4 صناديق بريد عمرها أكثر من قرن في نابلس
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
نابلس - صفا
يرجع تاريخ هذه الصناديق إلى زمن الانتداب البريطاني على فلسطين عام 1922، وهي الوحيدة المتبقية في مدينة نابلس بالبلدة القديمة.
لذا، فإنها تعدّ صناديق البريد الوحيدة المتبقي في نابلس والتي كانت الوسيلة الوحيدة لإرسال واستقبال الطرود البريدية زمن الانتداب البريطاني.
ففي عام 1923 طلب من المدير العام للبريد البريطاني بأن يصمم أربعة نماذج من الطوابع البريدية تحمل صورة الصخرة المشرفة، وصورة لقلعة القدس، وصورة لمعبد راحيل، وأخرى لجامع طبريا.
وتم اعتماد طابع قبة الصخرة للبريد الداخلي والخارجي للمراسلات البريدية أما البطاقات البريدية فاعتمد لها طابع قلعة القدس وتم استخدام طابع جامع طبريا للمواد ذات الوزن الثقيل كالطرود وقد حملت هذه الطوابع اسم فلسطين باللغات الثلاث.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
رسالة في بريد من يعنيه الأمر
* الإسلاميون لم يشاركوا في معركة الكرامة بناءاً على طلب من أحد و لم و لن يستأذنوا أحداً للقيام بواجبهم في الدفاع عن دينهم و شعبهم و وطنهم و بحمد الله هم الآن يشاركون في كل الجبهات و المحاور مع غيرهم من أبناء السودان و ينتظمون في صفوف قوات الإحتياط و المقاومة الشعبية ، و يبلون بلاءاً حسناً في ميدان الدفاع السياسي و الإعلامي و العمل المدني !!
* الإسلاميون و بإستجابة ذاتية و قبل أن تستنفرهم قيادتهم ذهبوا منذ الأيام الأولى لإندلاع حرب المليشيا و شركائها في الداخل و الخارج إلى وحدات و مواقع القوات المسلحة و وضعوا أنفسهم و كل خبراتهم و تجاربهم تحت إمرتها و تصرفها رغم تمنُّع قادة بعض الوحدات و لكنهم صبروا على المضايقات و بذلوا جهدهم و خبرتهم حتى اقتنع بهم هؤلاء القادة !!
* الإسلاميون لم يرفعوا رايات خاصة بهم في معركة الكرامة و لم يقاتلوا خارج صف القوات المسلحة و القوى المساندة لها بل إنصهروا معها تماماً القدم حذو القدم و الخطوة حذو الخطوة و الخندق حذو الخندق !!
* الإسلاميون و رغم ما بذلوه من عرق و دماء و تضحيات و شهداء و جرحى و أسرى و مفقودين في كل معارك الوطن السابقة و الحالية لم يطلبوا ثناءاً و لا شكراً من أحد و لم و لن يمتنوا على شعبهم فهم ينتظرون الثواب و الأجر من الله وحده !!
* الإسلاميون و رغم الظلم الواقع عليهم فإنهم يقومون بأدوار كبيرة في مختلف المجالات خدمة لشعبهم و وطنهم بعيداً عن الإعلام سيسجلها التأريخ و سيعرفها شعبنا عندما يتم الكشف عنها !!
* الإسلاميون لن يتركوا مواقعهم في جبل الرماة و لن يستجيبوا للإستفزازات مهما عظمت أو تكررت فهم يوفون ببيعة بينهم و بين ربهم و بينهم و بين من سبق من إخوانهم الشهداء و هم مترعون بحب دينهم و شعبهم و وطنهم !!
الله أكبر و العزة لله و لرسوله و للمؤمنين
الله أكبر و النصر لقواتنا و شعبنا
سوار
20 نوفمبر 2024