وداعا للون الأخضر في واتساب.. قرار مفاجئ بتغيير لون WhatsApp بعد مرور 14 عام والمفاجأة في اللون الجديد!
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قد يصعب علينا تخيل تطبيق واتساب بلون غير اللون الاخضر نظرا لرسوخه في اذهاننا بهذا اللون.
فمنذ عام 2009، لم يغير تطبيق واتساب لون واجهته “اللون الأخضر” الاعتيادي الذي تعرفه جيدًا، وتغيرت بقليل على مر السنين، لكنه لم يشهد تحولًا جذريًا.
تغيير لون واتساب إلى اللون الأبيض:
وإذا كنت تعشق اللون الأخضر في تصميم التطبيق، فعلينا أن نشير إلى أن هناك أخبارًا غير سارة بالنسبة لك وهي تغيير لون واتساب وأن واتساب تقدم على احداث تحول جذري في تصميم واجهته باتجاه اللون الأبيض.
فقد يتلاشى اللون الأخضر الكلاسيكي تماما ليترك المجال للتغيير الأكبر من نوعه في تصميم التطبيق منذ إطلاقه، وقد أشارت تقارير موقع WABetaInfo إلى هذا التصميم الجديد الذي يعمل عليه واتساب.
وتظهر الصور الأولية للواجهة التحول الكبير الذي طرأ عليها, وعلى الرغم من أن هيكل التطبيق لم يتغير بشكل كبير.
إلا أنه تم التخلص تمامًا من اللون الأخضر السابق الذي كان يميز واتساب, وبالتالي أن تغيير لون واتساب ورؤية التطبيق بألوان بيضاء يمثل تغييرًا جذريًا ومفاجئًا بالنسبة للكثيرين.
وفي الواقع، قامت الشركة ببساطة بإزالة اللون الأخضر من الشريط العلوي للتطبيق ونقلت بعض الأزرار إلى مكان جديد.
تنزيل تطبيق واتساب
يمكنك تحديث واتساب من متجر قوقل بلاي للحصول على اخر التحديثات في واتساب او من الرابط المرفق هنا
تحديث واتساب من هـــــــــــنـــــــــا
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.whatsapp
هل تعتقد أن واتساب سيغير في وقت قريب اللون الاخضر، وهل سيكون ذلك مفضلا لديك أم أنك لا ترغب في تغيير لون تطبيق واتساب.
طريقة تغيير لون واتساب في تطبيقات واتساب المعدلة مثل واتساب عمر وغيره
يمكن تغيير لون الستايل وجميع الالوان داخل التطبيق وفي الأيقونة بالالوان المفضلة لديك من الاعدادات داخل تلك التطبيقات بسهولة، وذلك من خلال الدخول الى اضافات عمر او كما تسمى في تطبيقات اخرى الاضافات والخصائص، وستجد الاعدادات الخاصة بتفضيل الالوان في في تطبيق واتساب.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: تطبيق واتساب جديد واتساب ميزة واتساب واتساب تطبیق واتساب اللون الأخضر
إقرأ أيضاً:
شواطئ إيران تتحول إلى اللون الأحمر بعد سقوط الأمطار.. ما السبب؟
في حدث فريد من نوعه، شهدت شواطئ جزيرة هرمز الإيرانية، تحولًا غير عادي نحو اللون الأحمر؛ إثر هطول أمطار غزيرة، ما أثار حالة من الجدل حول سبب هذه الظاهرة.
هذه الظاهرة التي أذهلت السياح والمراقبين، قد تحولت إلى موضوع واسع الانتشار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم توثيقها من خلال العديد من الفيديوهات التي حققت ملايين المشاهدات على منصة إنستجرام.
مشهد من الطبيعةوفقًا لما تم توثيقه عبر حساب أحد المرشدين السياحيين، تدفقت المياه الحمراء من المنحدرات الصخرية نحو البحر، مما خلق مشهدًا جذابًا جعل السياح يتجمعون مرتدين معاطف المطر لمشاهدة هذا العرض المدهش.
وفي لحظة أخرى، ظهر رجل ينزل إلى مياه البحر ذات اللون الأحمر اللامع، ذاكرًا أن هذا اللون يبدو كأنه نتاج الذكاء الاصطناعي.
وتفاعل المتابعون عبر وسائل التواصل مع هذه الظاهرة، حيث أعرب البعض عن إعجابهم الكبير بجزيرة هرمز، بينما لاحظ آخرون جمال وقدرة الله في خلق مثل هذه المشاهد الفريدة.
ما هي جزيرة هرمز؟تعتبر جزيرة هرمز، المعروفة أيضًا باسم "جزيرة قوس قزح"، وجهة للسياحة الجيولوجية بفضل تنوعها الفريد، حيث تحتوي على أكثر من 70 معدنًا مختلفًا.
ويحدث هذا التحول في اللون الأحمر بالشاطئ بشكل طبيعي على مدار العام، مما يجعلها نقطة جذب للسياح من جميع أنحاء العالم.
لكن جمال التربة لا يقتصر فقط على المنظر الجمالي، بل تتمتع أيضًا بالعديد من الاستخدامات الصناعية، فعلى سبيل المثال، تُستخدم هذه التربة في عمليات الصباغة وصناعة السيراميك.
بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدامها في المطبخ المحلي كنوع من التوابل، حيث تضاف إلى الصلصات مثل "سوراغ"، وهو معجون سمك مالح وحامض يؤكل مع الخبز والأرز والأطباق المحلية الأخرى.
الأسباب العلمية وراء الظاهرةفيما يبدو أن هذه الظاهرة ساحرة، فإنها ليست شيئًا خارقًا للطبيعة، حيث يتمتع الشاطئ بتربة غنية بأكسيد الحديد، مما يعطيه اللون الأحمر المميز المعروف محليًا باسم "كِلَك" (Gelak).
وقد أشارت هيئة السياحة الإيرانية، إلى أن المشي على الشاطئ؛ يتيح للزوار رؤية أجزاء من الرمال تتلألأ بمركبات معدنية، خاصة عند غروب الشمس أو شروقها.
وليست إيران الوحيدة المعروفة بظواهرها الطبيعية الساحرة، ففي إسبانيا، توجد بحيرة وردية في مدينة "توريفيجا" على ساحل "كوستا بلانكا"، يعود لون البحيرة الوردية إلى نوع غير عادي من البكتيريا والطحالب المعروفة باسم Dunaliella salina، ويظهر هذا اللون بشكل أكثر وضوحًا خلال الأشهر الدافئة، مما يجعل المكان مقصدًا للسياح.