كشف الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، اليوم الأربعاء، طبع ما يقارب 77 مليون كتاب مدرسي للأطوار التعليمية الثلاثة بمناسبة الدخول المدرسي 2023-2024.

وحسب ما أوردته الإذعة الجزائرية، فإن أسعار الكتب مقننة وفي متناول الجميع”. حيث أنه ولضمان حسن سير عملية بيع الكتب قام الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية بتزويد نقطة البيع المتواجدة بشارع “زيغود يوسف” بالعاصمةبصناديق دفع إضافية.

وقال مسؤول نقطة البيع بشارع “زيغود يوسف”، مهدي مخلوف، أن هناك توافدا كبيرا للمواطنين من أجل اقتناء الكتب تحسبا للدخول المدرسي الجديد.

كما أكدت مسؤولة نقطة بيع الكتب المدرسية الواقعة بشارع “العربي بن مهيدي”، آسيا بن رباح، أن كل الكتب المدرسية متوفرة لجميع المستويات. وبنفس أسعار السنة الماضية “ما عدا كتب السنة الرابعة ابتدائي لإضافة كتاب اللغة الإنجليزية”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع

قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي بمؤسسة الأهرام، إن اختيارات القيادات السورية، خاصة في وزارتي الدفاع والخارجية، قد تبدو صادمة للكثيرين، نظرًا لأنهما سياديتين، وإصرار جبهة تحرير الشام على اختيار العناصر الموالية لها في هذه المناصب الحساسة، بالإضافة إلى رئاسة الحكومة، يشير إلى وجود رغبة في الانفراد بإدارة الدولة السورية خلال الأشهر الثلاثة التي تشكل عمر حكومة تصريف الأعمال الحالية.

تطلعات الشعب لتجاوز الاحتكار 

وأوضح عبدالفتاح، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن الكثيرين كانوا يأملون أن يقدم أحمد الشرع إشارة واضحة للداخل السوري والعالم تفيد بعدم وجود نية للهيمنة أو احتكار السلطة، ورغم الدور الذي لعبته الفصائل المسلحة في إسقاط نظام الأسد، لكن الشعب السوري كان يطمح إلى تأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع، دون احتكار للسلطة أو إقصاء فصيل.

مواجهة محتملة بين القوى السياسية 

وأشار عبدالفتاح، إلى أن إصرار الشرع على أن تكون الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال خالصة للفصائل المسلحة دون إشراك القوى السياسية الأخرى يثير إشارات سلبية لدى الكثيرين، مفادها أن احتمالية إعادة إنتاج الاستبداد ما زالت قائمة، مضيفًا أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مواجهات سياسية بين الفصائل المسلحة ذات المرجعيات الإسلامية والقوى السياسية المدنية، الليبرالية واليسارية في سوريا.

اختبار حاسم خلال الأشهر الثلاثة 

وأكد أن الأشهر الثلاثة المقبلة ستكون اختبارًا حاسمًا للشرع والفصائل المسلحة، ويعول العديد من المراقبين على تجاوز الشرع لهذا الاختبار من خلال إشراك قوى وفصائل سياسية أخرى في الحكومة، حتى وإن كانت حكومة تصريف أعمال.

مقالات مشابهة

  • عندما تحرق الكتب من أجل رغيف الخبز!
  • وزير التربية يؤكد على تفعيل دور المكتبة المدرسية لتعزيز إمكانيات الطلبة في اللغة العربية
  • إنشاء أقطاب لإنتاج اللوازم المدرسية
  • بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع
  • «الوزراء»: الجفاف المتزايد يهدد البشرية والبيئات في كل المناطق العالمية
  • دعوات لحضور جلسة محاكمة معتقلي دعم المقاومة في الأردن
  • مصرع أم وأطفالها الثلاثة في حادث تصادم بكفر الدوار
  • رئيس نيجيريا يعرب عن تعازيه في ضحايا حادث تدافع بمعرض مدرسي جنوب غربي البلاد
  • توجيه لوائح اتهام لثلاثة تجار مخدرات دوليين بنيويورك اعتقلوا بمراكش
  • المغرب يسلم أمريكا تجار مخدرات عابرين للقارات