تخريب نجمة توم هانكس في هوليوود.. ووصفه بـ متحرش بالأطفال
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشفت وسائل إعلامية متعددة عن تعرض نجمة الفنان العالمي توم هانكس في الممر الخاص بالمشاهير في هوليوود للتخريب على يد عدد من المجهولين.
اقرأ ايضاًتصدّر اسم النجم العالمي وسائل التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية بعد ان قام أحد المجهولين بتخريب النجمة التي تحمل اسمه والموجودة في ممر المشاهير.
وقام المخرب بشطب اسم هانك بـ "الكتابة عليه" ووضع كلمة البيدوفيلي، وهو الوصف الذي يطلق على المتحرشين بالأطفال، في اتهام صريح للنجم الشهير بانه بيدوفيلي"
وهذه التهمة بدأت بالانتشار والتداول ضد النجم العالمي منذ فترة طويل، وذلك بعد قيام فتاة بعمر الـ 13 عامًا بتوجيه تهمة إلى المحكمة بانه قام بشرائها من والدها والتحرش بها واغتصابها.
اقرأ ايضاًوبعد هذه القصة انتشرت العديد من الأنباء والتقارير عن تورط الفنان العالمي في تجارة الأطفال، وأنه ضمن منظمة تضم عدد من أسماء النجوم العالميين الذين يقومون بشراء الأطفال والاتجار بهم وبيعهم بهدف اغتصابهم والتحرش بهم.
ونفى الفنان العالمي أكثر من مرة هذه الأخبار المتداولة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ توم هانكس اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
صيام الأطفال في رمضان
يعتبر شهر رمضان شهر رهان، على الوالدين أن يعرفا من خلاله كيفية غرس تعاليم التربية الدينية الحقة في أبنائهم، كيف لا وهؤلاء الأبناء أمانة يجب صونها وتلقينها ما يجب وما لا يجب من تصرفات وعبادات تصبّ كلها في طاعة الله.
ومن جملة ما يجب أن يكون من الوالدين تجاه أبنائهم الصغار اللذين يرغبون في أن يلتحقوا بركب الصائمين:
لقّن إبنك أن شهر رمضان ضيف عزيز تقال فيه العثرات وتنهمر فيه الرحمات، وهو فرصة لكل مسلم أن يرتقي بعباداته وينال رضا الله.
درّب إبنك على الصيام بما يستطيعه ويقدر عليه، مع الأخذ بعين الإعتبار إن كان قد بلغ سنّ التكليف أو لا.
فيستحب لمن لم يبلغ سن التكليف أن يتمّ تعويده بشكل معتدل على الصيام ساعات من اليوم. كما يجب أن يتم التعامل مع البالغين بلين حتى نحببهم في العبادة ولا ننفرهم منها.
وضح لإبنك أهمية الصوم وشجعه لأن يكون من بين الحريصين على هذه العبادة التي تعدّ الركن الثالث من أركان ديننا الحنيف. وإشحذ همتهه في أن يكون مثلكم أو أحسن في هذا الباب.
إجعل لإبنك برنامجا أو خطة سير يحيا من خلالها أجواء روحانية، يقسّم فيها ما بين العبادات والدراسة مثلا. فيجد متسعا من الوقت للراحة والاسترجاع فيزداد شغفه لممارسة ما يرفه عنه.
تفنيد فكرة أن في الصيام مشقة وتعب وإرهاق من الوالدين لأبنائهم حتى يكونوا على دراية. أن الصوم هو بمثابة التحدي لضحد الشهوات والتغلب على النفس الأمارة بالسوء .
الحرص على أن تكون وجبة الإفطار متوازنة-حسب المعقول-لتتمكن أجساد أبنائها من الإسترجاع. كما يجب أن تكون وجبة السحور أيضا كافية بما يجعل الطفل في حال جيد خلال فترة الصيام.
على الوالدين أيضا أن يحرصا على إدخال عبادات أخرى في يوميات الطفل الصائم. لتبديد الوقت وعدم إهدار اليوم في اللعب واللهو المتعب، كمذاكرة القرأن أو حضور حلقات الذكر في المساجد.
كذلك على الأولياء أن يكافئوا أبناءهم الصائمين ببعض الهدايا التشجيعية التي تحببهم إلى هذه الشعيرة. وتجعلهم يتوقون إليها في رمضان من كل سنة.
في الأخير، على الآباء أن يعلموا أنهم أمام تحدّ كبير، وان الفرصة هاهنا سانحة ليجعلوا من أبنائهم مفخرة لأمة الرسول صلى الله عليه وسلّم الذي سيباهي بها الأمم يوم القيامة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور