فى إطار حرص جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، على تقديم أفضل خدماتها التعليمية للطلاب، تم اعتماد جميع الكليات بكافة تخصصاتها لجامعة مصر علي مستوي جميع الدرجات العلمية (دبلوم - بكالوريوس - دبلوم عالي  - الماجستير - الدكتوراه)  بوزارة التعليم العالى السعودية.

يأتى ذلك برعاية خالد الطوخى رئيس مجلس أمناء الجامعة، لتوطيد أواصر التعاون المشترك فى الدول العربية والذى يولى العملية التعليمية اهتماما كبيرا، ويحرص بشكل غير مسبوق على خلق أفكار خارج الصندوق لتصبح جامعة مصر واحدة من أفضل جامعات العالم، كما يحرص على توفير جميع الإمكانيات لدعم التعليم والبحث العلمى والاستفادة من العنصر البشرى، وأيضا دعم الطلبة الوافدين من جميع الدول العربية داخل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

وقال الدكتور نهاد المحبوب القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، أن هذه النظم والبرامج المميزة تُساهم فى جذب مزيد من الطلاب للالتحاق بها، مؤكدا أن جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تهدف لإعداد كوادر متميزة معرفيًا ومهاريًا ومهنيًا في جميع المجالات  المطلوبة لسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، مع توفير فرص ومجالات التعليم المستمر من خلال برامج دراسات عليا متطورة تواكب تحديات العصر، وتحقيق الأداء المتميز للخريجين والارتقاء بمستوى البحث العلمي وتأكيد هوية الجامعة  كمركز للبحث العلمي والثقافي بجانب كونها مؤسسة تعليمية متخصصة، والعمل على إجراء البحوث التطبيقية وتقديم الاستشارات والبرامج التدريبية، وتنمية الروابط العلمية والعملية بين أساتذة وطلاب الجامعة والمؤسسات المناظرة قوميًا وإقليميًا ودوليًا.

وأكد الدكتور أحمد سمير رشدى عميد كلية الإدارة والاقتصاد ونظم المعلومات، أنه التقى الاستاذ الدكتور أحمد فليح الملحق الثقافي السعودي بجمهورية مصر العربية، أثناء زيارة الملحقية الثقافية لسفارة المملكة العربية السعودية، وتم اعتماد  14 كلية بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

وأشار ا.د. أحمد سمير رشدي عميد الكلية، إلى حرص جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على تعزيز ودعم علاقات التعاون مع المملكة العربية السعودية، فى المجالات التعليمية والبحثية، موضحا أن اللقاء الذى جمعه بالدكتور أحمد فليح تناول بحث سُبل تعزيز التعاون الثقافى والعلمى والتعليمى، وتذليل العقبات التى تواجه طلاب المملكة العربية السعودية فى جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، مشيرا إلى أن لينك اعتماد الملحق الثقافى لسفارة السعودية يمكن الاطلاع عليه من خلال هذا الرابط (https://ru.moe.gov.sa/Search#/University/11744).

وكانت جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا قد احتفلت بيوبيلها الفضى ومرور 25 عامًا على إنشائها كواحدة من أعرق وأوائل الجامعات الخاصة فى مصر، كما تحتل الجامعة مكانة مرموقة ومتقدمة بين الجامعات فى المجالات العلمية والبحثية والصحية والمسئولية المجتمعية، لتصبح إحدى وأفضل الجامعات العريقة التي يحتذى بها وبسمعتها وكفاءة خريجيها. • اعتماد جميع الكليات بكافة تخصصاتها لجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بوزارة التعليم العالى السعودى

• د. أحمد سمير رشدي عميد كلية الإدارة والإقتصاد: نعمل على تعزيز ودعم علاقات التعاون مع المملكة العربية السعودية فى المجالات التعليمية والبحثية

فى إطار حرص جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، على تقديم أفضل خدماتها التعليمية للطلاب، تم اعتماد جميع الكليات بكافة تخصصاتها لجامعة مصر علي مستوي جميع الدرجات العلمية (دبلوم - بكالريوس - دبلوم عالي  - الماجستير - الدكتوراه)  بوزارة التعليم العالى السعودى، يأتى ذلك برعاية خالد الطوخى رئيس مجلس أمناء الجامعة، لتوطيد أواصر التعاون المشترك فى الدول العربية والذى يولى العملية التعليمية اهتماما كبيرا، ويحرص بشكل غير مسبوق على خلق أفكار خارج الصندوق لتصبح جامعة مصر واحدة من أفضل جامعات العالم، كما يحرص على توفير جميع الامكانيات لدعم التعليم والبحث العلمى والاستفادة من العنصر البشرى، وأيضا دعم الطلبة الوافدين من جميع الدول العربية داخل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

وقال الدكتور نهاد المحبوب القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، أن هذه النظم والبرامج المميزة تُساهم فى جذب مزيد من الطلاب للالتحاق بها، مؤكدا أن جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تهدف لإعداد كوادر متميزة معرفيًا ومهاريًا ومهنيًا في جميع المجالات  المطلوبة لسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، مع توفير فرص ومجالات التعليم المستمر من خلال برامج دراسات عليا متطورة تواكب تحديات العصر، وتحقيق الأداء المتميز للخريجين والارتقاء بمستوى البحث العلمي وتأكيد هوية الجامعة  كمركز للبحث العلمي والثقافي بجانب كونها مؤسسة تعليمية متخصصة، والعمل على إجراء البحوث التطبيقية وتقديم الاستشارات والبرامج التدريبية، وتنمية الروابط العلمية والعملية بين أساتذة وطلاب الجامعة والمؤسسات المناظرة قوميًا وإقليميًا ودوليًا.

وأكد الدكتور أحمد سمير رشدى عميد كلية الإدارة والاقتصاد ونظم المعلومات، أنه التقى الاستاذ الدكتور أحمد فليح الملحق الثقافي السعودي بجمهورية مصر العربية، أثناء زيارة الملحقية الثقافية لسفارة المملكة العربية السعودية، وتم اعتماد  14 كلية بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

وأشار ا.د. أحمد سمير رشدي عميد الكلية، إلى حرص جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا على تعزيز ودعم علاقات التعاون مع المملكة العربية السعودية، فى المجالات التعليمية والبحثية، موضحا أن اللقاء الذى جمعه بالدكتور أحمد فليح تناول بحث سُبل تعزيز التعاون الثقافى والعلمى والتعليمى، وتذليل العقبات التى تواجه طلاب المملكة العربية السعودية فى جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، مشيرا إلى أن لينك اعتماد الملحق الثقافى لسفارة السعودية يمكن الاطلاع عليه من خلال هذا الرابط (https://ru.moe.gov.sa/Search#/University/11744).

وكانت جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا قد احتفلت بيوبيلها الفضى ومرور 25 عامًا على إنشائها كواحدة من أعرق وأوائل الجامعات الخاصة فى مصر، كما تحتل الجامعة مكانة مرموقة ومتقدمة بين الجامعات فى المجالات العلمية والبحثية والصحية والمسئولية المجتمعية، لتصبح إحدى وأفضل الجامعات العريقة التي يحتذى بها وبسمعتها وكفاءة خريجيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحوث التطبيقية التعليم والبحث العلمى التعليم العالي التعليم والبحث المملکة العربیة السعودیة الدول العربیة فى المجالات أحمد سمیر من خلال

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد والجامعة القاسمية تعززان تعاونهما الأكاديمي

الشارقة: «الخليج»
عززت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، شراكتها العلمية والأكاديمية مع الجامعة القاسمية بالشارقة، من خلال إبرام مذكرة تفاهم بين الجانبين بمقرها في أبوظبي، وذلك ضمن رؤية الجامعة لتوسيع قاعدة شركائها الاستراتيجيين في مجال العلوم والدراسات الإنسانية والإسلامية والاجتماعية والفلسفية، وتعزيز خططها الرامية إلى تقديم الإسلام والثقافة العربية بطريقة حضارية، تقوم على نشر فضائل التسامح والمحبة واحترام حقوق الإنسان، وإعلاء قيم الاعتدال والوسطية.
وقع المذكرة صباح أمس من جانب جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير الجامعة، فيما وقعها من الجامعة القاسمية الأستاذ الدكتور عواد الخلف مدير الجامعة.
ونصت مذكرة التفاهم على تبادل الخبرات والتجارب في مجال عمل الطرفين، وإنجاز الدراسات والبحوث ونشرها في المجلات والإصدارات التابعة لكل منهما، إلى جانب الاستفادة من مصادر التعلم وقواعد البيانات المتوفرة لدى الجانبين، والعمل على إنشاء فهرس موحد للمصادر والمراجع العلمية والأكاديمية بما يتيح لكلا الطرفين سهولة الوصول إليها والإفادة منها، وتبادل الإصدارات والكتب والدوريات والمنشورات والبحوث بمختلف اللغات، والتعاون في مجال الخدمات اللوجستية والموارد البشرية والتقنية بما في ذلك القاعات والمكتبات والمراكز التقنية والمرافق لتنفيذ الأنشطة والفعاليات، إلى جانب إقامة الأنشطة الثقافية والعلمية ومشاريع خدمة المجتمع المشتركة، وإطلاق المبادرات التوعوية والإعلامية المتعلقة بها، بما يؤدي إلى تعزيز الهوية الوطنية والشعور بالانتماء والفخر بالوطن، وتمكين العاملين لديهما من المشاركة في التدريبات العملية لدى الطرف الآخر، وتوفير فرص التدريب المهني والعمل الصيفي لطلاب جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، إضافة إلى أي مجالات تعاون أخرى يتفق عليها الطرفان.
وأكد الدكتور خليفة الظاهري، أن توقيع مذكرة التفاهم مع الجامعة القاسمية، يجسد اهتمام جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بالشراكات العلمية، باعتبارها السبيل الأمثل لتبادل الخبرات والمعلومات مع المؤسسات الأكاديمية المحلية، والاستفادة من التجارب المشتركة في ترقية وتطوير البرامج التعليمية والمعرفية، وأضاف «كما تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية الجامعة للانفتاح على المؤسسات العلمية داخل الدولة، وتعزيز التبادل العلمي والأكاديمي وتوثيق الصلات المعرفية معها، وإقامة شراكات علمية تخدم مسيرتها في هذا الصدد، إيماناً بتكامل الأدوار وتضافرها من أجل خدمة الوطن في مختلف المجالات».
وقال إن جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية ستعمل جاهدة لتحقيق أهداف مذكرة التفاهم العملية والأكاديمية، مؤكداً أنها تعتبر بداية حقيقية لتعاون استراتيجي مستقبلي مع الجامعة القاسمية، وتجسد حرص الجانبين على تعزيز روابطهما الثقافية والمعرفية، والعمل سوياً لترقية وتطوير الدراسات الجامعية في مجال العلوم الإنسانية والإسلامية.
من جانبه أكد الدكتور عواد الخلف أهمية توقيع مذكرة التفاهم مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مشيراً إلى أن المذكرة ستسهم في تبادل الخبرات والمعارف بين الجامعتين، وأكد أهمية التكامل بين المؤسسات التعليمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقال الخلف إن الجامعة القاسمية تحرص على تعزيز التعاون الأكاديمي مع المؤسسات التعليمية الرائدة، ومنها جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بما يتوافق مع رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مؤسس الجامعة القاسمية، للتعاون وتبادل الخبرات العلمية والفكرية بين الجامعات الإماراتية، بما يخدم رسالة وأهداف الجامعتين في نشر تعاليم الإسلام القائمة على منهج الوسطية والاعتدال والتسامح، والانفتاح على ثقافات العالم المختلفة وشعوبه.

مقالات مشابهة

  • جامعة بنغازي تصنف ضمن أفضل 100 جامعة في العالم
  • تعاون بين أكاديمية البحث العلمي والأكاديمية العربية للعلوم لدعم رواد الأعمال والابتكار التكنولوجي
  • لدعم الإبداع والابتكار.. إطلاق مسابقة "نحو غد مستدام" بالجامعة المصرية اليابانية
  • أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا و"العربية للعلوم والنقل البحري"توقعان مذكرة تعاون
  • لطلاب الثانوية العامة 2024.. الفرق بين الجامعات الأهلية والخاصة
  • «قبلت التحدي».. عالمة حاصلة على جنسية المملكة تروي قصتها مع جامعة سعودية
  • جامعة محمد بن زايد والجامعة القاسمية تعززان تعاونهما الأكاديمي
  • جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تحتفل بتخريج دفعة جديدة من كلية اللغات والترجمة
  • وزير التعليم العالي يعقد اجتماعًا مع رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
  • وزير التعليم العالي يعقد اجتماعًا مع رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا