فرانس24:
2025-03-15@23:45:53 GMT

السعودية - إيران: ماذا بعد عودة المياه إلى مجاريها؟

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

إعداد: آمنة القاسمي | أمير حسان | توفيق مجيد

تطبيع العلاقات السعودية الإيرانية يتوج بوصول السفير السعودي إلى طهران بعد قطيعة دامت سبع سنوات. كل ذلك جاء بعد أن مهدت الصين الطريق لعودة العلاقات في شهر مارس الماضي. ما انعكاسات هذا التطور في العلاقات على الوضع في الإقليم؟ ما الذي سيفضي إليه تغير التحالفات؟ نناقش هذا الموضوع مع محمد محسن أبو النور، رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية من القاهرة، ومن طهران الصحفي والمحلل السياسي سعيد شاوردي، و من الرياض الباحث في العلاقات الدولية والجيوسياسية، سلمان الأنصاري.

  

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: إيران السعودية الصين فلاديمير بوتين اليمن لبنان حزب الله الشيعة السنة آخر الحلقات 05/09/2023

السودان: أي وساطة لاحتواء الأزمة؟

31/08/2023

أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟

29/08/2023

فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"

28/08/2023

فرنسا: أولويات السياسة الخارجية

13/07/2023

فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: العراق الغابون النيجر ريبورتاج إيران السعودية الصين فلاديمير بوتين اليمن لبنان حزب الله الشيعة السنة

إقرأ أيضاً:

إيران: لن ندخل بمفاوضات مباشرة مع أمريكا إلا من موقع متكافئ

أكد  وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرا إلى أن هناك مقترحا لحل القضايا العالقة.

وقال وزير الخارجية الإيراني في تصريحات صحفية له، إذا تفاوضنا تحت الضغوط القصوى فسنكون قد تفاوضنا من موقع ضعف، ولن نحقق أي مكاسب، ويجب إثبات أن سياسة الضغوط القصوى ليست فعالة عندها، يمكننا التفاوض من موقع متكافئ.

وأضاف الوزير الإيراني: صبرنا ليس سلبيا ونقر بالمبادرة ولدينا استراتيجية واضحة لأي مفاوضات نووية محتملة، ونواصل المفاوضات غير المباشرة وقنوات الاتصال مع الترويكا الأوروبية ما زالت قائمة.

وأتم عراقجي تصريحاته بالقول : على واشنطن رفع العقوبات ولن ندخل بمفاوضات مباشرة إلا من موقع متكافئ دون ضغوط وتهديدات.

وكان الرئيس الايراني مسعود بزشكيان ، في وقت سابق عبر عن رفضه لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بشأن إرساله رسالة إلى المرشد علي خامنئي لبحث إمكانية التفاوض مع طهران.

وفي خطاب له، قال الرئيس الإيراني: "من غير المقبول أن تقوم الولايات المتحدة بتهديده أو إصدار الأوامر له"، وذلك خلال لقائه مع أعضاء "مجمع رواد الأعمال الإيراني".

وأضاف الرئيس الإيراني: "لن أدخل معك في أي مفاوضات على الإطلاق، افعل ما شئت" .

وتابع : وفيما يتعلق باللقاء المثير للجدل بين رئيسي الولايات المتحدة وأوكرانيا قبل عشرة أيام في البيت الأبيض شدد رئيس إيران قائلا : "حقا، من المخزي ما فعله ترامب بزيلينسكي".

وأردف قائلا : يجب على إيران أن تحافظ على علاقاتها مع العالم، مشددًا على أن بلاده "لا تسعى إلى القطيعة أو المواجهة".

وأتم تصريحاته بالقول : "إذا كانت المفاوضات قائمة على العزة والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، فنحن مستعدون للجلوس والتفاوض، لكن لغة التهديد والقوة ليست مقبولة لدينا بأي شكل من الأشكال".

وجاءت تصريحات الرئيس الإيراني بعد أن أكد المرشد علي خامنئي في 8 مارس إن "طهران لن تخضع للمفاوضات تحت الضغط أو التهديد".

وفي وقت لاحق ، قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "ستحدث أمور قريباً جداً بشأن إيران"، و"أيام مثيرة تنتظرنا"، و"لقد وصلنا إلى المراحل النهائية فيما يتعلق بإيران".

مقالات مشابهة

  • بين القاهرة وطهران .. كيف أثر زواج الأميرة فوزية على العلاقات المصرية الإيرانية؟
  • العالم يحبس أنفاسه.. غياب التوصل لاتفاق جديد قبل 18 أكتوبر يدفع الأزمة النووية الإيرانية إلى سيناريو الحرب الشاملة
  • الصين تطرح 5 نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية
  • عودة ضخ المياه من محطة الشير بريف اللاذقية
  • الصين تطرح خمس نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية
  • الصين وروسيا وإيران تدعو إلى إنهاء العقوبات الأمريكية على طهران
  • الصين وروسيا وإيران: ضرورة إلغاء العقوبات الأحادية غير القانونية ضد طهران
  • الصين تدعو إلى حل دبلوماسي لمسألة ملف إيران النووي قبل محادثات بكين
  • الصين تدعو إلى حل "دبلوماسي" لمسألة النووي الإيراني
  • إيران: لن ندخل بمفاوضات مباشرة مع أمريكا إلا من موقع متكافئ