يوتيوب يختبر ألعابًا صغيرة الحجم على سطح المكتب والهاتف المحمول
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يطلق موقع يوتيوب YouTube منصة داخل التطبيق للألعاب صغيرة الحجم، مما يضيف إلى الطرق التي يمكنك من خلالها التفاعل مع المحتوى الموجود على خدمة الفيديو الشهيرة. للأسف، هذه ليست تجربة ألعاب سحابية كاملة، فكر في الأمر مثل Miniclip الذي يعيش داخل موقع الفيديو الاجتماعي.
هذا عرض تجريبي، وعلى هذا النحو، فهو متاح فقط للمشاركين المختارين أو مختبري النسخة التجريبية.
لا توجد قائمة بالعناوين المنشورة في الوقت الحالي، ولكن أفاد موقع 9to5Google أن هناك لعبة تسمى Stack Bounce متاحة والتي تتضمن تحطيم الكرة عبر الحلقات عبر نقرات في الوقت المناسب. إذا كان العنوان يبدو مألوفًا، فذلك لأن Stack Bounce معروض بالفعل على خدمة Google GameSnacks.
كما أن تحريك كرة ثلاثية الأبعاد بعيد كل البعد عن أنواع الألعاب التي كان Google Stadia يقدمها عند إغلاقه، على الرغم من أن الشركة تشير إلى أن النظام سيحفظ تقدم اللعبة، والذي يمكن الوصول إليه عبر علامة التبويب "السجل". بمعنى آخر، يمكن أن تكون هناك تجارب أكثر تعقيدًا في المستقبل، حيث لا يوجد الكثير من التقدم الذي يمكن إنقاذه عند تحريك الكرة المرتدة عبر الحلقات. في الوقت الحالي، يعد بمثابة مستودع للألعاب الصغيرة.
يوتيوب ليست خدمة بث الفيديو الوحيدة التي تغمس أصابعها في الألعاب السحابية. حققت Netflix دفعة كبيرة جدًا في هذا المجال في العامين الماضيين، حيث قامت مؤخرًا بتوسيع الخدمات لتشمل أجهزة التلفاز الذكية وأجهزة الكمبيوتر الشخصية. وحتى TikTok يقوم بتجربة ألعاب بسيطة داخل التطبيق، بالإضافة إلى مسابقات معلوماتية مباشرة بجوائز نقدية. بدأت خدمة البث السحابي Stadia من Google في الظهور في شهر يناير.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أقرع: يمكن قياس الحجم المهول للكذب في السياسة السودانية بأن (..)
يمكن قياس الحجم المهول للكذب في السياسة السودانية بأن السلطة كانت كاملا في يد تحالف قحت والجيش والجنجويد.
وكانت حكومتهم تتمتع بدعم شعبي غير مسبوق في تاريخ السودان، ودعم غربي وخليجي كبير ورضاء اسرائيلي بعد التطبيع. وكان الأخوان في هزيمة وضعف غير مسبوق تقبع قياداتهم في السجون أو المنافي يلعقون الجراح التي ألحقها بهم شباب الثورة وحملات الحكومة الإنتقالية.
رغم كل ذلك أعلنت الدعاية الممولة جيدا أن المسؤول الوحيد عن إندلاع/بداية الحرب هم الأخوان. ولا تتحمل الأطراف التي كانت علي سدة السلطة أي مسؤولية ولا مسؤولية منع الحرب من الوقوع بما لها من سلطة الدولة والعلاقات الخارجية والسند الشعبي.
ورغم أن هذه دعاية طفولية، سخيفة في سطحيتها إلا أنها مرت علي قطاعات واسعة بسبب الترديد غير المنقطع من كتاب الدعاية المدفوعة والإرهاب الفكري والابتزاز المعنوي تحت شعار كل من يتجرأ برفض سرديتنا سنعمده كوزا مساندا للدكتاتورية العسكرية وعدوا للمدنية.
ويتم تغييب حقيقة أنه حتي لو ثبت أي دور للإخوان في إندلاع الحرب فان هذا لا يعفي قادة الحكومة الإنتقالية الذين هندسوا الفترة الإنتقالية بذلنطحية قادت البلاد إلي حرب.
معتصم أقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب