدادية اليوم، بمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، بسبب ما وصفته الوزارة بأنه «أخطاء تقنية»، قائلة: «المدارس والتعليم هما الشغل الشاغل لكل البيوت المصرية، اليوم، تم إلغاء وتأجيل امتحان التربية الدينية في الشهادة الإعدادية ليوم الخميس».
تسريب وليس خطأ تقنيأضافت «الحديدي»، خلال تقديم برنامجها «كلمة أخيرة»، المذاع على شاشة «أون»: «يعني الأولاد كانوا في منتصف الامتحان، وفجأة خرجوهم وقالوا لهم امشوا، الامتحان هيتأجل ليوم الخميس مع امتحان الدراسات الاجتماعية، هناك الكثير من الحكايات المتداولة حول السبب، مثل تسريب الامتحان وليس مجرد خطأ تقني».
تأجيل امتحان التربية الدينية بالقاهرةتساءلت: «إذا كان هناك خطأ فني أو تقني، وهذه الامتحانات مطبوعة مسبقا من الوزارة، فهل لم يتم مراجعتها قبل دخول الطلاب للامتحان؟ كيف فوجئت المحافظة، رغم أن هناك مسؤولية تقع على عاتق الوزارة، بوجود خطأ فني؟ وما طبيعة هذا الخطأ؟ هل هو سؤال خاطئ؟ أم أسئلة من مادة أخرى؟ وإذا افترضنا وجود سؤال خاطئ، ألم يكن بالإمكان عدم احتساب درجاته وتوزيعها على بقية الأسئلة؟».
فكرة إيقاف الامتحان وإخراج الطلاب من اللجانتابعت: «فكرة إيقاف الامتحان وإخراج الطلاب من اللجان، وإخبارهم بأن الامتحان سيُعاد يوم الخميس، بالتزامن مع امتحان الدراسات الاجتماعية، وهي مادة صعبة وتتطلب حفظ الكثير من المعلومات، يضيف عبئًا كبيرًا على الطلاب، هذا يثير علامة استفهام كبيرة جدًا، طيب التسريب أو الخطأ الفني وهو اسم شيك استبدلته الوزارة بدلاً من وصف ما حدث بالتسريب، حدث في امتحانات التربية الإسلامية للمسلمين؟ لماذا يتم إلغاء التربية الدينية المسيحية ذنبهم إيه؟».