هيئة الزكاة توضح 4 صور للتهرب الضريبي
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم الأربعاء، صور التهرب الضريبي.
وأضافت الهيئة، عبر تويتر، أن تعريف التهرب الضريبي يشمل تقديم مستندات أو إقرارات أو سجلات أو معلومات غير صحيحة أو مزورة أو مصطنعة.
وتابعت، أن تلك الأساليب يكون المقصود منها التهرب من تأدية الضريبة المستحقة، مشيرة إلى أن المستفيد حال ملاحظته وجود منشآت مخالفة وترغب عليه تقديم بلاغ بذلك.
عزيزي أبو غيث، يقصد بالتهرب الضريبي هو تقديم مستندات أو إقرارات أو سجلات أو معلومات غير صحيحة أو مزورة أو مصطنعة بقصد التهرب من تأدية الضريبة المستحقة، وفي حال ملاحظتك لوجود منشآت مخالفة وترغب بتقديم بلاغ نأمل منك تزويدنا برقم هاتفك عبر الأيقونة التالية: https://t.co/SYR2CPnbDU
— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) September 6, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزكاة
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يرسل 15 طنًّا من المواد الغذائية لإغاثة لبنان
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر عن وصول شحنة مساعدات تتضمن 15 طنًّا من المواد الغذائية إلى مطار بيروت تمهيدًا لتوزيعها على العائلات المتضررة من العدوان الصهوني عليهم؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء هذا العدوان الغاشم.
بيت الزكاة والصدقات يطلق المرحلة الثالثة من «مبادرة التدريب من أجل التوظيف» بيت الزكاة والصدقات يبدأ صرف إعانة شهر أكتوبر 2024 للمستحقين غدًاأضاف «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له اليوم الخميس الموافق 14 من نوفمبر 2024م، أن المساعدات المرسلة إلى بيروت عبارة عن دقيق، أرز، مكرونة، سكر، سمن، زيت، فول، عدس، ولوبيا... مشيرًا إلى تضامنه الكامل مع الشعب اللبناني في محنته، وذلك بدعم القيادة السياسية والتنسيق مع الجهات المعنية؛ للتأكيد على أن الشعب المصري وقيادته ومؤسساته يد واحدة لإغاثة الشعب اللبناني الشيقيق، وتلبية احتياجات المتضررين من العدوان الصهيوني المتصاعد.
أكد «بيت الزكاة والصدقات» أن توجيه المساعدات الإغاثية إلى الشعب اللبناني الشقيق يأتي في إطار برنامج «إغاثة» الذي يستهدف تقديم الدعم وتوفير المساعدات العاجلة للدول الشقيقة التي تتعرض لكوارث طبيعية أو اعتداءات وانتهاكات إنسانية، وذلك من منطلق قول النبيﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا». [مسند الإمام أحمد].