البوابة:
2024-12-19@07:56:21 GMT

تحذير: جاسوس خطير في غرف النوم والحساب البنكي

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

تحذير: جاسوس خطير في غرف النوم والحساب البنكي

بات في حكم المؤكد واعترافات من فنيين يعملون في شركات صناعة شاشات التلفزيون ان تلك المنتوجات عبارة عن كاميرا تنقل كل ما يدور في المنازل حتى في غرف النوم.
ووفق تقرير اعلامي مصور فان التلفزيونات الجديدة الذكية تنقل كل ما يجري في المنزل وتصور العائلة بطريقة مسموعة ومرئية 
وقال خبير على موقع السي ان ان ان احدى الاشياء التي نتمكن من فعلها بالتلفزيونات الذكية هي التمكن من الدخول على الكاميرا التي توجد داخل الشاشة بصورة مخفية تماما حيث يتم تفعيل الكاميرا بخلفية الموقع المراد تصفحة حتى لو كانت الشاشة في غرفة النوم فانها تنقل كل ما يجري من علاقة بين الزوجين الى اي مكان في العالم.


واشار الخبير الى انه يوجد الان متصفح والعديد من البرامج في الشاشات الذكية الحديثة تصور وتستمع الى كل شيء حتى وان كانت مغلقة 
والمخيف وفق الخبير ان الكاميرا لا تعطي اشارة الى انها بدات بنقل الاحداث كما لا يوجد اي نوع من الاضاءة التي تشير الى فتح الكاميرا 
الاخطر وفق المراقبون انه بالامكان الكشف عن تفاصيل اي تصفح بنكي واخذ موقع البنك وتحويلة الى موقع اخر والكشف عن تفاصيل وبيانات الحسابات بحيث يبدو موقع البنك الخاص بالمشاهد او العميل في الظاهر لكن العميل يكون يضع البيانات والارقام السرية على موقع اخر مسيطر عليه عن بعد 
الشركات تشير الى ان اي اتصال بالانترنت غير آمن حيث ان اجهزة التلفزيون فيها جهاز لتفعيل هذه الخاصية وان كان مغلق وانت لن تعرف متى تتم مراقبتك انت واسرتك حتى وان كانت الشاشة مغلقة والكارثة ان غالبية الاسر باتت تستخدم وتعتمد على التلفاز كما تعتمد على الهواتف النقالة 
الحلول وفق المراقبون هي فصل النت عن الشاشات في حال عدم استخدامها وعدم وضع الشاشات في الاماكن التي تشهد خصوصية عائلية والتاكد من اغلاق خاصية الكاميرا الموجودة على اعدادات التلفزيون

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

"الملك الأسد" يعود إلى الشاشات في رهان ديزني لعطلة نهاية العام

انطلق المخرج بارى جنكينز، الحائز على جائزة الأوسكار عام 2017 عن فيلم "مونلايت"، في مغامرة جديدة لإنتاج فيلم رسوم متحركة ضخم حول ملك الغابة "موفاسا: الملك الأسد"، الذي يعد رهان ديزني الكبير في موسم عطلات نهاية العام.

وسيطرح يوم الجمعة العمل السينمائي، الذي تسبق أحداثه فيلم "الأسد الملك" الصادر عام 1994، والذي حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر، وأدى إلى إنتاج مسرحية موسيقية ناجحة أيضاً.
ويكشف جنكينز عن بعض العناصر الهامة للفيلم، الذي يصفه بأنه "دراما مغامرات".

الرحلة

والفيلم الذي سيُعرض يوم الجمعة تسبق أحداثه زمنيا فيلم "الأسد الملك" الناجح، لأن القصة لم تعد تدور حول سيمبا، بل حول والده، موفاسا.
وتلقى جنكينز مهمة إخراج المشروع بعد مسيرة حافلة في السينما المستقلة. ويعترف بأنه بدأ المشروع وهو "متردد".
يقول: "اعتقدت في البداية أنني لست الشخص المناسب لعمل الفيلم، ولكن عندما رأيت أنه يتعلق بدراما مغامرات، وهي قصة شقيقين يخوضان رحلة، قلت لنفسي سأقوم بها"، مشيراً إلى نقطة البداية في فيلم "موفاسا": مغامرة هذا الأسد الشاب مع شقيقه تاكا.


التكنولوجيا

ويلجأ فيلم جنكينز إلى أحدث تقنيات الرسوم المتحركة الواقعية للغاية. وتطلب العمل بتقنيات متطورة سلسلة من التعديلات على تكوين اللقطات القريبة، وبشكل عام، اللقطات القصيرة، في سرد الأحداث.
يقول جنكينز: "لقد عملت كثيراً على اللقطات القريبة، والصور الشخصية. ترى وجوه الشخصيات، إذا كانت عيونهم متجعدة، إذا كانت فكوكهم مشدودة، ويعرف الجمهور ما يعنيه ذلك، ولكن مع الأسود ليس لدينا نفس المفاهيم. كان علينا بناء لغة حتى يتم فهم العواطف التي يتشاركها الأسود".
كان التعبير عن حركة الحيوانات عاملاً أساسياً للأصوات. كان تحديد الحركة أحد أكثر اللحظات إرضاء خلال الأربع سنوات التي استغرقها المشروع، حسبما يقول المخرج الأمريكي.


الأغاني

قبل 30 عاماً، حقق فيلم "الأسد الملك" نجاحاً كبيراً بفضل الأغاني الموسيقية، والتي غنى بعضها إلتون جون. وبعد 30 عاماً، يسعى فيلم "موفاسا: الأسد الملك" إلى تحقيق النجاح باستخدام الأغاني الموسيقية أيضاً.
واستعانت ديزني بلين-مانويل ميراندا، وهي شخصية بارزة في المشهد الموسيقي بفضل أعمالها في "عودة ماري بوبينز"، و"هاميلتون"، و"موانا".
كما يضم فريق ممثلي الأصوات مزيجاً من الممثلين والممثلات المخضرمين، مثل مادس ميكلسن، وثاندي نيوتن، واكتشافات جديدة مثل بلو أيفي كارتر، ابنة بيونسيه، وثيو سومولو.

نظرة شخصية

بدأ جنكينز مسيرته كمخرج عام 2008 بفيلم "Medicine for melancholy"، والذي صوره بميزانية ضئيلة. وفاز فيلم "مونلايت"، وهو ثاني أفلامه، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في عام "لا لا لاند"، حيث يحكي قصة صبي أسود في ضاحية ميامي.
وبعد فيلمه الطويل الثالث، "If Beale Street could talk"، والمسلسل القصير "The underground railroad"، وبالتوازي مع دوره كمنتج في "Aftersun"، الذي يعد أحد الاكتشافات في عام 2023، انغمس المخرج في إنتاج يختلف تماماً عما كان يفعله ويحفزه.
يقول: "ولماذا لا؟" ويضيف: "عندما يشاهد الكثير من الناس فيلماً، فهذا يعني أنه يحتوي على شيء مهم. فلماذا لا آخذ هذه الأفكار وأشاركها مع أكبر جمهور ممكن؟".

مقالات مشابهة

  • رد فوري وغير مسبوق.. صنعاء تهاجم تل ابيب بصواريخ فرط صوتية في ذات اللحظة التي كانت طائرات اسرائيلية تهاجم اليمن وتحدث دمار هائل
  • احذر.. التعرق أثناء النوم دليل على الإصابة بمرض خطير
  • "الملك الأسد" يعود إلى الشاشات في رهان ديزني لعطلة نهاية العام
  • السفير لياوليتشيانج : مصر كانت من أوائل الدول التي دعمت مبادرة "الحزام والطريق" وهي شريك أساسي في البناء
  • موقع Rue20 ينفرد بسرد تفاصيل واقعة الإرتشاء التي أسقطت طبيب تازة
  • دراسة: مشاهدة التلفزيون لساعات طويلة يسرع الإصابة بالخرف
  • البيت الأبيض: المسيرات التي شوهدت بسماء نيوجيرسي كانت تطير بشكل قانوني
  • «البيت الأبيض»: المسيرات التي شوهدت في سماء نيوجيرسي كانت تطير بشكل قانوني
  • اعلان غير سار من اليونيسيف للأسر اليمنية التي كانت تحصل على مساعدات نقدية
  • تلفزيون ضخم قابل للطي بـ 275 ألف دولار