إصابة 3 مستوطنين إثر عملية طعن في القدس (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أفادت إذاعة جيش الإحتلال الاسرائيلي، بإصابة 3 مستوطنين بعملين طعن قرب باب الخليل في القدس المحتلة.
وقالت مصادر عبرية، إن الشرطة الاسرائيلية تمكنت من اعتقال المشتبه به بتنفيذ العملية، بعد أن أطلقت شرطة الاحتلال النار صوبه، دون توضيح حالته الصحية.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن منفذ العملية يبلغ من العمر (17 عامًا).
وأغلقت القوات الإسرائيلية بعد العملية أبواب البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، وسط انتشار القوات الأمنية بكثافة في محيط المكان، بحثًا عن منفذين محتملين آخرين.
إصابة 3 مسـ.ـتوطنين في عملية طـ‘ـعن قرب باب الخليل في #القدس المحتلة pic.twitter.com/L1QJynWww8
— مؤسسة القدس الدولية (@Qii_Media) September 6, 2023وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن إسرائيليًا أصيب بجراح خطيرة في رقبته جراء العملية قرب باب الخليل، فيما لم تتضح إصابة الشخصين الآخرين أو حتى منفذ العملية.
#عملية_طعن_بالساطور ????????#القدس
إذاعة جيش الاحتلال: ارتفاع عدد المصابين في عملية الطعن بالقدس إلى 3 أحدهم حالته خطيرة. pic.twitter.com/HpEawIdh3b
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
القسام تتبنى عملية يافا
#سواليف
#أعلنت #كتائب #الشهيد #عزالدين_القسام #مسؤوليتها عن #عملية “ #يافا ” #البطولية التي نفذها #المجاهدان القساميان #محمد_راشد_مسك و #أحمد_عبد الفتاح_الهيموني من مدينة #الخليل، وأدت العملية وفق اعتراف العدو إلى مقتل 7 صهاينةٍ وإصابة 16 آخرين بعضهم جراحه خطرة.
وقد تزامنت العملية مع ضرباتٍ موجعةٍ تعرض لها قلب الكيان أمس الثلاثاء في ذروة استنفاره الأمني من مختلف جبهات المقاومة، اختتمت بالهجوم الصاروخي الكبير الذي نفذته إيران في عملية “الوعد الصادق2”.
وفي تفاصيل العملية القسامية فقد تمكن المجاهدان من التسلل إلى داخل الأراضي المحتلة، وطعن أحد جنود الاحتلال والاستيلاء على سلاحه الآلي، ثم تنفيذ العملية البطولية في موقعين مختلفين في قلب (تل أبيب) أحدهما داخل محطة للقطارات، وقاموا بالإجهاز على المغتصبين الصهاينة من مسافة صفر.
مقالات ذات صلة الخطيب يهدي فوزه بجائزة الحسين للابداع الصحفي إلى الشهداء وأحمد حسن الزعبي 2024/10/02وقالت كتائب القسام وهي تعلن مسؤوليتها عن هذه العملية النوعية للمحتلين “إن قادم الأيام ستحمل في طياتها موتًا سيأتيكم من مختلف مناطق الضفة، على أيدي مجاهدينا الأشداء من أبناء القائدين إسماعيل هنية وصالح العاروري، والذين نُعدُّهم ونجهزهم ليخطّوا ببطولاتهم صفحات عزٍ في معركة طوفان الأقصى ستثلج صدور أبناء شعبنا بعون الله، وطالما واصل الاحتلال إبادة شعبنا وأطفالنا في غزة فإنه سيعتاد رؤية قتلاه في شوارع مدننا المحتلة بإذن الله”.