البنتاغون ترصد اجسام طائرة في سماء اميركا والكويت
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا وافلام مصورة لاجسام غريبة تتحرك في السماء اثارت الجدل والذعر على المنصات وبين المتابعين ليتضح فيما بعد ان الفيديو من تصميم آدمي
وظهرت أجسامٌ غريبة مرة على شكل حصان وأخرى على شكل مركبة أو طائر ضخم قبل ان يقر الفلسطيني من قطاع غزة أحمد أبو حصيرة بانه من صنع هذا الفيديو عبر إضافة أشكالٍ متحرّكة مثل هذا الحصان على سبيل المثال إلى مشاهد حقيقيّة.
وسبق أن نشرت خدمة تقصّي صحّة الأخبار في وكالة "فرانس برس" تقريراً عن فيديو مركّب نُشر في الحساب نفسه قبل أشهر.
لكن الفيديو الفلسطيني جاء بعد ثلاثة ايام من اعلان وزارة الدفاع الاميركية عن وجود اجسام غريبة حقيقية في الفضاء وقال ان هناك ظواهر جوية في الافق بالترافق مع قلق الاميركيين المتزايد من هذه الانباء
ويتحدث الاميركيون عن تلك الاجسام الغريبة التي باتت رؤيتها بشكل دائم في سماء بلادهم وهو ما دفع البنتاغون لرفع السرية عن تلك الاحداث واعلنت عن انشاء منصة الكترونية للكشف عن تلك الظواهر المجهولة حيث سيتم توفير الصدور والافلام للاجسام الطائرة مع تحليل معمق من المختصين واعلنت وزارة الدفاع الاميركية انها تمارس الشفافية في هذا الامر وتحقيق مطالب الاميركيين
وظهرت 3 اجسام غريبة على مدار 3 ايام في سماء شمال اميركا من بينها واحدة حلقت فوق مواقع عسكرية في مونتانا واعلنت ان الطائرات الاميركية اسقطت تلك الاجسام واحتفظت بها لكنها لم تعلن عن اي معلومات بشانها
هذا يشوف طائرات علباله اجسام غريبه https://t.co/jI4ns62g59
— كرسي شمر (@kirsyshammar) September 4, 2023وتداول نشطاء كويتيون انباء عن تلقي البنتاغون معلومات عن وجود اطباق طائرة في سماء الكويت "بلاغات عن وجود أجسام غريبة تحوم في سماء الكويت" ليتحدث نشطاء عن سيرة طويلة عن احداث مماثلة جرت في الامارة الخليجية
منها ان السيدة «فاطمة حسن الاحبابي» التقطت صورة لطبق طائر بتاريخ 10-11-2015 بمنطقة السرة الساعة وفق ما نشرته الانباء الكويتية بالاضافة الى ان «جراح الفيلكاوي» رأى جسم طائر و أضواء صغيرة تومض وتختفي بتاريخ 10-11-2009.
نشر المصور الصحفي «علي شاش» على تلفزيون الكويت العام 1978 صورا لاطباق التقطها اثناء وقوفه في شباك شقته بمنطقة حولي
النشطاء تحدثو عن جسم ظهر في العام 1986، وقد التقطت أجهزة الرادار الكويتية في شمال منطقة الأحمدي، جسماً غريباً على بعد 15كم من الحدود، لم يتمكنوا من تحديد هويته نظراً لسرعته واتُّخذ القرار بإسقاطه وأطلقت أنظمة الدفاع الجوية الكويتية صاروخين من طراز «9K33 Osa» باتجاهه ليقوم الجسم بردة فعل دفاعية مطلقاً حزمة ضوئية مثلثة الشكل عطّلت الصاروخين وفجرتهما في السماء، وبقي الجسم الطائر يحوم في سماء المنطقة دقيقتين ثم أخذ مساراً نحو الشرق واختفى في الأفق بسرعة عالية جداً، وقدمت دورية لحرس الحدود الكويتية افادة بذلك مع شهود عيان اخرين.
اطباق طائرة في سماء #الكويت.!
اعلنت وزارة الدفاع الامريكية عن تلقيها بلاغات عن وجود أجسام غريبة تحوم في سماء الكويت، وهناك قصص لظهور الاطباق الطائرة نشرت على فترات مختلفة، وفي هذا المنشور سأذكر بعض الاحداث التاريخية الموثقة.
????التقطت السيدة «فاطمة حسن الاحبابي» صورة لطبق طائر… pic.twitter.com/hHNMMSDBIE
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عن وجود فی سماء
إقرأ أيضاً:
ضحايا طائرة الدروع البشرية في عهد صدام حسين يرفعون دعوى ضد بريطانيا
بدأ نحو 100 من ركاب وطاقم طائرة تابعة للخطوط الجوية البريطانية، احتُجزوا رهائن في الكويت عام 1990 في بداية حرب الخليج الأولى، إجراءات قانونية ضد الحكومة البريطانية وشركة الطيران، وفق ما أعلنت شركة محاماة، الإثنين.
وفي رحلتها من لندن إلى كوالالمبور، توقفت الطائرة "بي إيه 149" في مدينة الكويت في 2 أغسطس 1990، بعد ساعات على اجتياح الجيش العراقي الكويت في عهد الرئيس صدّام حسين.
وأُبقي جميع الركاب لبضعة أيام في فندق قريب بأيدي الجيش العراقي، ثم نقلوا إلى بغداد، قبل استخدامهم "دروعا بشرية" في مواقع استراتيجية.
وأمضى بعض من الركاب وأفراد الطاقم الذين كان يبلغ عددهم 367 شخصا، أكثر من 4 أشهر في الأسر، و"استُخدموا دروعا بشرية ضد الهجمات الغربية على قوات صدام حسين خلال حرب الخليج الأولى".
وقالت شركة "ماكيو جوري آند بارتنرز" إن 94 منهم رفعوا دعوى مدنيّة أمام المحكمة العليا في لندن، متهمين الحكومة البريطانية وشركة الخطوط الجوّية البريطانية بـ"تعريض المدنيين للخطر عمدا".
وأضافت شركة المحاماة: "لقد تعرض جميع المدعين لأضرار جسدية ونفسية شديدة خلال محنتهم، ولا تزال عواقبها محسوسة حتى اليوم".
ويزعم المُشتكون أن حكومة المملكة المتحدة وشركة الطيران "كانتا على علم ببدء الغزو" لكنهما سمحتا للطائرة بالهبوط على أي حال لأنها كانت قد استُخدمت لإدخال فريق إلى الكويت من أجل تنفيذ عملية عسكرية خاصة.
ورفضت الحكومة البريطانية هذا الاتهام، واعتذرت في نوفمبر 2021 عن عدم تنبيه الخطوط الجوية البريطانية بحصول الغزو.
وقال ماثيو جوري من شركة "ماكيو جوري آند بارتنرز" للمحاماة، في بيان، إن "الحكومة البريطانية والخطوط الجوية البريطانية عرضتا حياة المدنيين الأبرياء وسلامتهم للخطر، بسبب عملية عسكرية".
واتهم الحكومة وشركة الطيران هذه بـ"إخفاء الحقيقة ورفض الاعتراف بها لأكثر من 30 عاما"، مشيرا إلى أن جميع ضحايا الرحلة "يستحقون العدالة".
ونقل البيان عن أحد الركاب ويدعى باري مانرز، قوله: "لم نعامل بصفتنا مواطنين، بل كبيادق لتحقيق مكاسب سياسية وتجارية".
وأضاف أن "انتصارا بعد سنوات من التستر والإنكار سيساعد على استعادة الثقة في إجراءاتنا السياسية والقضائية".
واتصلت وكالة فرانس برس بالحكومة البريطانية التي لم تشأ التعليق، فيما تنفي الخطوط الجوية البريطانية الاتهامات بالإهمال والتآمر والتستر.
ولم ترد شركة الطيران على طلب فرانس برس التعليق.