شد وبوتوكس ورفع حواجب.. بايدن تجمل بـ100 ألف دولار لإخفاء شيخوخته
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
رصدت فضائية العربية تقريرا عن تجمل بايدن بحوالي ١٠٠ ألف دولار لإخفاء شيخوخته، فقد صار بايدن على أبواب الثمانين من عمره.
ووفقا للتقرير، فقد حافظ جو باين على مظهره البراق فقد كشف غاري موتيكي بكاليفورنيا وهو أحد كبار الجراحين التجميليين حيث قال إن شعر الرئيس السابق البراق هو نتاج عمليات زراعة قديمة.
توقع الجراح التجميلي ان بايدن قد خضع لعملية تجميل للوجه فخط حاجبه غير طبيعي، مما يشير إلى أن الرئيس خضع لعملية "رفع الحاجب" وكذلك لعملية راب الجفن السفلى، للقضاء على الأكياس تحت عينيه.
أستخدم البوتكس ، لأخفاء معالم شيخوخته
بالإضافة إلى لمسات الحشوة والبوتوكس ويقدر ان بايدن الثمانيني فقد أنفق ١٠٠ ألف دولار، ليخفي معالم الشيخوخة عن وجهه.
أستطاع بايدن إخفاء معالم الشيخوخة عن وجهه لكن جسده ومفاصله فضحت الأمر في مرات عديدة، وذلك بعد أن تكررت حوادث تعثره وسقوطه على الأرض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن ١٠٠ ألف دولار كاليفورنيا البوتوكس
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط في لقائه بمنسقة الأمم المتحدة لعملية السلام: التهجير مرفوض وبديله هو إعادة إعمار غزة في أسرع وقت
استقبل أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم 2 الجاري "سيغريد كاغ"، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، وكبيرة منسقي الشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة.
وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام أن اللقاء ركز على الوضع الكارثي في غزة، وعلى الحاجة لتثيبت اتفاق وقف إطلاق النار، مع تسريع وتيرة الجهود الإغاثية للتعامل مع الدمار غير المسبوق في القطاع.
وقال رشدي إن كلاً من الأمين العام للجامعة والمنسقة الأممية اتفقا على أن سيناريو التهجير يُعد مرفوضاً ويُمثل وصفة لانعدام الاستقرار في المنطقة، مضيفاً أنهما اعتبرا أن التهجير ليس شرطاً لتحقيق إعادة الإعمار، وأن الإمكانيات التكنولوجية والفنية والبرامج القائمة تسمح بمُباشرة إعادة الإعمار مع وجود سكان غزة على أرضهم.
وشدد أبو الغيط خلال اللقاء على أن التهجير يُمثل خطراً وجودياً على القضية الفلسطينية، وأن هدف إسرائيل هو جعل القطاع غير قابل للحياة بما يُمهد لتحقيق هذا السيناريو المرفوض والمخالف للقانون الدولي، مؤكداً أن البديل العقلاني والإنساني هو العمل بكل سبيل ممكن من أجل تعزيز جهود الإغاثة وتسريع وتيرتها، توطئة للدفع ببرامج إعادة الإعمار، مُضيفاً أن حل الدولتين يظل الصيغة الوحيدة الكفيلة بتحقيق الأمن والسلم للطرفين، الفلسطيني والإسرائيلي على المدى الطويل، وأنه من دون سعي جاد لتجسيد الدولة الفلسطينية على حدود 67، ستظل المنطقة عُرضة لاندلاع جولات من العنف والعنف المضاد.