صحيفة صدى:
2024-09-19@05:44:43 GMT

اليوتيوبر بدر يكشف سبب مغادرتهم أمريكا .. فيديو

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

اليوتيوبر بدر يكشف سبب مغادرتهم أمريكا .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

كشف اليوتيوبر بدر صاحب قناة عائلة بدر عن سبب مغادرتهم وعزوف العوائل المسلمة من أمريكا.

وقال بدر بأنه قرر مغادرة أمريكا هو وعائلته بسبب اختلاف نوعية المناهج الدراسية عن المنهج الإسلامي.

وأضاف بدر بأن المدارس الأمريكية تفرض دراسة العادات الأوروبية بين المتزوجين من المرحلة الابتدائية حتى الثانوية.

وتابع بدر بأن المدارس كذلك توزع الإعلام على جميع الطلاب، وتجعل المدرسين يفرضون عليهم تدريس تلك المناهج المخالفة للمسلمين.

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/ssstwitter.com_1694011116303.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إمريكا

إقرأ أيضاً:

كتابٌ حول المناهج النقدية للباحث أبو بكر عبد الكبير

الجزائر - العمانية: في كتابه الصّادر بعنوان «المناهج النقدية بين النقد ونقد النقد» الصادر عن دار جودة للنشر بالجزائر؛ يؤكّد الدكتور أبو بكر عبد الكبير، أنّ المناهج النقدية الحداثيّة في الجزائر استقطبت اهتمام الدارسين والباحثين، جيلًا بعد آخر، بداية من الجيل الأول في ثمانينات القرن العشرين الذي عُدّ المؤسّس الأوّل لها، تنظيرًا وتطبيقًا، في النقد الجزائري المعاصر، ومعه بدأ الاهتمام بهذا التوجُّه النقدي يتزايد، يوما بعد يوم.

ويعدُّ هذا الكتاب امتدادًا لتلك الدراسات النقدية التي ما فتئت تظهرُ هنا وهناك؛ والتي حاولت دراسة النصوص الأدبية والنقدية بمعزل عن كلّ ما هو خارج عنها والاهتمام ببنية النصّ دون سواها.

وقد حاول المؤلّف، في هذا الكتاب، التوقُّف عند بعض هذه المناهج النقدية الحداثية تطبيقًا لها، كما في الجزء الأول الذي خصّصه للمنهج البنيوي، وبالخصوص الثنائيات الضديّة، كونها من أهمّ الظواهر اللُّغوية التي توقّف عندها مُطوّلا أنصارُ ودعاة هذا المنهج في دراستهم لمختلف النصوص الأدبيّة، وقد اختار لذلك جدارية لمحمود درويش؛ نظرا لما تتضمّنه من مفارقات لغوية أُسّست عليها هذه الجدارية، من بدايتها إلى نهايتها، وأسهمت هذه الثنائيات كثيرًا في تحديد الإطار العام لهذه القصيدة، إذ حمّلها محمود درويش بالعديد من الدلالات، التي جاءت في واقع الأمر امتدادًا للحالات النفسية التي مرّ بها الشاعر، بين فترة وأخرى؛ ذلك أنّه وظّفها للدلالة على التشاؤم والتفاؤل، والتجديد والاستمرارية والتحدّي، وغيرها من المعاني.

أمّا الجزء الثاني من الكتاب، خصّصه المؤلّف للمنهج السيميائي؛ منزاحًا بذلك عن الدراسات المألوفة لهذا المنهج من خلال اهتمامه بالجانب غير اللُّغوي في شعر عزالدين ميهوبي، أي التشكيل البصري الذي استطاع من خلاله الخروج عن النظام العمودي للقصيدة وزجّ من خلاله القارئ في لعبة مطاردة المعنى، مستغلا بذلك هذه الظاهرة البصرية من أجل أن تكون أداة مساعدة للعلامات اللُّغوية في أداء المعاني وإيصالها إلى المتلقّي، إذ جاء بذلك هذا التشكيل البصري متناسبًا مع الحالات الشعورية التي يُعبّر عنها الشاعر عز الدين ميهوبي في خضمّ قصائده الشعرية، موظفًا العديد من مظاهر التشكيل البصري، وذلك على غرار السّطر الشعري المتعامد، والسّطر الشعري المتدرّج، والسّطر الشعري المتساقط، وغيرها من المظاهر الأخرى التي اختلفت دلالاتها تبعا لاختلاف المقاطع الشعرية وتنوُّعها.

أما الجزء الأخير من هذا الكتاب، فارتأى الدكتور أبو بكر عبد الكبير تخصيصه للبحث عن هذا المنهج الجديد الذي عرف بنقد النقد وتمثُّلاته في النقد الجزائري المعاصر، وبالخصوص أعمال الناقد يوسف وغليسي الذي حاول تقريب الرؤى النقدية وإذابة الجليد في الكثير من المرّات بين النقّاد، خصوصًا في ردّه على خصوم الناقد عبد المالك مرتاض.

وفي هذا الباب بالذات، يؤكّد الدكتور أبو بكر عبد الكبير، لوكالة الأنباء العمانية، بالقول: «يعدُّ كتاب يوسف وغليسي «الخطاب النقدي عند عبد المالك مرتاض في المنهج وإشكالياته»، من التجارب الرّائدة في مجال نقد النقد في الجزائر وخارجها؛ لكون هذا الناقد تتبّع في كتابه التجربة النقدية المرتاضية من بداية عهدها مع المناهج السياقية وتطوُّرها وانتقالها إلى المناهج النسقيّة، مُركّزًا من خلال ذلك على التجديد والتجاوز الذي تبنّاه عبد المالك مرتاض في تجربته النقدية، وأرجع يوسف وغليسي جلّ الانتقادات التي تعرّض لها عبد المالك مرتاض، من خلال تجربته النقدية، إلى عدم الفهم الجيّد من طرف العديد من النقاد لفحوى هذه التجربة النقدية المتميّزة، محاولا من خلال ذلك تقريب وجهة نظر عبد المالك مرتاض لهؤلاء النقاد وذلك على غرار فكرة اللامنهج، التي أكد يوسف وغليسي أنّ الانتقادات التي تعرّض لها مرتاض في هذه القضية النقدية، تعود أساسا إلى عدم وجود توافق بين مرتاض وبعض النقّاد في استعمالهم وتوظيفهم لمصطلح اللامنهج في متونهم النقدية، وهو ما أدّى إلى سوء التفاهم فيما بينهم، وذلك باعتبار أنّ اللامنهج عند بعض النقّاد هو الجمع بين المناهج النقدية في الدراسة النقدية الواحدة، بينما عبد المالك مرتاض يقصد بهذا المصطلح تكييف المنهج الغربي بما يتوافق وخصوصيّة النصّ الإبداعي العربي».

يُشار إلى أنّ الدكتور أبوبكر عبد الكبير، مؤلّف الكتاب، باحثٌ جزائريٌّ، حاصلٌ على دكتوراه في الأدب العربي ونقده من جامعة الجزائر (2021)، ومن مؤلّفاته «ترهين الخطاب النقدي العربي الحديث والمعاصر».

مقالات مشابهة

  • خلال لقائه بالصحفيين.. وزير التعليم حاول يكشف خطة انضباط المدارس بالعام الدراسي الجديد
  • السيسي يستقبل وزير خارجية أمريكا ويجتمع مع رئيس هيئة قناة السويس| فيديو
  • تفجير أجهزة بيجر في لبنان.. بلينكن يكشف ما إذا كانت أمريكا على علم
  • اكتشاف كنز تحت مدرسة ثانوي في أمريكا.. يعود إلى 9 ملايين سنة (فيديو)
  • مفاجأة عن علاقة أمريكا وصدام حسين بانفجارات أجهزة حزب الله.. فيديو
  • وزير التعليم يكشف عن خطة الوزارة لحل مشكلة كثافة الفصول
  • وزير التعليم يكشف خطة التعامل مع مراكز الدروس الخصوصية في العام الجديد
  • قيادي حوثي: لدينا اتصالات مباشرة مع أمريكا.. ومسؤول أمريكي يكشف حقيقة اعتراف بلاده بالمليشيات
  • استشاري: حرمان الطفل من الأكل ومقارنته بأقرانه خطأ تقع فيه الأسرة.. فيديو
  • كتابٌ حول المناهج النقدية للباحث أبو بكر عبد الكبير