قناة ليبيا الحدث:
2024-12-23@10:59:50 GMT
العربي الورفلي: الكوني يعيش حالة رعب
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
علق العربي الورفلي، الكاتب والمحلل السياسي، على تصريح النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، حول عدم اعتراف ليبيا بالمجلس العسكري في النيجر.
وقال الورفلي، في منشور عبر حسابه على فيسبوك، “هذا الأحمق يشعر بالاختناق ويعيش حالة رعب”، مردفًا أن الكوني “بحاجة لإطعام الحمام في الساحات”، بحسب تعبيره.
.المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
"القيروان للشعر العربي" يختتم إبداعاته
عقب 3 أيام من الإبداع، اختتمت مساء أمس، فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان القيروان للشعر العربي، الذي نظمته دائرة الثقافة في الشارقة، بالتعاون مع وزارة الشؤون الثقافية في تونس في بيت الحكمة، وأبرزت الفعاليات جماليات وطاقات اللغة العربية من جانب شعراء ونقاد وأدباء من تونس والجزائر وليبيا.
وتم حفل الختام بحضور رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، عبد الله بن محمد العويس و مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، محمد إبراهيم القصير ومديرة بيت الشعر في القيروان، الشاعرة جميلة الماجري وجمع كبير من محبي الكلمة.وشكر عبد الله العويس، وزارة الشؤون الثقافية التونسية، مؤكداً أن اللقاء الثقافي المتجدّد يدلّ على أهمية العلاقات الأخوية بين الإمارات وتونس، وذلك في ظل مكانة المهرجان المهمة على الساحة الأدبية التونسية والعربية، والتي تُشجّع على المزيد من الأعمال الثقافية المشتركة.
وأضاف إن بيت الشعر في القيروان يعزز المشاريع الثقافية المشتركة بين الإمارات وتونس، ويمثّل خطوة بالغة الأهمية للمضي قدماً نحو آفاق ثقافية جديدة تؤكد الشراكة الثقافية الممتدة منذ سنوات بين الشارقة وتونس، ومنها ملتقى الشارقة للسرد وملتقى الشارقة للتكريم الثقافي.
وتطرقت الندوة الأدبية المصاحبة للمهرجان إلى بدايات الشعر العربي بمشاركة الدكتور المنصف الوهايبي والدكتور منصف بن عبد الجليل، وعمّقت الندوة أهمية الشعر العربي وثرائه وتجلّى ذلك من خلال حرص الباحِثَيْن على سبر أغواره وفتح مغاليقه لاكتشاف حكاية بداياته.
وأكد عدد من الشعراء المشاركين في مهرجان القيروان للشعر العربي، أن بيوت الشعر العربية أصبحت جنّة الشعراء العرب، بفضل نشاطها الثقافي البارز، مشيرين إلى أن بيت الشعر في القيروان أصبح وجهة الشعراء في شمال أفريقيا وليس فقط في تونس.
وأشاد المشاركون بجهود الشارقة بوصفها حاضنة ثقافية للمبدعين العرب، لافتين إلى أنه في الوقت الذي يجد فيه بعض المثقفين صعوبة في إبراز إبداعهم تأتي الشارقة لتأخذ بأيديهم وتدعمهم وتقدّم لهم كل ما يحتاجونه.