لا إله إلا الله.. أنشودة رائعة لفرقة شامة للإنشاد والابتهالات الدينية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قدّم القارئ والمُنشد الدمشقي بهاء الدين الحايك، وفرقته فرقة شامة للإنشاد والمدائح النبوية الشريفة، باقة من أجمل الأناشيد منها "لا إله إلا الله" خلال ندوة له في صدى البلد.
وقال المنشد بهاء الدين الحايك، إنه عمل مؤذناً في مسجد بني أمية الكبير في العاصمة السورية دمشق، والتحق برابطة الأموي الفرقة الخاصة بمسجد بني أمية الكبير ، كما عمل في سن مبكرة قارئًا مع قارئ الجمهورية العربية السورية فضيلة الشيخ محمّد عارف العسلي وقرأ القرآن الكريم تحت إشرافه في مجالس كثيرة.
وأضاف الحايك أن الابتهال في دمشق له طابع خاص يسمى بالتوشيح وعادة ما يكون قبل الأذان وقبل صلاة الجمعة ووقت السحر في شهر رمضان وفي مناسبات كثيرة، والجامع الأموي هو المسجد الوحيد الذي يتفرد في العالم بأذانه الجماعي، إضافة إلى أن الموشحات الجماعية في سورية فريدة من نوعها، مشيرًا إلى أن فن الإنشاد والمديح في سوريا لايختلف كثيرًا عن مصر، فالوشّاح في سوريا هو المبتهل في مصر وكلاهما ينبع من مشكاة واحدة، وأغلب الأعمال الإنشادية المصرية متشابهة مع إنشاد بلاد الشام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بهاء الدين الحايك القران الكريم
إقرأ أيضاً:
نشاط مسرحي لفرقة آمال الطفولة بمناسبة العطلة الانتصافية بطرطوس
طرطوس-سانا
قدّمت فرقة (آمال الطفولة) نشاطاً مسرحيّاً على خشبة مسرح المركز الثقافي العربي بمدينة طرطوس بمناسبة العطلة الانتصافية، تضمن عرضين بعنوان (مَنْ المعلّم) و (كلمة السر).
العمل المسرحي الأوّل (مَنْ المعلم) يتحدث عن مخاطر وسلبيات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الصغار والكبار بأسلوب توعوي هادف، في حين تناول العرض الثاني أهمية اكتشاف مواهب الأطفال وتعزيزها وتنميتها وفق رغباتهم بعيداً عن إملاءات الكبار.
عدد من الأطفال الذين حضروا العرض اعتبروا أنّ استثمار العطلة لتنمية مواهب عدّة أفضل من هدر الوقت دون جدوى أو فائدة كما قالت حنين محمود وشام ونوس ولانا غانم، واللواتي وجدن في مسرحية مَنْ المعلم معلومات مفيدة وغنيّة عن تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي بأسلوب بسيط ولغة سهلة نحو الاستخدام الجيّد لها، وعدم الابتعاد عن قراءة الكتب التي تُشكّل بوابة العلم والتعلم.
المخرج حسن نصر أشار إلى أن فريق آمال الطفولة الذي يتبع للمركز الثقافي يسعى دائماً لاستثمار أوقات فراغ الأطفال بأشياء مفيدة ومنها المسرح، لافتاً إلى أن الأطفال المشاركين بالعملين والبالغ عددهم 22 طفلاً، هم من طلاب الصّف الأول وحتى التاسع.
فاطمة حسين