بعد بريطانيا..كندا تحدر رعاياها من الحدود الجزائرية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
نشر الموقع الرسمي للحكومة الكندية، تحذيرا لجميع المواطنين الكنديين الراغبين في السفر إلى عدد من الدول، من بينها المغرب، اعتبارا من 22 يوليو 2022.
وحدد الموقع مستوى تحذير السفر للمغرب باللون الأصفر، مما يشير إلى أن هناك بعض المخاوف المتعلقة بالسلامة، في حين أن الوضع قد يتغير بسرعة. يجب على المسافر توخي الحذر الشديد في جميع الأوقات والحصول على المعلومات من وسائل الإعلام المحلية واتباع تعليمات السلطات المحلية.
وفيما يتعلق بالمخاطر المحلية، رفع الموقع مستوى التأهب إلى المستوى الأحمر، مع إشارة الحكومة إلى أنه يفضل تجنب القيادة داخل دائرة نصف قطرها 30 كيلومترا غرب الجدار الرملي، المنطقة العسكرية الواقعة على الحدود بين الجدار الرملي والجدار الرملي. بلد مجاور. الدول الواقعة شرقها وجنوبها، مع ملاحظة التهديدات الإرهابية والهجمات التي تشكل خطراً على الأجانب.
تجدر الإشارة إلى أن موقع الحكومة الكندية يقوم بتحديث تعليمات السفر حول العالم بناءً على الأحداث المتطورة ويقدم نصائح السلامة والصحة والسياحة للمواطنين الكنديين الراغبين في زيارة أي دولة في العالم، مع تقديم تقييم للمستويات الأمنية في ذلك دولة. دولة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
الرملي: ليبيا في مشهد غامض.. وانقسام الأجسام يعرقل أي تقدم سياسي
???? ليبيا | الرملي: المشهد السياسي غامض والانقسامات تُعرقل المسار الانتخابي
ليبيا – اعتبر الأكاديمي الليبي المتخصص في الشؤون السياسية والاستراتيجية محمود الرملي أن ليبيا تعيش مرحلة سياسية تتسم بالغموض والتعقيد الشديد، في ظل تفاعلات داخلية وخارجية أبرزها نتائج اللجان الاستشارية التابعة لبعثة الأمم المتحدة، التي تكشف حجم الانسداد السياسي.
???? انقسام مجلس الدولة ليس جديدًا ⚖️
الرملي، وفي تصريحات خاصة لوكالة سبوتنيك، أشار إلى أن الانقسام داخل مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري ليس مفاجئًا، بل امتداد لحالة انقسام طال أغلب المؤسسات الليبية، لافتًا إلى أن هذا الوضع أفرز محاولات دولية جديدة تهدف إلى رأب الصدع والتحضير لمسار سياسي موحد يقود إلى الانتخابات.
???? الانتخابات داخل المجلس قد تخلق حافزًا… لكن! ????️
أوضح الرملي أن التقارب داخل المجلس قد يسهم في تخفيف حدة الانقسام، مؤكدًا في الوقت ذاته أن هناك تساؤلات جدية حول ما إذا كانت الأطراف ستقبل بنتائج هذه الانتخابات، متسائلًا: “هل هذه التحركات مبنية على رغبة حقيقية في التغيير أم مجرد محاولة لإعادة تدوير السلطة؟”
???? خارطة التفاهمات “مترهلة”.. ولا إرادة للتغيير ????
أكد الرملي أن التفاهمات الحالية غير قابلة للتطبيق، لأن غالبية السياسيين يسعون للبقاء في السلطة، ما يجعل الإرادة الفعلية لإجراء انتخابات غائبة، مضيفًا أن الجميع يتحدث عن الحلول، لكن لا أحد مستعد فعليًا لإنهاء المرحلة الانتقالية.
???? المشهد السياسي لا يزال جامدًا رغم التواصل ????
وأشار إلى أن التواصل بين الفرقاء لا يعني حتمية الوصول إلى تقارب حقيقي، خاصة في ظل حالة من الشكوك بشأن نوايا الأطراف وقدرتهم على القبول بنتائج أي تسوية أو انتخابات قادمة.
???? دور انتخابات مجلس الدولة في المسار الدستوري ????
وختم الرملي بالتأكيد على أن ما يجري داخل مجلس الدولة قد يحرّك الجمود السياسي، لكنه لن يكون كافيًا وحده لإنهاء الأزمة، معتبرًا أن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الشاملة لا تزال بعيدة في ظل غياب الإرادة الحقيقية للتغيير.