أكد الدكتور وائل صفوت رئيس الإتحاد العربي لمكافحة التبغ والتدخين أن عالميا أصبحت مصر من الدول التي تزيد معدل انتشار التدخين كبير بها بشكل كبير خاصة بالنسبة للشباب والفئات العمرية الصغيرة خاصة بعد ظهور فئات عمرية جديدة وانتشار السجاير المهربة،  لافتا إلى ان شركات تنتج تبغ الشيشة  منها الشركة اليابانية.

وأضاف صفوت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج ٩٠ دقيقة المذاع غلى قناة المحور أن التبغ المهرب احتل ٣٠ % من الاكشاك المباعة فيها وخاصة أرتفاع السعر وندرة السجائر في الفترة السابقة.

وتابع رئيس الاتحاد العربي لمكافحة التبغ والتدخين: أن ال ٧٠ مليار سجارة هذا هو الرقم الرسمي، كما أن استخدام السجائر الإلكترونية غير مذكورة ولا يتم معرفة الكميات المباعة، كما أن الشركة الشرقية للدخان هي المعلنة عن الأرقام الرسمية لاستهلاك السجائر، مؤكدا أنه لم يتم حصر عدد السجائر الإلكترونية المباعة.

يتم بيع ٤ مليارعلبة سجائر سنويا 

وذكر وائل صفوت عدد الأشخاص المستخدمين للفيب " السجائر الالكترونية" حوالي ٢٠ مليون مدخن منهم ٦ مليون يدخنوا البتغ المهرب الذي لم يحمل علامات وصور  تحذيرية وذلك لرخص سعره، مضيفا أنه يتم بيع ٤ مليار علبة سجائر سنويا وهذه نسبة معتدلة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التبغ التدخين السجائر الالكترونية السجائر الشركة الشرقية

إقرأ أيضاً:

ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!

في خطوة قد تحدث ثورة في مكافحة الفيروسات، أعلن علماء عن اختراع “علكة” توقف انتشار الإنفلونزا، حيث تمثل وسيلة واعدة وآمنة للحد من انتشار الفيروسات، خاصة في غياب لقاحات فعالة لبعضها.

ووفقا لموقع “ميديكال إكسبريس”، “طوّر باحثون متخصصون من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، “علكة” مبتكرة مستخلصة من الفاصولياء، تساعد في تقليل انتشار فيروسات الـ”هربس” والإنفلونزا، حيث أظهرت العلكة في التجارب المعملية فعالية تفوق 95% في خفض الأحمال الفيروسية لفيروسات”HSV-1″ و”HSV-2″، وسلالات الإنفلونزا “H1N1″ و”H3N2”.

وبحسب الموقع، “تعتمد “العلكة”، “على بروتين طبيعي يُدعى “فريل” موجود في نبات “لابلاب بوربوريوس”، إذ يقوم بتحييد الفيروسات داخل الفم (نقطة دخولها الأساسية للجسم)، ويتم إطلاق هذا البروتين تدريجيا عند مضغ العلكة، ما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة العدوى”.

ووفق العلماء، “تحتوي كل قطعة علكة على 40 ملليغرام من مسحوق الفاصولياء، وتلبي معايير السلامة الخاصة بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما يجعلها مرشحة للاستخدام البشري”.

وصرح البروفيسور، هنري دانييل، من جامعة بنسلفانيا، بأن “هذه النتائج تفتح الباب للاختبارات البشرية، خصوصا في ظل غياب لقاح للـ”هربس” وانخفاض الإقبال على لقاح الإنفلونزا”.

يذكر أنه “تعد أبرز أعراض الـ”هربس”، بثور مؤلمة وحكة وحمى وتورم الغدد، بينما تشمل أعراض الإنفلونزا حمى مفاجئة وسعالا وآلامًا في الجسم، وتعبا وسيلانا في الأنف”.

مقالات مشابهة

  • 1,5مليار طائر سنويا.. كيف استطاعت مصر زيادة إنتاجية الدواجن ؟
  • الصحة العالمية: وفاة 300 ألف امرأة سنوياً بسبب مضاعفات الحمل أو الولادة
  • ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!
  • د. معيط عن دعم المواد البترولية: تأكل وتشرب وتتعالج ولَّا تشرب سجائر؟
  • د. معيط عن دعم المواد البترولية: تأكل وتشرب وتتعالج ولا تشرب سجائر؟
  • استقالة رئيس شعبة مكافحة الإرهاب اليهودي في الشاباك بعد تسريب تسجيل صوتي
  • المخدرات داخل علبة السجائر .. شهادة ضابط قسم المعصرة تكشف حقيقة العامل المتعاطي
  • تطور صناعة الدواجن في مصر.. الزراعة: تقديم كافة أوجه الدعم.. وحجم الإنتاج يتجاوز ال 1,5 مليار دجاجة و 14 مليار بيضة سنويا
  • الزراعة: حجم انتاج الدواجن يتجاوز 1,5مليار دجاجة و14مليار بيضة سنويا
  • أكثر من 7 مليارات دولار صادرات العراق إلى أمريكا سنوياً