مقارنة بين وحوش الفئة المتوسطة سامسونج Galaxy A54 و Realme 11 Pro Plus
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
شهدت الفئة المتوسطة للهواتف الذكية في عام 2023 منافسة شرسة بين الشركات المصنعة، حيث قدمت كل شركة مجموعة من الهواتف المتميزة التي تقدم أداءً وميزات تنافسية بأسعار معقولة. ومن بين هذه الهواتف، برز كل من سامسونج Galaxy A54 و Realme 11 Pro Plus باعتبارهما من أفضل الخيارات المتاحة في هذه الفئة.
تصميم وشاشة
يأتي كلا الهاتفين بتصميم عصري وأنيق، لكنهما يختلفان في بعض التفاصيل.
من حيث الشاشة، يأتي Galaxy A54 بشاشة Super AMOLED مقاس 6.4 بوصة بدقة Full HD+ ومعدل تحديث 90 هرتز. أما Realme 11 Pro Plus فيتميز بشاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة بدقة Quad HD+ ومعدل تحديث 120 هرتز.
الأداء
يأتي كلا الهاتفين بمعالجات قوية من MediaTek. يأتي Galaxy A54 بمعالج Dimensity 900 بينما يأتي Realme 11 Pro Plus بمعالج Dimensity 7050. كلا المعالجين يقدمان أداءً ممتازًا في المهام اليومية وتشغيل الألعاب الثقيلة.
الكاميرا
يأتي Galaxy A54 بإعداد كاميرا خلفية رباعية العدسة، تتكون من مستشعر رئيسي بدقة 64 ميجابكسل، ومستشعر بزاوية عريضة بدقة 12 ميجابكسل، ومستشعر ماكرو بدقة 5 ميجابكسل، ومستشعر عمق بدقة 5 ميجابكسل. أما Realme 11 Pro Plus فيتميز بإعداد كاميرا خلفية رباعية العدسة، تتكون من مستشعر رئيسي بدقة 108 ميجابكسل، ومستشعر بزاوية عريضة بدقة 8 ميجابكسل، ومستشعر ماكرو بدقة 2 ميجابكسل، ومستشعر عمق بدقة 2 ميجابكسل.
تتميز كاميرا Realme 11 Pro Plus بدقة أعلى في المستشعر الرئيسي، كما أنها تقدم أداءً أفضل في ظروف الإضاءة المنخفضة. أما Galaxy A54 فيتميز بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل، بينما يأتي Realme 11 Pro Plus بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل أيضًا.
البطارية والشحن
يأتي Galaxy A54 ببطارية بسعة 5000 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 25 واط. أما Realme 11 Pro Plus فيتميز ببطارية بسعة 4500 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 100 واط.
السعر
يبدأ سعر Galaxy A54 من 13,555 جنيه مصري، بينما يبدأ سعر Realme 11 Pro Plus من 15,999 جنيه مصري.
الخاتمة
يُعد كلا الهاتفين من أفضل الخيارات المتاحة في الفئة المتوسطة، ويقدمان أداءً وميزات رائعة بأسعار معقولة. يتميز Galaxy A54 بتصميم أنيق وشاشة ممتازة وكاميرا أمامية رائعة، بينما يتميز Realme 11 Pro Plus بتصميم عصري وشاشة AMOLED عالية الدقة وكاميرا خلفية قوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج تقنية الفيديو
إقرأ أيضاً:
وحوشٌ أتت متعطشه لدماء السودانيين متلذذةً به تُعربد بالأعراض والممتلكات
عصام الدين الصادق
مازال يتخلّق نضال ثورة ديسمبر في رحم الوطن ومازالت تتوالي فصولها يُصاحِبُها بريق ورعد الثُنائيات والدوشكا والبنادق التي فُرِضت علي هذا الجيل الذي إختار السلميه قبل البندقيه
لم تُسقِط الثوره الكيزان ليأتي بعدهم عرب الشتات الافريقي والإمارات في حرب إباده وتهجير مكتملة الأركان في حربٍ تاريه خاطفه خُطِطه لها بدهاء بعد أن خلت الساحه من الحُكماء وإمتلأت بالبٌلهاء والسُذج يقدمون جثامين الشباب قرابين بأكفان الشعارات الرنانه جوفاءالمحتوى من أجل البقاء في كُرسّي السلطه
قدمت قحت تقدم كل مافي جعبتها ورمت بكل مافي كنانتها مشكورةً علي سعيها وقيادتها للثوره في ظروف إستثنائيه
لقد تخطي هذا الجيل قحت وكل من في الساحه أتركوا المزايدات والنفاق وإدعاء البطولات الهُلالميه
قصه من الحرب
عندما تبكي الحجاره :-
إحدي قري الجزيره الوادعه بوداعة أهلها تصحو علي بساطتها توشحت في ذلك الصباح بفرحةٍ تكسو الوجوه إجتمع الجيران ولأهل وكلهم أهل ليحتفو بسماية ذلك المولود الذي جاء إلي الدنيا زائراً علي أزيز الطائرات ورائحة البارود وقعقعة السلاح كان الجميع منهمكين في إعداد الطعام دخلت عليهم قوه من قوات الدعم فتسألهم لماذ أنتم مجتمعين قالو اليوم سماية أحد المواليد الجدد يسألهم قائد المجموعه وأين ذلك المولود ؟
يأخذه ويرمي به في إحدي قِدر الطبخ التي تغلي ثم أطلقوا النار وأزهقوا أربعة عشر نفساً بريئه لتفقد الأم عقلها فأصبحت تهزو تبكي وتضحك بدأت تُسمع أصوات بكاء قرب المرأة المعلومه كانت حجاره قرب المرأة سمعت قصتها فبكت لبكائها هذه قطرة دم في بحر من دماء الأبرياء هذه من قصه من واقعيه ليست للتسليه ولإستمتاع هذا واقع الحرب التي فُرِضت علي سلمية الثوره سيُحارب هذا الجيل ليحمي عرضه وإحتلال بيته ممن يدعون حمايته وحماية ديمقراطيتة
لا للحرب تعني أن يعود كل إنسان إلي بيته لا للحرب تعني أن يخرج كل مرتزقة عرب الشتات الافريقي من كل بيت إحتلوه لا للحرب تعني وقف المزايدات علي دماء الأبرياء وتسمية الأشياء بمسمياتها
حتي ولو حارب الكيزان بجانب شباب الثوره المستنفرين لحماية أنفسهم هذا لن يعفيهم من المسائله مستقبلاً فجرائمهم لن تسقط بالتقادم
لا للحرب تعني لن تحكم ايي بندقيه هذا الشعب مرةً أخري اوتحت ايي غِطاء
لا للحرب تعني عدم الاعتداء علي ايي مواطن اياً كان إنتمائه او دينه او غرقه
لا للحرب تعني أن يكون السوداني سيد نفسه وسيد أرضه
لا للحرب تعني ترك العُهر السياسي الذي ماذال يُمارس علي الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي
لا للحرب تعني أن نعي الدرس وحجم التآمر علي الوطن
لا للحرب لا تعني الاستسلام إلي الغزو ولا الدعوه إلي الحرب الاهليه
وقف الحرب الان يعني سقوط ورقة التوت عن الجميع اولها تلك الوحوش التي أتت متعطشه لدم السودانيين متلذذةً به تُعربِدُ بلأعراض والممتلكات
لن ينصف المجتمع الدولي المذلولين والمستضعفين ولكم في غزا مثال
فاعتبرو يا أُلي الالباب
alsadigasam1@gmail.com