موبايل جديد نسخة طبق الأصل من iPhone 14 وبربع الثمن
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
ZTE تطلق هاتف Axon 50 Lite الذكي في المكسيك. وهو ثاني منتج يحمل علامة Axon 50 بعد Axon 50 Ultra الذي تم الإعلان عنه في الصين في وقت سابق من هذا العام. يُعد Axon 50 Lite offering من الفئة المتوسطة مزودًا بميزات رئيسية مثل شاشة FHD + وكاميرات ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل وبطارية 5000 مللي أمبير في الساعة وتصميم نحيف.
المواصفات الرئيسية
• شاشة IPS LCD مقاس 6.6 بوصة بدقة Full HD + (2408 × 1080 بكسل)
• Android 13 مع واجهة ZTE MyOS
• كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مع فتحة f/1.8
• كاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل
• كاميرا عمق 2 ميجابكسل
• كاميرا سيلفي بدقة 8 ميجابكسل
• معالج ثماني النواة غير معروف
• 4 جيجا بايت من ذاكرة الوصول العشوائي
• 10 جيجا بايت من ذاكرة الوصول العشوائي الافتراضية
• 256 جيجا بايت من سعة التخزين الداخلية
• بطارية 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع 22.5 واط
• Dual SIM, 5G, Wi-Fi ثنائي النطاق, Bluetooth 5.2, GPS, منفذ USB-C, ماسح ضوئي لبصمات الأصابع على الجانب, مقبس صوت 3.5 مم.
السعر والتوفر
يتوفر ZTE Axon 50 Lite في المكسيك بسعر MXN 4299 (حوالي 250 دولارًا). سيكون متوفرًا بألوان مثل الأخضر والأسود والأرجواني.
التوفر في الأسواق الأخرى
لم تعلن ZTE بعد عن توفر Axon 50 Lite في أسواق أخرى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
موسم طانطان يعود في نسخة جديدة وسط انتقادات واسعة
زنقة 20 | طانطان
عاد موسم الموكار إلى مدينة طانطان في نسخته الثامنة عشرة، وسط موجة من الانتقادات الواسعة التي تطال طريقة تنظيمه و مردوديته وجدواه التنموية، في وقت تستمر فيه الساكنة المحلية في معاناة يومية مع البطالة، التهميش، وغياب الاستثمار الحقيقي.
ورغم ما يُروَّج للموسم باعتباره حدثاً ثقافياً دولياً يعكس التراث الحساني ويستقطب وفوداً من الخارج، يرى متتبعون محليون أنه لا يعدو أن يكون واجهة شكلية لا تخدم سوى مصالح ضيقة، ولا تعود بأي نفع ملموس على السكان.
وارتفعت أصوات محلية عديدة تنتقد طريقة الترويج للموسم، لا سيما بعد توزيع إعلانات توحي بحضور شخصيات مرموقة من دولة الإمارات، بينما الحقيقة تكشف عن حضور محتشم لأسماء غير معروفة، مما يطرح تساؤلات حول مصداقية المواد الترويجية.
وتحوّلت الخيام التقليدية الفارغة وسباقات الجمال إلى مظاهر لا تقنع السكان، الذين يعبرون عن سخطهم المتزايد من تكرار مشهد الاحتفالية دون أثر تنموي، فيما تتداول أوساط محلية أرقاماً عن ميزانيات ضخمة تُرصد للموسم، معتبرين الأمر هدرًا للمال العام.
وتتعالى الانتقادات أيضا بسبب ما يصفه البعض بـ”استيلاء جهات من خارج الإقليم” على تنظيم الموسم، مقابل تهميش ممنهج للكفاءات المحلية من شباب ونساء وأطر طانطان، وهو ما يزيد من الإحساس بالإقصاء والتهميش داخل المدينة.
ويُجمع العديد من أبناء طانطان على أن مدينتهم، كما هو حال مناطق أخرى من الجنوب، تحولت إلى مسرح لمشاريع موسمية بلا أثر حقيقي، تُستغل كشعارات براقة لتبرير صرف ميزانيات ضخمة باسم الثقافة، في وقت ينتظر فيه المواطن البسيط فرصاً حقيقية للتنمية والتشغيل.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا