YNP _ خاص :

نجا قيادي بارز في الفصائل الإماراتية، الأربعاء، من محاولة اغتيال في محافظة أبين، جنوبي اليمن.

وقالت مصادر مطلعة إن مسلحين من أبناء قبائل المراقشة أطلقوا النار على موكب قائد ما يسمى بالنخبة الشبوانية، محمد سالم البوحر، أثناء مروره بمديرية خنفر، قادماً من مدينة عدن.

وأشارت المصادر إلى أن البوحر نجا من الاستهداف المسلح، فيما أعلنت قبائل المراقشة لاحقاً أنها لم تكن تقصد اغتيال القيادي في الفصائل الإماراتية.

وتشهد محافظة أبين، وعموم مناطق سيطرة فصائل التحالف، مسلسل طويل من عمليات التصفية في ظل تصاعد الصراعات البينية للسيطرة والنفوذ.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعتقل أكثر من 60 قياديا وناشطا من الشعبية في الضفة ولبنان

أعلن الجيش الإسرائيليّ، وجهاز الأمن الإسرائيلي العامّ "الشاباك"، اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024، اعتقال أكثر من 60 ناشطا من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" في الضفة الغربية المحتلة، ولبنان، مؤخّرا، زاعما أن "الجبهة الشعبية"، كانت تعمل "لاستعادة البنية التحتية للتنظيم ميدانيا".

جاء ذلك بحسب بيان مشترك أصدراه، وقالا فيه إنه "تم في الآونة الأخيرة، تنفيذ عملية واسعة النطاق ضد منظمة ’الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين’، والتي تدفع نحو عمليات بأشكال مختلفة، ضد أهداف إسرائيلية، وتعمل على استعادة البنية التحتية للتنظيم ميدانيا".

وأضاف البيان أنه "في إطار العملية، تم اعتقال أكثر من 60 شخصا، متورطا في أنشطة إرهابية، ومن بين المعتقلين مديرة جمعية لجان المرأة بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عبلة سعدات، زوجة الأمين العام أحمد سعدات، المسجون منذ عام 2006، وتحرير بدران جابر، وهي ناشطة بـ(الجبهة) من رام الله ".

وذكر أن "بالإضافة إلى ذلك، تم اعتقال شخصيات بارزة كانت تتولى قيادة الجبهة الشعبية في مختلف مناطق الضفة الغربية، بالإضافة إلى نشطاء على المستوى الميدانيّ، كانوا يعملون في مجال تجنيد الخلايا العسكرية، والدفع نحو عمليات".

وزعم البيان أن "من بين المعتقلين، طلاب وطالبات كانوا ينشطون في خلايا (الجبهة الشعبية) في الجامعات في مختلف أنحاء الضفة الغربية".

ووفق بيان الجيش والشاباك، فإنه "تمت عمليات واسعة النطاق أخرى في الضفة الغربية، بما في ذلك تفتيش منازل نشطاء (الجبهة الشعبية)، واستجواب النشطاء وغيرها"، مشيرا إلى أنه "تم إغلاق المكاتب والشركات التي تستخدمها الجبهة الشعبية، مثل مكاتب جمعية لجان المرأة في رام الله، ومطبعة في مخيم الفوار، كانت مسؤولة عن طباعة المواد تنظيمية، ومواد تحريضية"، على حدّ وصف البيان.

وذكر البيان أنه "بالإضافة إلى العمليات في جميع أنحاء يهودا والسامرة (الضفة المحتلة)، جرت عمليات للشاباك والجيش الإسرائيلي في لبنان، وقد تمت هذه العمليات بالتزامن مع اغتيال مخرّب كبير في ’الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين’، هو نضال عبد العال، وآخرين في لبنان، في تاريخ 30.09.2024، ضمن الحملة الشاملة لإفشال جهود (الجبهة الشعبية) في كافة جبهاتها".

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • مقتل وجرح 5 مجندين بتفجير استهدف دورية للاحتلال بأبين
  • إعلام أبين يناقش تنظيم العمل الإعلامي وصرف البطائق الإلكترونية للصحفيين والتصاريح
  • أبين تودع الشيخ عزب احمد الحمزه
  • نجاة مسؤول حكومي من محاولة اغتيال في أبين
  • إطلاق مشروع الإنارة بالطاقة الشمسية في مدينة لودر بأبين
  • كمين مسلح يستهدف طقمًا عسكريًا لقوات قبلية في لحج
  • بمساعي خير لمشائخ قبائل أبين: تحكم قبلي بين “آل باكازم وآل جبور” في قضية قتل بالخطا ..!!
  • الاحتلال يعتقل أكثر من 60 قياديا وناشطا من الشعبية في الضفة ولبنان
  • “ثورة جياع” في أبين تدعو لطرد المحتل.. وتصعيد في شبوة
  • الجيش الأمريكي: القضاء على أكثر من 30 قيادياً داعشياً في العراق وسوريا