العديد من الأسرار اكتشفها عدد من الباحثين عن شخصية الحاكم الروماني فلاد الثالث، الذي اشتهرت شخصيته تاريخيًا بـ«دراكولا»، وذلك بعد مرور نحو أكثر من 600 عام على وفاته.

وأثبتت الأبحاث الأخيرة أن صاحب شخصية دراكولا عانى من مرض نادر، تسبب في بكائه دم، وأنه لم يكن مصاصًا للدماء كما هو شائع، وللتعرف على التفاصيل يمكن الدخول من هنـــــــــــــــــــــــــــــــا:

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراكولا مصاص الدماء

إقرأ أيضاً:

بعد سرقة شقة عماد متعب وفاطمة عيد.. أزي تختار خادمة مش مسجلة خطر

يفتح لها باب للرزق الحلال، وتعرف أسرار المنزل الذي تعمل فيه، وفى ساعة شيطان يدب الطمع فيها وتخون الأمانة وتخطط لسرقة المنزل الذي تعمل فيه، فخلال الأيام الماضية تعرض بعض المشاهير لسرقة شققهم على يد خادمات يعملن لديهم.

• وتوجد بعض النصائح قبل احضار خادمة للعمل في الشقق السكنية ومنها :

ــ الاحتفاظ بصورة من الهوية الشخصية للخادمة.

ـ الكشف على السجل الجنائي للخادمة.
ــ التعامل مع مكتب تشغيل مرخص عند احضار خادمة.
ــ عدم افشاء أسرار المنزل أمام الخادمة "الحذر"
ــ وضع المقتنيات والمشغولات الذهبية في خزينة.

• أحدث سرقات للمشاهير


ـ أمرت النيابة العامة بحبس خادمة، بتهمة سرقة مشغولات ذهبية من شقة اللعب عماد متعب، في المعادي يوم 1 يوليو الجاري.
ــ وفى 6 أكتوبر تعرضت فيلا الفنانة فاطمة عيد للسرقة، وتبين أن خادمتها وراء السرقة، وامرت النيابة يوم 2 يوليو الجاري بحبس المتهمة.
ـ في 12 يونيو الماضي، أمرت جهات التحقيق بحبس خادمة وشريكها بتهمة سرقة مشغولات ذهبية وساعات من شقة الفنان تامر عبد المنعم.







مقالات مشابهة

  • دي ستيفانو.. الأسطورة التي غيرت تاريخ ريال مدريد
  • شريف عامر يروي لأول مرة أسرار عن يوم 3 يوليو 2013 والتخلص من الإخوان
  • الوزيرة بنعلي تكشف التكلفة الحقيقية لقنينات الغاز
  • أحمد مراد يكشف تفاصيل جديدة عن شخصية خالد الصاوي في الفيل الأزرق: «قصة حقيقية لصديق مقرب»
  • الأجسام الطائرة المجهولة: بحث جديد يكشف أسرار مشاهدات غامضة في بريطانيا
  • بعد سرقة شقة عماد متعب وفاطمة عيد.. أزي تختار خادمة مش مسجلة خطر
  • خالد بن محمد بن زايد: المواهب الإماراتية الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية الوطنية
  • أخطاء فادحة تدمر شخصية الأطفال
  • ذي عين.. قرية الأساطير والعطور والمياه المتدفقة
  • القدرات الحقيقية للسلاح الصيني.. ما يكشفه السقوط الدراماتيكي لوزيري دفاع؟