أستاذ علوم سياسية: حرية التعبير مرهونة بضوابط حتى في الفكر الغربي.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قال الدكتور، محمد كمال أستاذ العلوم السياسية بجماعة القاهرة، أن حرية التعبير فى صدارة، حقوق الانسان فى المواثيق الدولية.
واضاف محمد كمال خلال حواره مع برنامج "المشهد"، المذاع عبر قناة "تن"، أن معظم الدساتير فى الدول بما فيها الدستور المصرى يوجد بها أكثر من مادة تتعلق بحرية التعبير.
الحقوق الاخرىوتابع استاذ العلوم السياسية، أن حرية التعبير مهمة لأنه مبنى عليها العديد من الحقوق الاخرى، مثل حرية العقيدة، وحرية التجمع السلمى.
وأضاف محمد كمال أستاذ العلوم السياسية بجماعة القاهرة، حرية التعبير فى الفكر الغربى مرتبطة بعدد من الضوابط منها :" هل السب والقذف من حرية التعبير أم جريمة؟"
وتابع أستاذ العلوم السياسية بجماعة القاهرة: الأمور المتعلقة بدعوات الكراهية والترويج لاراء تخص الاديان والإجناس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدستور المصري الدكتور محمد كمال الدستور ضوابط العلوم السیاسیة حریة التعبیر
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.