أماكن معرض أهلا مدارس 2023 في محافظة البحر الأحمر.. تخفيضات 25%
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
معرفة أماكن معارض أهلا مدارس في محافظة البحر الأحمر تهم كثيرًا من المواطنين، خاصة أنها توفر المستلزمات الدراسية بخصم يصل إلى 25%، وتستمر فعالياتها حتى نهاية الشهر الجاري، للتخفيف عن كاهل المواطنين.
أماكن معرض أهلا مدارس في البحر الأحمروكشف أحمد الدقاق، مدير الرقابة التجارية بوزارة التموين بمحافظة البحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، أماكن معارض أهلا مدارس في البحر الأحمر، حيث تقام في مدن الغردقة ورأس غارب والقصير وسفاجا، وتخضع لإشراف مديرية تموين البحر الأحمر، بالتنسيق مع الغرفة التجارية.
وذكر «الدقاق»، أن أماكن معرض أهلا مدارس تتواجد في الأماكن الآتية:
- معرض أهلا مدارس في مدينة رأس غارب، بشارع الإذاعة وسط المدينة.
- معرض أهلا مدارس في مدينة الغردقة، بشارع النصر وسط مدينة الغردقة.
- معرض أهلا مدارس في مدينة سفاجا، في شارع الاستاد بجوار السور.
- معرض أهلا مدارس في مدينة القصير، بشارع جامعة الدول العربية.
تحفيضات معرض أهلا مدارس في البحر الأحمروأشار «الدقاق» إلى أن معرض «أهلا مدارس» يهدف إلى البيع بأسعار مخفضة للمواطنين بخصومات تصل إلى 25%، ويستمر حتى 30 سبتمبر الجاري، ويضم مستلزمات المدارس مثل الزي المدرسي، والشنط المدرسية، والأحذية.
مواعيد معرض أهلا مدارسولفت «الدقاق» إلى أن معرض أهلا مدارس بالبحر الأحمر يفتح أبوابه للمواطنين من الساعة الثامنة صباحا، حتى الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اماكن معرض اهلا مدارس 2023 محافظة البحر الأحمر معرض اهلا مدارس رقابة التموين الغرفة التجارية العام الدراسي الجديد معرض أهلا مدارس فی مدینة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مستعمرة ضخمة في البحر الأحمر تتجاوز الـ 800 عام.. إيه الحكاية؟
أعلنت منظمة "البحر الأحمر الدولية" عن اكتشاف مستعمرة مرجانية ضخمة من نوع "بافونا" في البحر الأحمر، يُعتقد أن عمرها يتراوح بين 400 إلى 800 عام.
تقع هذه المستعمرة داخل مياه وجهة "أمالا" على الساحل الشمالي الغربي للمملكة العربية السعودية، حيث يعتبر هذا الاكتشاف من أبرز المعالم البيئية في المنطقة.
تنافس هذه المستعمرة في حجمها أكبر مستعمرة مرجانية في العالم التي عُثر عليها في المحيط الهادئ، والتي تمتد على مساحة 32 × 34 متراً.. فما تفاصيل هذا الاكتشاف؟
مستعمرة مرجانية ضخمةيعتبر المرجان المكتشف الأكبر من نوعه في البحر الأحمر حتى الآن، ومن المتوقع أن يتحول إلى نقطة جذب رئيسية للسياح الذين يرغبون في تجربة غوص فريدة في أعماق البحر الأحمر.
تعمل "البحر الأحمر الدولية" على توفير فرص للسياح للاستمتاع بجمال هذه المستعمرة، مع التركيز على حماية البيئة وتقليل أي آثار سلبية على النظام البيئي المحلي.
وفي سياق متصل، أوضح رئيس حماية البيئة وتجديدها في "البحر الأحمر الدولية"، أن "هذا الاكتشاف الاستثنائي يجسد الأهمية البيئية الكبيرة التي يمثلها البحر الأحمر، بالإضافة إلى جماله الطبيعي الفريد.
وتابع أن المؤسسة تؤمن بحماية الشعب المرجانية كأولوية حيوية، حيث تمثل هذه الشعب المرجانية العملاقة كبسولة زمنية تحتوي على معلومات بيئية قيمة، تساعد في فهم التحولات المناخية السابقة وتوجيه الجهود لمواجهة التحديات البيئية المستقبلية".
دراسة العمر والتكيفتحديد عمر هذه الشعب المرجانية يُعد أمراً معقداً، نظراً للظروف التقنية وغياب معدلات النمو الدقيقة لهذا النوع من المرجان في البحر الأحمر. لكن استنادًا إلى حجم المرجان وتقديرات معدلات النمو من المحيط الهادئ، واستخدام تقنيات التصوير الفوتوغرافي، تم تقدير عمره بين 400 إلى 800 عام.
ستواصل "البحر الأحمر الدولية" وجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) إجراء الدراسات المستقبلية لتحديد عمر المرجان بدقة أكبر. كما أن الشعب المرجانية في البحر الأحمر تُعد من أكثر النظم البيئية صموداً حول العالم، حيث تكيفت جينيًا مع درجات الحرارة المرتفعة والملوحة العالية.
واعتزم فريق الباحثين، مراقبة هذه المستعمرة لفهم العوامل التي ساعدتها على البقاء على قيد الحياة لقرون طويلة.
اكتشاف نادرأكدت العالِمة في "البحر الأحمر الدولية"، روندا سوكا، أن العثور على هذه المستعمرة كان بمثابة اكتشاف كنز طبيعي، ويتميز بمقاومته الفائقة للظروف البيئية القاسية.
من جانبها، أوضحت العالمة سيلفيا ياغيروس أن اكتشاف مستعمرة بهذا الحجم يُعتبر نادراً جداً. كما يعد توثيق ورسم خريطة لهذه الشعب المرجانية جزءًا أساسيًا من مشروع "Map the Giants"، الذي يهدف إلى تحديد وتوثيق المستعمرات المرجانية العملاقة حول العالم.
ومن المقرر أن تستقبل وجهة "أمالا" أول ضيوفها في وقت لاحق من هذا العام، مع رؤية طموحة لتحويلها إلى وجهة صحية واستشفائية عالمية رائدة. ستضم الوجهة أكثر من 1400 غرفة فندقية موزعة على 8 منتجعات فاخرة، كما تهدف إلى استقطاب نخبة من مشغلي خدمات الصحة والعافية من مختلف أنحاء العالم، لتقديم برامج استشفائية متكاملة.
وبحسب العلماء، فإن هذه الاكتشافات تكشف كيف يمكن للعلم والتكنولوجيا أن يساهموا في فهم وتعزيز كفاءة الأنظمة البيئية، وكذلك أهمية حماية وتنمية الموارد الطبيعية في المنطقة.