كنت بحضن واحد .. محمد أنور يكشف أغرب مهنة له قبل التمثيل
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف الفنان محمد أنور، عن أغرب مهنة عمل فيها خلال مسيرته، خاصة أنه اعترف من قبل أنه عمل في العديد من المهن المختلفة، قبل أن يستقر في مهنة التمثيل، ويحقق نجاحا كبيرا فيها في الوقت الحالي، ويصبح واحدا من النجوم الممتلكين لشعبية كبيرة.
محمد أنور يكشف تفاصيل أغرب مهنة عمل بهاوقال "أنور"، خلال تصريحات مع قناة "العربية": "أنا اشتغلت شغلانة ممكن البعض يشوفها عيب، ولكن هي مش عيب الحقيقة، أنا كنت شغال شغلانة هي أني بحضن واحد، أروح من الصبح لحد بالليل أحضن واحد ومن ثم أروح، بس الشغلانة دي كان اسمها جيبسون بورد".
وتابع أنور: "تركيب الجيبسون بورد ده بيحتاج أن الراجل وهو شغال يفضل ممسوك، فكنت بروح من الصبح أفضل حاضن الراجل اللي شغال عشان ميقعش لحد ما يخلص شغل، ومن ثم أقبض وأروح، ودي كانت شغلانتي أفضل سانده عشان ميقعش، وكنت بقبض 50 جنيه في اليوم على الشغل ده".
وأردف أن هذا العمل لم يكن محدد بوقت معين، إذ كان يعمل منذ بداية اليوم صباحا وحتى صلاة المغرب تقريبا، مع وجود فترة للراحة، "مش كنت بفضل قاعد حاضنه طول الوقت يعني كنا بنريح شوية".
واستطرد محمد أنور متحدثًا عن أسوأ نقد تلقاه قائلا إنه يتقبل النقد بشكل كبير، ولكنه لا يحب تحريف التصريحات التي تُقال عليه أو اقتطاع بعض التصريحات وتحريفها بشكل يضعها في مفهوم غير صحيح.
ولفت إلى أنه في بداية مسيرته كان يغضب من الانتقادات التي توجه لفريق مسرح مصر بالكامل بسبب أن أحد الأشخاص قام بفعل فردي دون النظر لأي شخص، "يعني أنا عملت حاجة غلط تنتقدني انما مش تنتقد فرقة مسرح مصر بالكامل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد انور قناة العربية مسرح مصر الفنان محمد انور مهنة التمثيل محمد أنور
إقرأ أيضاً:
أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية تستضيف سفيرات معتمدات لدى الدولة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظّمت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية حلقة نقاشية رفيعة المستوى حول دور المرأة في الدبلوماسية، وتعزيز المساواة بين الجنسين في مجال العمل الدبلوماسي. وجمعت الفعالية مجموعة من السفيرات المعتمدات في الإمارات، هنّ الدكتورة أنالي سيسيليا باب، سفيرة بربادوس لدى الدولة، وماريا بيلولفاس سفيرة جمهورية إستونيا لدى الدولة، ولوسي بيرغر، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الدولة، وتولا جوهانا يريولا، سفيرة فنلندا لدى الدولة، واليسون ميلتون، سفيرة جمهورية إيرلندا لدى الدولة، ودانا جولدفينشا، سفيرة لاتفيا لدى الدولة، وديمنياتو سنغارى، سفيرة جمهورية مالي لدى الدولة، وماريا كاميليري كاليا، سفيرة جمهورية مالطا لدى الدولة، وناتاليا منصور، سفيرة جمهورية سلوفينيا لدى الدولة، حيث تبادلن الرؤى والتجارب حول التحديات، والفرص التي تواجه القيادات النسائية في السلك الدبلوماسي ومستقبل العلاقات الدولية.
أقيمت الجلسة الحوارية داخل حرم الأكاديمية، وذلك في إطار الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة، وتسليط الضوء على التحديات المرتبطة بعدم تكافؤ التمثيل بين الجنسين في المناصب القيادية الدبلوماسية. ووفقاً لمؤشر المرأة في الدبلوماسية لعام 2024، الذي أصدرته الأكاديمية، فإن النساء يشغلن نسبة 21% فقط من مناصب السفراء حول العالم، ما يعكس الحاجة إلى تعزيز الجهود نحو تمكين المرأة في هذا المجال.
وتضمنت الجلسة النقاشية عرضاً تقديمياً قدّمته الدكتورة سارة شهاب، زميلة الأبحاث البارزة في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، استعرضت فيه أبرز نتائج مؤشر المرأة في الدبلوماسية لعام 2024، حيث يسلط المؤشر الضوء على مدى تمثيل المرأة في مناصب «السفيرة» على مستوى العالم، كما يرصد حضورها في 193 دولة حول العالم، مشيراً إلى الفجوات القائمة والتقدم الحاصل في تحقيق التوازن بين الجنسين في السلك الدبلوماسي.
وأكدت الدكتورة سارة شهاب، خلال حديثها على أهمية تشجيع العمل الدولي والمجتمعي لرفع نسبة إشغال المرأة في المناصب الدبلوماسية.
وقال نيكولاي ملادينوف، المدير العام للأكاديمية: «سلطت هذه الحوارات الضوء على ضرورة تحقيق التوازن بين الجنسين في مجال العمل الدبلوماسي. ومن خلال تعزيز أصوات السفيرات، فإننا نخطو خطوة باتجاه ضمان أن تعكس الدبلوماسية تنوع المجتمع ووجهات نظره. وإننا في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية ملتزمون بدعم الجيل القادم من الدبلوماسيات عبر البحث والتدريب والمشاركة السياسية».