كشفت وسائل إعلام عبرية اليوم الأربعاء 06 سبتمبر 2023، عن اجتماع أمني إسرائيلي انعقد لبحث الوضع في الضفة الغربية المحتلة .

وقال المتحدث باسم لجنة الشؤون الخارجية والأمن الإسرائيلي ، "عقدت اليوم لجنة الشؤون الخارجية والأمن، اجتماعاً أمنياً ضم قادة الشاباك والجيش الإسرائيلي".

وأضاف، "الاجتماع ناقش الأوضاع في الساحة الفلسطينية بالضفة الغربية، وفحص جهوزية المنظومة الأمنية في إحباط العمليات المسلحة بالضفة الغربية خلال فترة الأعياد اليهودية المقبلة".

اقرأ/ي أيضا: رئيس الكنيست : نحن الآن على مفترق طرق حاد

وكانت القناة 14 العبرية، نوهت إلى أن "المستوى السياسي تبنى رأي المستوى الأمني، بأنه من الضروري مواصلة العمل بوتيرة عالية في مخيم جنين، من أجل القضاء على الإرهاب هناك، ووفق ذلك، سنرى المزيد من الاقتحامات". وفق قولها

كما وزعمت القناة 14 العبرية، بأنه "في الجيش الإسرائيلي يعترفون بأن هناك مطلوبين في مخيم جنين، ضالعين في قتل مستوطنين، لم نقبض عليهم بعد، لأننا لا نعرف أين هم".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

«الخارجية الفلسطينية» تُدين اقتحام وزراء في حكومة الاحتلال للضفة الغربية

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، بأشد العبارات اقتحام وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس، ووزير المالية في حكومة الاحتلال المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، لأرض دولة فلسطين المحتلة، والتصريحات الاستيطانية العنصرية التي أطلقاها خلال الاقتحام بشأن تقويض المؤسسات الفلسطينية وتعميق الاستيطان وحمايته وتشجيعه، والتفاخر بهدم منازل الفلسطينيين، وشق المزيد من الطرق الاستيطانية.

وأكدت الوزارة - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - أن هذا الاقتحام، وما رافقه من تصريحات تحريضية، سيوظفه المستوطنون لتصعيد اعتداءاتهم على الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته، وتكريس نظام الفصل العنصري (الابرتهايد)، كما حدث مساء اليوم في قرية دوما جنوب نابلس، إذ أقدموا على إحراق مزرعتين وعدد من المركبات، وأصابوا عددا من المواطنين بالرصاص.

وأشارت الوزارة إلى أن هذا الاقتحام الاستفزازي استخفاف واضح بالمجتمع الدولي وبالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مؤكدة أن تقاعس المجتمع الدولي والدول التي تدعي الحرص على السلام وحل الدولتين، يشجع حكومة الاحتلال على تعميق استفرادها العنيف بالشعب الفلسطيني، ويدفعها لمواصلة حرب الإبادة والتهجير والضم.

وكان كاتس وسموتريتش قد اقتحما، في وقت سابق من اليوم، أكثر من منطقة في الضفة الغربية، من ضمنها جبل الريسان غرب رام الله، الذي استولى عليه المستوطنون.

واقتحم نحو 300 مستوطن قرية دوما جنوب نابلس، وهاجموا منازل المواطنين في الجهة الغربية من القرية، وأحرقوا ثلاث مركبات، ومزرعتين للماشية بشكل جزئي، قبل أن يتمكن الأهالي من صدهم، ما أدى لإصابة ثلاثة مواطنين بالرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط الذي أطلقه المستعمرون تجاه أهالي القرية.

اقرأ أيضاًالاحتلال الإسرائيلي يعتقل 20 فلسطينيا من الضفة الغربية

حماس: الاحتلال يواصل حصاره لغزة وتصعيده في الضفة الغربية

إسرائيل تنفذ أكبر عملية تدمير وتهجير في الضفة الغربية منذ 58 عامًا

مقالات مشابهة

  • استشهاد 22 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على الضفة الغربية وقطاع غزة
  • رجي التقى لجنة الشؤون الخارجية... وأطلعها على دور الديبلوماسية اللبنانية
  • كشف إسرائيلي عن قرار يُمهّد الطريق للضم الفعلي للضفة الغربية
  • استشهاد 22 فلسطينيًا في إطلاق نار وقصف إسرائيلي على الضفة الغربية وقطاع غزة
  • الضفة الغربية.. توسع استيطاني إسرائيلي غير مسبوق
  • «الخارجية الفلسطينية» تُدين اقتحام وزراء في حكومة الاحتلال للضفة الغربية
  • “أونروا” تعرب عن القلق إزاء الوضع في شمالي الضفة الغربية المحتلة
  • حكومة بنيامين نتنياهو اعترفت بـ 28 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية
  • موجات نزوح قسرية بالضفة الغربية جرّاء التصعيد الإسرائيلي العنيف
  • مشروع استيطاني جديد يفصل الضفة الغربية ويهدد بإجهاض حل الدولتين