يمانيون/ تعز أدانت السلطة المحلية بمحافظة تعز، الجريمة التي ارتكبها مرتزقة العدوان بإهانة وتعذيب المواطن عبدالباقي محمد إبراهيم، بمديرية صبر الموادم، وتصويره ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
واعتبرت السلطة المحلية في بيان لها، هذه الجريمة التي تنفرد بِها عصابات العدوان، ضمن جرائم يرتكبها المرتزقة ضد أبناء تعز، تعكس سياسة ومنهجية دول العدوان لكسر إرادة الشعب اليمني الصامد أمام مخططات التقسيم والاستعمار.


وأشارت إلى أن تعمد مرتزقة العدوان في تعذيب ونشر صور جريتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إنما يعكس نفوسهم المريضة وانحطاطهم الأخلاقي، ويعبر في ذات الوقت عن الانفلات الأمني الحاصل في مناطق سيطرة قوى العدوان والمرتزقة.
وحمل البيان، تحالف العدوان وأدواته مسؤولية هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي تشكل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، والأعراف والأسلاف اليمنية.
ودعت السلطة المحلية بتعز المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها إلى إدانة هذه الجرائم والانتهاكات، ومحاسبة مرتكبيها. # بيان إدانة# محافظة تعز#جريمة تعذيب مواطنالسلطة المحلية

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: السلطة المحلیة

إقرأ أيضاً:

تصاعد الأحداث في الحلقة الخامسة من "جريمة منتصف الليل" بين السلطة والفساد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل "جريمة منتصف الليل" تصاعدًا دراميًا كبيرًا بين شخصياته الرئيسية، حيث انكشف المزيد من الخفايا والصراعات.

بدأت الحلقة بتلقي صاحبة الجامعة (ليلى سلمان) اتصالًا من مدير الأمن، يخبرها بما حدث مع الدكتور عوني، مما دفعها لمواجهة الدكتور ناجح (أحمد عبدالعزيز)، الذي قرر تعيين إسماعيل بدلًا من عزمي، وطلب منه إلغاء أبحاث طلاب متفوقين.

تصاعد الخلاف بينهما عندما اتهم ناجح صاحبة الجامعة بالفساد، لكنها رفضت اتهاماته، ليهددها بالاستقالة إن أعادت عزمي، حين همّ بالمغادرة، استوقفته ليؤكد لها أنه كان يحميها من الكثير، بينما هي منشغلة بالحزب والعلاقات الأخرى.

وفي لحظة مواجهة حادة، ذكّرته بأنه كان مجرد مدرس بسيط، لكنها منحته الفرصة، وأكدت له بأنها اختارت شخصًا يمكنه بيع شرفه ومبادئه، في المقابل، طلبت منه التقرب من ابنها تامر وتعليمه أصول العمل.

على جانب آخر، عاد المقدم شكري (محمد عز) إلى المستشفى ليكتشف فقدان ريري (رانيا يوسف) لذاكرتها، ما زاد الأمور تعقيدًا. وفي تطور جديد، استأنف التحقيق مع ريناد (إلهام عبد البديع)، التي كشفت له أن ميرفت (ملك قورة) طلبت منها الاعتذار لـ ميسون (ميار الغيطي) ب خناقتهما في الجامعة.

وفي مكان آخر، كانت ريري مع ابنتها ميسون في لقاء مع (محمد سليمان) صاحب الكباريه، حيث أبدت رغبتها في الاعتزال، لكنه رفض بشدة بسبب ديونها المتراكمة، مشيرًا إلى أن والدتها كانت "راقصة شريفة"، تزامن ذلك مع سماع ميرفت وريناد للحوار بأكمله، ما زاد من توتر الأحداث ووافقت ميسون على عودة والدتها للرقص.

اجتمعت الفتيات ميسون (ميار الغيطي) و ريناد (إلهام عبد البديع) في شقة ميرفت (ملك قورة) لتناول الطعام، قبل أن ينضم إليهن صبري (أحمد جمال سعيد) ومعه طارق (حسني شتا)، ليكتشف الجميع أن ريناد كانت تدخن الحشيش وليس السجائر.

وخلال حديثهم في جلسة مليئة بالمخدرات والخمور، كشفت كل واحدة عن معاناتها مع عائلتها، لتنهار ريناد متأثرة بزواج والدها من خادمة، لكن التوتر بلغ ذروته عندما سخر طارق قائلاً: "ناقصنا راقصة"، ما دفع ميسون للانفجار غضبًا والخروج من المكان.

في سياق التحقيقات، طلبت ريناد من المقدم شكري التوقف عن الحديث في الوقت الحالي، بينما استدعى الأخير صبري وطارق للتحقيق، وحين حاول صبري الدفاع عن نفسه مؤكدًا أنه نقل الجميع إلى المستشفى بوجود الحارس كشاهد، هدده المقدم بأنه سيحبسهم إن لم يعترفوا بالحقيقة كاملة.

الحلقة الخامسة حملت العديد من المفاجآت، كاشفة عن شبكة من الفساد والمصالح المتشابكة، مما يمهد لمزيد من التصعيد في الحلقات القادمة.

مقالات مشابهة

  • عدن.. أكثر من 180 جريمة جنائية خلال فبراير الماضي
  • تصاعد الأحداث في الحلقة الخامسة من "جريمة منتصف الليل" بين السلطة والفساد
  • "الوطني الفلسطيني" يحمّل المجتمع الدولي مسؤولية تقاعسه أمام جرائم الاحتلال الإسرائيلي
  • المجلس الوطني يحمّل المجتمع الدولي مسؤولية تقاعسه أمام جرائم الاحتلال
  • نداء الكرامة يدين جريمة تعذيب وقتل المواطن عبد اللطيف الجميلي في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
  • مركز نداء الكرامة يدين قتل المواطن عبد اللطيف الجميلي في سجون مارب
  • مركز نداء الكرامة يدين جريمة مرتزقة العدوان بمأرب بحق المواطن عبد اللطيف الجميلي
  • عين الإنسانية يدين جريمة اعتقال المواطن الجميلي وتعذيبه في مأرب حتى الموت
  • رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يطلع على العمل في مديرية ‏التخطيط بمحافظة السويداء
  • الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني على استئناف العدوان والتهجير القسري