المشهد اليمني:
2024-10-03@13:18:19 GMT

للعلم..الجمهورية سفينة نجاة الحوثة

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

للعلم..الجمهورية سفينة نجاة الحوثة

‏للعلم.. الجمهورية هي كما أشار محمد المقالح
‎@Malmakaleh1
"سفينة نجاة" الحوثة (القصد هنا الهاشميين طبعا). الجمهورية الحقيقية وليست إمامهورية عبدالملك الحوثي وعيال عمه (الولاية والولية والسلالة والعرقية). لو كانوا يفهمون، لعرفوا بأن الجمهورية هي سفينة نجاتهم وهي التي تحمي حقوقهم كبقية اليمنيين. أما اليوم وإن كانوا متحكمين بمصير اليمن، لكنهم في نظر الناس لصوص ومجرمين ومتوردين وسيبقون كذلك.

سيستمر هذا الوضع.. يسرقون لإطعام أنفسهم وكلابهم التي تحميهم من بطش الناس.. وبسبب ذلك سيستمر الفساد والظلم. ومهما طالت فترة سيطرتهم الناتجة عن استخدام اللصوص والعنصريين في اخضاع اليمنيين، لكن في النهاية سيتحين الشعب الفرصة المناسبة لإستعادة حقوقه.. هذه سنة الله في أرضه.. طال الزمن أو قصر.
ولهذا أتمنى أن يكون لعقلاء الهاشمية في صنعاء وصعدة دور في إنهاء سيطرة هذه العصابة واستعادة اليمن من الداخل. لأن الثورة الشعبية إن حدثت فلن ترحم أحد.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

المعهد الديمقراطي: ندوب الحرب التي دامت عقد من الزمان لا تزال تلازم كل جوانب الحياة في اليمن

قال المعهد الديمقراطي إن ندوب الأزمة في اليمن التي دامت قرابة عقد من الزمان لا تزال تلازم كل جوانب الحياة في البلاد.

 

وذكر المعهد في تقرير حديث له إن أكثر من أربعة ملايين شخص نزحوا داخليا، وتضررت البنية التحتية العامة الأساسية أو دمرت بالكامل، مما ترك الملايين دون إمكانية الوصول إلى المياه النظيفة والرعاية الصحية والتعليم.

 

وأضاف "يجب على الشركات ورجال الأعمال، الذين يوفرون فرص العمل وسبل العيش، التعامل مع البنية التحتية المتضررة، والاضطرابات على طول سلاسل القيمة الحيوية، وعدم الاستقرار في القطاع المصرفي، بالإضافة الى عدد من المشاكل الأخرى.

 

وأكد أن مؤسسات الدولة المركزية المسؤولة عن توفير هذه الخدمات الأساسية والبنية التحتية الاقتصادية العامة والاستقرار التنظيمي، قد تشظت في حين تقلصت الموارد المالية بشكل كبير أو اختفت تماما.

 

وذكر أن تخفيف تأثير هذه الصدمات تم من خلال وكالات الأمم المتحدة بدعم من المجتمع الدولي. ولكن بعد عقد من الزمان، لم يعد هذا مستدامًا، ليس فقط لأن التمويل للمساعدات الإنسانية لليمن يتناقص بسرعة، ولكن لأنه يمكن أن يؤثر سلبًا على قدرة مؤسسات الدولة على الاستجابة لاحتياجات مجتمعاتها.

 

وبحسب المعهد الديمقراطي فإن "هذا منحدر خطر، لأنه عندما يفقد المواطنون الثقة بالمؤسسات لتوفير الخدمات الأساسية، تفقد المؤسسات شرعيتها، وينهار العقد الاجتماعي الذي يقوم عليه السلام".

 

 


مقالات مشابهة

  • المعهد الديمقراطي: ندوب الحرب التي دامت عقد من الزمان لا تزال تلازم كل جوانب الحياة في اليمن
  • اليمن: نبارك العملية الإيرانية التي ضربت الأهداف الإسرائيلية
  • مارب تدشن مارد الجمهورية...الدبابة التي مرغت انوف الحوثيين
  • إصابة سفينة بضربة مسيّرة قبالة سواحل اليمن وسط تصاعد الهجمات الحوثية
  • إصابة سفينة تجارية بـصاروخ قبالة سواحل اليمن
  • صاروخ يصيب سفينة قبالة اليمن في هجوم جديد
  • أمبري: إصابة سفينة بضربة مسيّرة قبالة اليمن
  • هجوم على سفينة بزورق مسيّر قبالة سواحل اليمن
  • ‏وكالة بحرية بريطانية: إصابة سفينة بهجوم شنته مسيّرة قبالة اليمن
  • سفينة تتعرض لهجوم بقارب مسيّر في اليمن