هيرموسو تشتكي على روبياليس
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
وتعد هذه الشكوى التي تم تقديمها الثلاثاء أمرًا أساسيًا للتحقيق الأولي
أفاد مصدر في مكتب المدعي العام الإسباني اليوم الأربعاء بأن اللاعبة جيني هيرموسو قد قامت بتقديم شكوى جنائية ضد رئيس الاتحاد المحلي لكرة القدم، لويس روبياليس، الذي تم توقيفه مؤقتاً.
اقرأ أيضاً : تقارير : هالاند لا يمانع الانتقال لريال مدريد
يأتي ذلك بسبب اتهامها له بتقبيلها على شفتيها خلال حفل تتويج المنتخب الاسباني بعد فوزه بكأس العالم للسيدات.
وتعد هذه الشكوى التي تم تقديمها الثلاثاء أمرًا أساسيًا للتحقيق الأولي الذي سيتم فتحه من قبل المدعين في المحكمة الجنائية العليا في إسبانيا بشأن جريمة "الاعتداء الجنسي" المزعومة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اسبانيا
إقرأ أيضاً:
إعلاميون: مواجهة انتشار الشائعات جزء أساسي من الحفاظ على الأمن القومي
أكد صحفيون وإعلاميون، أنّ انتشار الشائعات أصبح تحديا عالميا، ومواجهته جزء أساسي من الحفاظ على الأمن القومي والمجتمع، تتطلب تعاونًا مشتركًا بين الجميع، وذلك خلال الندوة التي ينظمها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، اليوم، حول دور الإعلام في مكافحة الشائعات، بحضور عدد من أساتذة الجامعات والمتخصصين ورؤساء مجالس إدارات وتحرير الصحف والمواقع الإلكترونية والإعلاميين.
أهمية قانون تداول المعلومات في مواجهة حرب الشائعاتمن جانبه، أكد الإعلامي نشأت الديهي عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أهمية قانون تداول المعلومات في مواجهة حرب الشائعات، مطالبا بتطبيق فقرة تحت عنوان «امسك مزيف»، وتحليل الشائعة والرد عليها من خلال البرامج التليفزيونية المختلفة، متابعا أنّ المتحدث الإعلامي يجب أن يكون ملمًا بالمجال الذي يتحدث عنه، ويتمتع بمهارات التواصل أمام الكاميرا، كما أشار إلى أنّ المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام سيطلق موقع «امسك مزيف» لمواجهة الشائعات.
وقال أيمن عبدالمجيد عضو مجلس نقابة الصحفيين ورئيس تحرير جريدة روز اليوسف، إنّ انتشار الشائعات قضية ذات أهمية بالغة وتحتاج إلى تسليط الضوء عليها إعلاميًا بشكل سريع، لافتا إلى أنّ أكثر ما يهم هو تحليل المستهدف من هذه الظاهرة، وهو الجمهور المتلقي، في ظل استغلال منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك.
استراتيجية وطنية لتعزيز الوعيوتابع أنّ هناك فئة كبيرة تستغل الإنترنت بشكل غير مدروس، ما يتسبب في ظواهر سلبية مثل التسول الإلكتروني ونشر الشائعات، ويضر بالثقة بين الشعب والحكومة، مشددا على ضرورة وضع استراتيجية وطنية لتعزيز الوعي لدى الجمهور وبناء عقول قادرة على التمييز بين الحقيقة والشائعات، ويجب أن تبدأ الاستراتيجية من خلال مناهج تسهم في بناء عقليات تحليلية قادرة على استقبال المعلومات بشكل واعٍ ونقدي.
وطالب بضرورة تطوير المناهج التعليمية من خلال إدخال مواد تركز على التفكير النقدي والوعي الإعلامي، لبناء جيل واعٍ ومدرك للتحديات الإعلامية التي تواجهه.