قالت الفنانة يسرا الجندي، إنها أطلقت براند خاص بها باسم «ضاخ»، كان يوجد به العدد من الأغنيات مثل «لا يا بهيرة، لية يا باكينام، أبو جلمبو البحر»، عبارة عن فقرات مسلية ومنها أغنية «فترة وانتهت». 

كلام الأغنيات من شخصيتها

أضافت «الجندي»، خلال لقاءها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر فضائية «dmc»، أنها كانت تكتب الأغاني بنفسها، وجمال فهيم كان يعمل المزيكا، وأنها تختار كلام الأغاني من شخصيتها، وأن دراستها كلها باللغة الإنجليزية لكن تفكيرها كله بالعربي، ومعظم الذي تقدمه يعبر عن موقف تعرضت له، مثل أغنية «مين البنت دي».

 

وأوضحت أنها تحب الغناء من زمان، ووالدها أهداها جيتار هدية، وأن سبب تعلمها الجيتار هو أنها تعرضت لمشكلة في الكلية، آثرت عليها بشكل نفسي ولجأت لتعلم الجيتار للخروخ من أزمتها.

برنامج السفيرة عزيزة

يُذكر أن برنامج السفيرة عزيزة يُذاع يوميًا من السبت إلى الأربعاء في الثالثة عصرًا، وتتناوب على تقديمه 6 مذيعات هن سناء منصور، جاسمين طه، شيرين عفت، نهى عبد العزيز، سالي شاهين، رضوي حسن.

ويتناول البرنامج القضايا والأخبار المجتمعية التي تهتم بها الأسرة المصرية بجميع عناصرها، بجانب حرصه على متابعة أخبار الموضة والأزياء، ورصد قصص النجاح المختلفة لسفيرات مصر في كل مكان داخل وخارج البلاد، واللاتي حققن نجاحات في مجالات مختلفة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السفيرة عزيزة الموسيقي سناء منصور

إقرأ أيضاً:

صمت يسرا اللوزي في “لام شمسية” يحولها إلى شريك في الجريمة

تجسد يسرا اللوزي شخصية رباب، التي تجد نفسها ممزقة بين الخوف والمواجهة، في مسلسل لا شمسية، لكنها تختار الصمت وتدافع عن زوجها وسام رغم الأدلة ضده، مما يحولها من ضحية إلى شريكة في الظلم، ضمن أحداث “لام شمسية”.

ويطرح هذا الدور تساؤلًا هل الصمت في مثل هذه القضايا يُعد حيادًا أم مشاركة في الجريمة؟..
في البداية، قد نتعاطف مع رباب لأنها تعيش في علاقة مؤذية تسيطر عليها الخوف والضغوط النفسية، لكن عندما اختارت أن تشهد لصالح زوجها، رغم معرفتها بالحقيقة، تحولت من ضحية إلى شريكة في الظلم هنا، لم يعد الصمت مجرد ضعف، بل صار موقفًا سلبيًا يضر الآخرين، وخاصة ابنتها زينة.

في كثير من الحالات المشابهة، يكون الصمت هو السبب في استمرار المعتدي في إيذاء المزيد من الضحايا، عندما تدافع زوجة عن زوجها المتهم بالتحرش، فإنها تمنحه غطاءً شرعيًا ليستمر فيما يفعل.

هل ستتمكن رباب من قول الحقيقة أخيرًا، أم أنها ستظل عالقة في دوامة الخوف والتلاعب؟.. دور يسرا اللوزي في لام شمسية لم يكن مجرد شخصية سلبية، بل كان مرآة لحالات كثيرة في الواقع، حيث يكون الخوف أقوى من الحقيقة، والصمت أخطر من الجريمة نفسها.. فهل ستكون رباب هي الفرصة الأخيرة لكشف الحقيقة، أم أن الصمت سيبقى سيد الموقف.

مقالات مشابهة

  • صمت يسرا اللوزي في “لام شمسية” يحولها إلى شريك في الجريمة
  • كأس العرش: فرق قسم الصفوة تعبر إلى ثمن النهائي دون معاناة تذكر
  • عندما يتحول صمت يسرا اللوزي إلى مشاركة الجريمة في “لام شمسية”
  • سميرة عبد العزيز: لم أندم على أي خطوة في حياتي
  • سميرة عبد العزيز: عبد الناصر غيّر مسار حياتي ومنحني ثقة والدي
  • نجمة "آرابز غوت تالنت" تعلن اعتزال الغناء
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: «أمي كلمة السر في حياتي.. وباعت ورثها عشان تعلمني»
  • الصين تعبر عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية نصف السنوي عن هونج كونج
  • أمريكا تعبر لتركيا عن قلقها بشأن الاحتجاجات الأخيرة
  • التحريات في ادعاء الفائزة ببرنامج مدفع رمضان سرقتها: أرادت تحقيق أرباح بجمع التبرعات