مقتل طالبة وتقطيع جثتها وإحراقها من قبل صديقتها.. اعترافات صادمة من المتهمة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشفت تحقيقات الأجهزة الأمنية في مصر تفاصيل مأساوية حول مقتل طالبة بالثانوية على يد صديقتها وصاحب المنزل الذي تقيم فيه الأخيرة.
وذكرت التحقيقات أنه تم العثور على جثة الفتاة في العقد الثاني من عمرها، حيث تم طعنها وقطع قدمها، وتركت ملقاة في مصرف سبرباي بدائرة مركز طنطا.
وأقرت المتهمة خلال التحقيقات بارتكابها جريمة القتل، حيث قالت إنها قامت بطعن صديقتها داخل شقتها بعد نشوب خلافات بينهما.
ثم قامت بسكب البنزين على جثتها التي وضعتها على السرير، وأشعلت النار بها.
ومن ثم قامت بإطفاء الحريق، خوفًا من انتشار النيران وتوسع بقعة الحريق وبعد ذلك، أغلقت الشقة ومغادرتها، وتركت الجثة داخلها لمدة ثلاثة أيام.
وأفادت المتهمة أيضًا بأن صاحب المنزل اتصل بها وأخبرها بشكاوى الجيران عن الرائحة، وطالبها بالتخلص من المشكلة وإلا ستبلغ السلطات عنها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: مصر
إقرأ أيضاً:
النيابة تتسلم تقرير الطب الشرعى النهائى بواقعة مقتل شاب فى المنيرة الغربية
تسلمت النيابة العامة بالجيزة تقرير الطب الشرعى النهائي في واقعة مقتل شاب على يد عاطل فى منطقة المنيرة الغربية، بسبب خلافات سابقة بينهما، تمهيدا لإحالة أوراق القضية إلى المحاكمة الجنائية لبدء محاكمته.
كلفت النيابة العامة بالجيزة، الطبيب الشرعى بتوقيع الصفة التشريحية على جثة شخص لقى مصرعه بطلق ناري، بسبب خلافات مع عاطل لبيان سبب الوفاة، وبيان ما بها من إصابات، وتحديد سبب الوفاة وكيفية حدوثها.
وأمرت النيابة العامة بفحص كافة الآثار المادية المرفوعة بمسرح الحادث، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
انتقلت النيابة العامة إلى مسرح الجريمة وبرفقتها خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية لمعاينته، ورفع ما به من آثار، ومناظرة الجثمان، وتحفظت النيابة العامة على أجهزة تسجيل آلات المراقبة بمحيط المكان.
فيما أمرت النيابة بحبس المتهم بقتل شخص بطلق ناري بفرد خرطوش خلال مشاجرة في المنيرة الغربية.
وكشفت التحقيقات، أنه نشبت مشادة كلامية بين شقيق الضحية والمتهم بسبب خلافات جيرة، دفعت المتهم بالتشاجر مع شقيق الضحية، فتدخل للدفاع عنه، فقام بإطلاق النار عليه بفرد خرطوش، أسفرت عن مصرعه في الحال، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتي أمرت بما سبق.