“aiBANK” يطلق وديعة "سلم واستلم" بعائد يصل إلى 15% يصرف مقدمًا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أعلن اليوم الأربعاء، aiBANK، البنك الرائد في مصر الذي يقدم باقة متكاملة من الحلول المصرفية للأفراد والشركات والخدمات المصرفية الإسلامية، عن إطلاق وديعة "سلم واستلم" بعائد يصل إلى 15٪ يصرف مقدمًا وبحد أدنى لربط الوديعة 500،000 جنيه ومضاعفاتها دون حد أقصى.
وتتيح هذه الوديعة آجال تصل إلى 6 أشهر مع امكانية الاسترداد في أي وقت طبقا للشروط والأحكام.
وتأتي هذه الخطوة في ضوء استراتيجية البنك نحو تقديم خدمات مصرفية متنوعة وتقديم أحدث خدمات ومنتجات في السوق المصرفي المصري ومنها الودائع قصيرة الأجل التي تلبي احتياجات العملاء الراغبين في استثمار أموالهم لفترات قصيرة وتتمتع بالامتيازات التالية: إتاحة الوديعة للأشخاص الطبيعيين والإعتباريين، واستلام الفائدة مقدمًا في نفس اليوم، وإمكانية الاقتراض بضمان الوديعة طبقا للشروط والأحكام، وسعر فائدة تنافسي وفقا لمدة الوديعة.
وفي هذا السياق، صرح شريف ندا، رئيس مجموعة التجزئة المصرفية وشبكة الفروع في aiBANK، أن البنك يسعى جاهدًا لتحقيق أقصي استفادة لعملائه. فقد صممت هذه الوديعة بهدف صرف العائد بالكامل عند ربط الوديعة، مما يتيح للعملاء الاستفادة من الفوائد مقدمًا وتجنب أي تغييرات في الأسعار في ظل التحديات المحلية والعالمية الحالية. وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص aiBANKعلى إرضاء عملائه من خلال تقديم خدمات متميزة وتنافسية بالإضافة إلى استخدام أحدث أنظمة تكنولوجيا المعلومات لتحسين الأداء وتعزيز مستوى الخدمات المصرفية.
ومن ناحية أخرى، أضاف محمد عبد المنصف، رئيس تطوير منتجات التجزئة المصرفية في aiBANK، أن البنك يتطلع إلى الاستحواذ على حصة أكبر من السوق المصرفي، وذلك ضمن جهوده الرامية للتوسع في مصر ومواكبة مستجدات السوق المصرفي، وذلك من خلال تقديم منتجات مصرفية جديدة تستهدف شرائح مختلفة من العملاء الأفراد والشركات، فعلى سبيل المثال تم إصدار شهادات بالجنيه المصري لمدة ثلاث سنوات بعائد سنوي يصل إلى 18% وهي متاحة للعملاء الأفراد فقط. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق شهادات بالدولار الأمريكي لمدة ثلاث سنوات بعائد سنوي يصل إلى 5.30%، وأيضًا إطلاق حساب توفير بلس بعائد يصل إلى 15% يصرف شهريًا.
ويعمل aiBANK على تقديم خدماته لكافة العملاء من خلال شبكة واسعة تضم 33 فرعًا في جميع أنحاء الجمهورية. كما يواصل البنك جهوده في التوسع وافتتاح فروع جديدة في محافظات القاهرة والدلتا ومنطقة الصعيد خلال الفترة المقبلة، بهدف توفير الخدمات المصرفية لأكبر عدد من العملاء. بالإضافة إلى ذلك، يعمل aiBANK على توسيع شبكة الصراف الآلي ATM لتغطي أغلب المناطق الحيوية، بهدف توفير التواجد الملائم سهولة الوصول للعملاء في أي وقت ومكان.
ويأتي ذلك في أعقاب توقيع بروتوكول تعاون طويل الأجل مع شركة Visa لتقديم باقة متكاملة من أحدث المنتجات والخدمات في مجال تكنولوجيا المدفوعات الرقمية وإطلاق aiPremier Elite التي تقدم باقة حصرية من المزايا والخدمات الفريدة لشريحة كبار العملاء. بالإضافة إلى ذلك، أعلن البنك شراكته مع InstaPay هذا العام، والتي مكنت العملاء من تحويل الأموال على الفور بين الحسابات المصرفية والبطاقات والمحافظ الرقمية باستخدام هواتفهم المحمولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وديعة بنكية الخدمات المصرفية الإسلامية بالإضافة إلى یصل إلى مقدم ا
إقرأ أيضاً:
«دبي العطاء»: 116 مليون مستفيد في 60 بلداً نامياً العام الماضي
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت «دبي العطاء» عام 2024 بتوسع استثنائي في نطاق تأثيرها، مما يعكس نمواً ملحوظاً على الصعيدين المحلي والعالمي، منذ تأسيسها في عام 2007، حيث أثرت المؤسسة الإنسانية العالمية، التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، في حياة أكثر من 116 مليون مستفيد مباشر وغير مباشر في 60 بلداً نامياً، بما في ذلك المستفيدون من برامج مكافحة الديدان المعوية في المدارس، ويعكس هذا الإنجاز التزام «دبي العطاء» بتقديم برامج مبتكرة وفعالة تلبي الاحتياجات المتنوعة للمجتمعات المحرومة في جميع أنحاء العالم.
من خلال محفظتها الشاملة، قدمت «دبي العطاء» الدعم لمجموعة واسعة من الاحتياجات، بما في ذلك المبادرات الصحية، مثل برامج مكافحة الديدان المعوية والتغذية في المدارس، بالإضافة إلى توفير خدمات المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية. كما أعطت المؤسسة أولوية كبيرة لتنمية الطفولة المبكرة، وتمكين المعلمين وتدريبهم، ودعم تنمية مهارات الشباب. وفي حالات الطوارئ، قدمت «دبي العطاء» مساعدات إغاثة طارئة أساسية، وضمنت استمرار التعليم للأطفال والشباب. بالإضافة إلى ذلك، ركزت المؤسسة على توفير التعليم الأساسي والثانوي السليم، وتعزيز الاتصال الرقمي، ودعم تعليم الفتيات وتمكينهن.
حتى الآن، تعاونت «دبي العطاء» مع 143 شريكاً لتنفيذ 260 برنامجاً، و48 مبادرة لحشد الدعم، و40 برنامجاً بحثياً. وبحلول نهاية عام 2024، سددت المؤسسة مليار درهم إماراتي من محفظة التزاماتها لدعم تدخلاتها البرامجية، كما عززت «دبي العطاء» جهودها في مجال حشد الدعم، من خلال إطلاق تقرير «إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ»، مما يؤكد التزام المؤسسة بتحويل التعليم العالمي لتحقيق مستقبل مستدام. هذا، ونظمت «دبي العطاء» في الإمارات، خلال العام المنصرم، سلسلة من المبادرات والحملات المؤثرة التي حظيت باستجابة مجتمعية كبيرة. من جهود جمع التبرعات واسعة النطاق إلى الأنشطة التطوعية العملية، نجحت دبي العطاء في حشد الدعم في جميع أنحاء الدولة، مما يعكس التضامن القوي مع المتأثرين بالأزمات والمحرومين. وأظهر مجتمع دولة الإمارات دعمه لحملات الاستجابة الطارئة الموجهة للدول المتأثرة بالنزاعات، مثل «غزة في القلب»، التي قدمت إغاثة أساسية للأسر الفلسطينية، و«الإمارات معك يا لبنان»، التي قدمت مساعدات حيوية للمجتمعات اللبنانية. بالإضافة إلى جهود الاستجابة للأزمات، أطلقت «دبي العطاء» مبادرات جديدة يقودها المجتمع، مثل حملة «نكهة العطاء»، التي حولت تجربة تناول الطعام إلى أعمال إنسانية. ومع تسجيل مستويات قياسية من المشاركة التطوعية من خلال مبادرات «التطوع في الإمارات» و«طلاب من أجل طلاب»، تمكنت «دبي العطاء» من تقديم دعم حيوي للأطفال من الأسر المتعففة في الإمارات، مع الاستمرار في تعزيز مهمتها لتوسيع نطاق توفير فرص الحصول على التعليم السليم على الصعيد العالمي.
وفي معرض تعليقه على الإنجازات الرئيسية لعام 2024، قال الدكتور طارق محمد القرق، الرئيس التنفيذي، نائب رئيس مجلس إدارة «دبي العطاء»: «بينما نختتم عاماً آخر مميزاً، نعبر عن خالص امتناننا لمجتمع دولة الإمارات على دعمه والتزامه المستمرين. شهدت (دبي العطاء) العام الماضي توسعاً كبيراً، مما عزز تأثيرها على الصعيدين العالمي والمحلي، من خلال برامجها لتحويل التعليم ومبادرات المشاركة المجتمعية».
غزة
حظيت حملة «غزة في القلب» باستجابة هائلة من مجتمع دولة الإمارات خلال شهر رمضان وما بعده، حيث تضافرت جهود آلاف الأفراد والشركات من مختلف القطاعات لدعم الأسر والأطفال المتأثرين بالأزمة. وبفضل هذه الجهود المشتركة، تمكنت دبي العطاء من جمع 15.654.829 درهماً إماراتياً (4.260.977 دولاراً أميركياً)، وفرت من خلالها 253.984 وجبة ساخنة عبر مطابخ مركزية، بالإضافة إلى 37.813 سلة غذائية تم توزيعها على الأسر في غزة.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة