معتصم عبدالله (دبي)

أخبار ذات صلة ماريجا على أبواب «الملك» اللجنة الوطنية للانتخابات تصدر سياسة وضوابط استخدام المرشحين للذكاء الاصطناعي في تنفيذ حملاتهم الانتخابية


حصد منتخبنا الأولمبي «النقطة الأولى»، بتعادله من دون أهداف أمام مضيفه الصين، اليوم «الأربعاء»، على استاد داليان سويووان، ضمن الجولة الأولى للمجموعة السابعة، في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا تحت 23 عاماً 2024، في الوقت الذي ألغيت فيه مباراة الهند وجزر المالديف ضمن المجموعة ذاتها، بعد انسحاب الأخير.


ويلتقي في الجولة الثانية السبت المقبل الصين والهند على استاد داليان سويووان، على أن يواجه «الأبيض الأولمبي» في مباراته الثانية منتخب الهند يوم الاثنين المقبل. 
وتشهد رحلة التصفيات، مشاركة 41 منتخباً من أجل التأهل إلى النهائيات، والانضمام إلى قطر البلد المُضيف للبطولة العام المقبل، وقُسمت المنتخبات على 11 مجموعة «8 مجموعات من 4 منتخبات»، و«3 مجموعات من 3 منتخبات»، وتقام التصفيات بنظام التجمع في شكل دوري من دور واحد.
ويتأهل إلى النهائيات صاحب المركز الأول في كل مجموعة، إلى جانب أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثاني في المجموعات الـ11، لتنضم إلى قطر الذي تأهل تلقائياً، لأنه يمثل الدولة المضيفة، وذلك في نهائيات النسخة السادسة من البطولة القارية، والمقرر إقامة منافساتها من 15أبريل إلى 3 مايو 2024.
ودفع الإسباني دينيس دا سيلفا مدرب «الأبيض الأولمبي» بتشكيلة، ضمت راكان المنهالي في حراسة المرمى، محمد عبدالرحمن، مايد الطنيجي، محمد عباس، عبدالله البلوشي، زايد سلطان، أحمد الحمادي، عبدالعزيز البلوشي، حارب عبدالله، عيسى خلفان، سلطان عادل.
وجاءت أفضلية البداية لمصلحة منتخبنا الأولمبي الذي حاول الضغط على جبهة الدفاع الصيني، في ظل الفاعلية للاعبي المقدمة عيسى خلفان، حارب عبدالله، وسلطان عادل، ولاحت الفرصة الأولى من تسديدة سلطان عادل من خارج المنطقة مرت فوق المرمى في الدقيقة 11.
في المقابل، انتظر أصحاب الأرض حتى الدقيقة 23، ليشكلوا التهديد الأول على مرمى منتخبنا، من هجمة مرتدة تصدى لها راكان المنهالي، قبل خروجه مستبدلاً للإصابة، ومشاركة الحارس «البديل» حمد المقبالي. 
واستمرت الفرص المهدرة لـ «الأبيض الأولمبي»، مع بداية الشوط الثاني، بعدما أرسل محمد عباس كرة قوية من تسديدة داخل المنطق، اعتلت مرمى الصين في الدقيقة 54، وشهد الشوط الثاني مشاركة حمد المازمي وفهد باروت في تشكيلة «الأبيض»، في الوقت الذي استمرت فيه نتيجة التعادل من دون تغيير، ليكتفي كل منتخب بحصد «نقطة» في الجولة الأولى.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات المنتخب الأولمبي الصين تصفيات كأس آسيا

إقرأ أيضاً:

من هو رجل الحرس الثوري الثاني الذي اغتيل مع نصرالله؟.. ولماذا تواجد في لبنان؟

صرح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الأحد، أن إسرائيل تتحمل المسؤولية عن اغتيال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني في بيروت عباس نيلفروشان.   وكتب عراقجي في رسالة تعزية إلى قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي: "جريمة اغتيال العميد نيلفروشان لن تبقى من دون رد"، حسبما أفاد المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الإيرانية.

وأضاف عراقجي أن وزارة الخارجية ستستغل "كافة الفرص السياسية والدبلوماسية والقانونية والدولية لتقديم المجرمين ومناصريهم إلى العدالة"، بحسب تعبيره.   وأمس السبت، أعلن حزب الله استشهاد أمينه العام حسن نصر الله، جراء غارة إسرائيلية على العاصمة بيروت يوم الجمعة 27 أيلول. وفي اليوم نفسه، أفادت وكالة "مهر" الإيرانية بأن الغارة أسفرت عن اغتيال نيلفروشان، نائب قائد عمليات الحرس الثوري.   وبحسب المعطيات الضئيلة المتوفرة عن الجنرال الإيراني، يعتبر نيلفروشان من الشخصيات المهمة في البنية الأمنية للنظام الإيراني، ولاعباً رئيسياً في التحركات الإيرانية في المنطقة، حيث "كان يقدم المشورة لحزب الله في الشؤون العسكرية والدبلوماسية"، بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست".

نيلفروشان موضوع على لوائح العقوبات الأميركية منذ عام 2022، وعلى لوائح العقوبات الأوروبية والكندية والأسترالية تباعاً في العام 2023. ويعتبر مسؤولاً عن قيادة عمليات الحرس الثوري الإيراني، وقد وصفته وزارة الخزانة الأميركية بأنه "من المسؤولين المباشرين عن قمع الاحتجاجات التي اندلعت في إيران" بعد مقتل الشابة مهسا أميني على يد شرطة الأخلاق.

ولعب نيلفروشان دوراً حاسماً في "اعتقال قادة الاحتجاج". وبحسب تقرير وزارة الخزانة، يعتبر نيلفوروشان "قائداً ذو خبرة في الحرس الثوري الإيراني وعمل أيضاً كمستشار عسكري في الحرب الأهلية السورية".

وفي الثالث والعشرين من كانون الثاني 2023 أخضع الاتحاد الأوروبي نيلفروشان إلى "تدابير تقييدية موجهة ضد بعض الأشخاص والكيانات والهيئات في ضوء الوضع في إيران".

وقال تقرير الاتحاد الأوروبي إنّ نيلفروشان "مسؤول عن انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان في إيران".

وقبل شهر تقريباً من الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول 2023، اعترف نيلفوروشان بوجود "شبكة قيادة وسيطرة متكاملة في جبهة المقاومة"، ناقشها مع حلفاء إيران.   وإلى جانب منصبه في الحرس الثوري الإيراني، تناقلت وسائل إعلام تولي نيلفروشان قيادة "فيلق القدس" في لبنان، وهذا ما يفسّر تواجده مع نصر الله في مكان واحد لحظة الغارة الإسرائيلية على المقر المركزي لحزب الله الواقع تحت الأرض أسفل مبنى سكني في منطقة الضاحية الجنوبية. 

مقالات مشابهة

  • عاجل.. قائمة منتخب مصر استعدادًا لموجهتي موريتانيا في تصفيات كأس أمم إفريقيا
  • «دبي للسلة» يحقق فوزه الثاني في الدوري الأدرياتيكي
  • نقل عدد من القضاة للعمل في عدد من المحاكم الاستئنافية (الأسماء)
  • البطالة في السعودية تصل إلى 7.1 بالمئة بالربع الثاني من العام الجاري
  • ‏عــاجــل - مصادر لـ الحدث العربية: الشخص الثاني الذي قتل مع نضال عبد الخالق هو عماد عودة
  • من هو رجل الحرس الثوري الثاني الذي اغتيل مع نصرالله؟.. ولماذا تواجد في لبنان؟
  • تصفيات كأس آسيا للشباب.. ليوث الرافدين اليوم بمواجهة تايلاند في لقاء الحسم
  • تصفيات كأس آسيا للشباب.. ليوث الرافدين اليوم بمواجهة تايلاند في مواجهة الحسم
  • صلالة يحصد الجولتين الأولى والثانية في دوري الأندية للبولينج
  • منتخب العراق للشباب: طموحات وآمال في تصفيات كأس آسيا تحت 20 عامًا