أمجد الحداد يوضح الفرق بين متحور كورونا الجديد ودور البرد (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف الدكتور أمجد الحداد استشاري الحساسية والمناعة، الشبه بين أعراض متحور كورونا الجديد وأدوار البرد العادية التي نتعرض لها.
تونس تسجل أول إصابة بمتحور كورونا الجديد لدى رضيع فيروس خطير.. طبيب يكشف مفاجأة عن كورونا (فيديو)وقال في لقاء لبرنامج "تريندز" والمذاع عبر فضائية "الأولى المصرية"، إن الفترة الحالية تشهد انتشار البرد الصيفي كون هذه الفترة موسم العدوى التنفسية، موضحًا أن هناك متحور كورونا الجديد الذي ظهر عالميًا خلال الفترة الحالية.
وأوضح أن متحور كورونا الجديد ضعيف مثل ما سبقه من المتحورات، ويتم علاج 90% من الحالات بالأدوية العادية التي تعالج البرد دون اللجوء لبروتوكولات خاصة للعلاج.
وأضاف أن كل من يعاني من أعراض البرد دون الشك في أنها قد تكون متحور كورونا الجديد، سيتعامل بالأدوية الخاصة بالبرد العادية دون البحث عن بروتوكولات خاصة، أو عمل مسحة.
وأشار إلى أن كل إصابات متحور كورونا الجديد عدوى تنفسية تماثل البرد في أعراضه، موضحًا أن الفئات التي تحتاج للرعاية والاهتمام هم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.
ولفت إلى أنه عند إصابة أحد كبار السن أو أصحاب الأمراض المزمنة بأعرض البرد يجب التأكد مما إذا كانت الإصابة جاءت من متحور كورونا الجديد ليتم منحهم الرعاية اللازمة ومتابعة المضاعفات المتوقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: متحور كورونا كبار السن الحساسية بروتوكولات الدكتور أمجد الحداد العدوى التنفسية الحساسية والمناعة استشاري الحساسية والمناعة تحور كورونا متحور كورونا الجديد الدكتور أمجد الحداد استشاري أعراض متحور كورونا الجديد اعراض متحور كورونا متحور کورونا الجدید
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف يوضح معنى التكافل الاجتماعي في الإسلام «فيديو»
أكد الدكتور أحمد عوض، من علماء وزارة الأوقاف، على أهمية التكافل الاجتماعي في الإسلام، حيث لا يقتصر فقط على تقديم المساعدات المادية للفقراء والمحتاجين، بل يشمل العطاء المستمر والتواصل الدائم مع الآخرين، سواء كانوا جيرانا أو أصدقاء أو أفرادا في المجتمع.
وقال أحمد عوض خلال حواره مع الإعلامية مروة شتلة، مقدمة برنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، إن التكافل في الإسلام ليس مجرد أن أقدم مساعدة بسيطة، بل هو حالة من العطاء المستمر، ويشمل احتواء الآخرين، والاهتمام بحالتهم بشكل دائم.
وأوضح العالم بوزارة الأوقاف: «الإسلام علمنا أن نكون يدا واحدة، قلبا واحدا، أن نشعر ببعضنا البعض، سواء كنا أغنياء أو فقراء، أصحاء أو مرضى، التكافل ليس فقط إعطاء المال، بل هو دعم معنوي ونفسي، وهو أن أكفل إنساناً وأتابع حاله بشكل دائم».
واستشهد «عوض» بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة»، حيث أشار النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعيه السبابة والوسطى، ليبين بذلك أهمية العناية باليتيم والتكفل به في الدنيا، مشيرا إلى أن التكافل يعني أنني لا أكتفي بتقديم العطاء مرة واحدة، بل أظل مهتما بحال هذا الإنسان وأتابع احتياجاته، سواء كان يتيما أو مريضا أو فقيرا، يجب أن أنظر في حاله بشكل مستمر وأقدم له الدعم اللازم.
اقرأ أيضاًما حكم سداد ورثة الكفيل الدَّين المؤجل على الميت؟.. «الإفتاء» توضح
دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
هل تجب إعادة صلاة المأمومين؟.. «الإفتاء» توضح حكم الصلاة عند إمامة المحدث للناس ناسيًا