عالم يكشف مفاجأة خطيرة بشأن أكل الموز .. احذروا هذا النوع من الموز!!
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
لا شك في أن الموز من بين أكثر الفواكه المحببة لدي الكثير من الناس، لما له من مذاق رائع وطعم حلو ولذيذ، يجعل كل من الكبار والصغار يرغبون في تناوله بشدة، بجانب الطعم الرائع يحتوي الموز علي الكثير من الفوائد الصحية التي تعود علي جسم الإنسان بالكثير من المنافع، نظرا لاحتواء الموز علي العديد من الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الضرورية للجسم،حيث يعتبر الموز مصدر هائلا للطاقة بشكل طبيعي فتجده من بين البرنامج الغذائي لأي رياضي محترف، لكن أحدا لم يخبرك متى يصبح الموز ضار وهو ما سوف نوضحه من خلال هذا المقال.
أبحاث العالمان جيان ساوتيان وليأو جيه
من المخصص بالذكر أن العالمان جيان ساوتيان وليأو حيه من جامعة بكين للملاحة الجوية والفضائية قد أوضحا في مقال لهما تم نشره في وقت سابقا عن الموز مشيرين إلى وجود خطر ولو كان صغير من جراء تناول الموز يهدد صحة الإنسان، ويرجعون السبب إلى ذلك الخطر بسبب العنصر المشع الذي يتواجد في الموز، وقد استطرد العالمان في حديثهما عن الموز موضحين أنه بجانب البوتاسيوم وهو مادة مفيدة للجسم ضمن مكونات الموز، فإن الموز يحتوي علي البوتاسيوم- 40 وهو مصدر للإشعاع الذي يؤثر سلبيا على الصحة.
في ذات الإطار كشف كل من ”جيان ساوتيان وليأو جبه ”أن الكمية السابق ذكرها من تلك المادة الضارة تعتبر ضئيلة للغاية،“ إن جرعة الإشعاع المتلقاة من تناول موزة واحدة تبلغ حوالي 0,0778 ميكروسيفرت. وتلك الكمية لا تذكر بالمقارنة فإن التصوير المقطعي المحوسب للصدر يعادل 70 ألف موزة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
«2000 فيلم قديم لمنتجين مجهولين».. محمود حميدة يكشف مفاجأة بشأن السينما
خلال ندوة «مع فكر السينما والمجتمع» كشف الفنان محمود حميدة، أهمية وجود «سينماتك» يحمي موروث مصر الفني من الأفلام القديمة، وأن هذا الأمر يشبه تماماً استعادة والحفاظ على الآثار المصرية القديمة، وهذه المؤسسة يجب أن تكون حكومية 100%، لأنه عندما جمعت إحدى الشركات الأفلام المصرية القديمة، وجدت أن هناك عددا هائلا من الأفلام دون معرفة منتجيهم.
محمود حميدة: الأرشيف قوة عظمى مهدرةوقال محمود حميدة إن محاولته لتأسيس سينماتك من فترة طويلة، تأسيسا على مقولة أن المعرفة قوة، والأرشيف قوة عظمى مهدرة: «زي ما بنتكلم دلوقتي عن الآثار ويطلعوا علينا في الإعلام يقولوا قدرنا نرجع قطعة من آثار مصر، الفيلم زيها في الأهمية، إن لم يكن أكثر منها، بس لا بد أن اللي يقوم على المؤسسة دي جهة حكومية مينفعش شركة خاصة تعمل كدا».
وأضاف «حميدة» أنه في مهرجان القاهرة السينمائي عرضت إحدى الشركات القابضة لترميم الأفلام والحفاظ على الأرشيف أفلام مرممة، وهم يعملون على هذا الإرث: «في النهاية هيرمم كام فيلم، 10 أو 20 وإحنا عملنا آلاف الأفلام التي لم تقدر قيمتها بشكل دقيق، وإحنا بنعمل إحصائية الأفلام في مئوية السنيما طلع لينا 2000 فيلم لمنتجين لم نعرف من هم».
الفنان محمود حميدة يتحدث عن أهمية السينماتكوأضاف «حميدة» بخصوص أهمية السينماتك، أن الناقد سامي السلاموني، زمان كتب مقال بخصوص بيع الأفلام القديمة موضحا: «انتوا بتبيعوا الآثار كأنكم بتبيعوا الهرم، وأخد تريقة كتيرة جدا لأننا لا نعرف قيمة الفيلم السينمائي، موروث تاريخي لا نقدر أهميته، غياب الوعي أصله غياب القانون عن هذه الصناعة، لأن السينماتيك أرشيف المنتج اللي طلع من أول ما ابتدت الصناعة حتى الآن».
وأكد أنه يجب أن يكون الفيلم له نسختان، واحدة في الأرشيف السينمائي والثانية مع صناع الفيلم: «حاولنا نعمل سينماتك كتير لأن في المقابل إسرائيل عندها أرشيف سينماتك وهي معدومة صناعة سينما، بتعمل فيلمين في السنة، بس السينماتك عندها فيه السينما الصامتة من أول ما بدأت لآخر فيلم».